[ad_1]
ونقل ستيفان دوجاريك خلال المؤتمر الصحفي اليومي عن مكتب السيد غروندبرغ أن المبعوث الأممي الخاص التقى، خلال هذا الأسبوع، بممثلين عن مختلف المجموعات والأحزاب السياسية، بما فيها حزب اتحاد الرشاد، والمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، والائتلاف الوطني الجنوبي، والحراك التهامي السلمي، إضافة إلى ممثلين عن المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي.
قضايا متعددة
وأشار البيان الصادر عن مكتب المبعوث الخاص إلى أن المشاركين ركزوا على أهمية الدعم الإقليمي والدولي لإنجاح أي عملية سياسية مستقبلية، وشددوا على ضرورة معالجة القضايا الإنسانية والاقتصادية بما يساعد في تخفيف وطأة المعاناة عن جميع اليمنيين، بما في ذلك معالجة قضايا التهميش وإطلاق سراح المحتجزين، وإعادة فتح المطارات والموانئ والطرق في جميع أنحاء اليمن، وفتح الممرات الإنسانية، ودعم الاقتصاد الوطني والتوزيع العادل للموارد، وتوحيد السياسة النقدية على مستوى البلاد.
وركَّزت النقاشات أيضا على الحاجة إلى وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد لوقف كافَّة الأنشطة العسكرية.
“كما عرض المشاركون رؤاهم حول كيفية التصدي لقضايا رئيسية بما فيها مستقبل الدولة اليمنية، والتمثيل، والقضية الجنوبية، وترتيبات المرحلة الانتقالية وإعادة الإعمار.”
وأشار البيان إلى أن المبعوث الخاص سيستأنف مشاوراته خلال الشهر القادم، وسيتم الإعلان عن التفاصيل في وقت لاحق.
[ad_2]
Source link