برعاية ولي العهد.. وزير الطاقة يفتتح اليوم المؤتمر الدولي لتقنية

برعاية ولي العهد.. وزير الطاقة يفتتح اليوم المؤتمر الدولي لتقنية

[ad_1]

يشارك فيه خبراء ومهتمون من 70 دولة وأكثر من 300 شركة عالمية

برعاية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، تستضيف المملكة بدءاً من مساء اليوم الأحد، المؤتمر الدولي لتقنية البترول لعام 2022م، الذي يشارك فيه خبراء ومهتمون من 70 دولة، وأكثر من 300 شركة عالمية، ويشمل 107 جلسات تقنية، يقدم فيها أكثر من 800 ورقة علمية.

ونيابة عن سمو ولي العهد، سيفتتح الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، المؤتمر الذي سيُقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويركز هذا العام على موضوع تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة، ويناقش فيه كبار قادة قطاع الطاقة في المنطقة والعالم، الرؤى المشتركة والمتبادلة حول أحدث التطورات والاتجاهات في مجالات الطاقة، والتقنيات الحالية والناشئة التي ستشكل مستقبل قطاع الطاقة.

وسيُستهل المؤتمر بعقد جلسة وزارية، اليوم الأحد، حول الموضوع الرئيس للمؤتمر وهو “تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة”، يُشارك فيها الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ووزير الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة سهيل محمد المزروعي، ووزير النفط الكويتي الدكتور محمد عبداللطيف الفارس، ووزير النفط البحريني الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ووزير النفط العراقي إحسان إسماعيل، ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا.

وفي صباح غدٍ الإثنين، سيفتتح الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة، المعرض المصاحب للمؤتمر، كما ستبدأ جلسات المؤتمر بنقاش حول الدور الذي تنهض به الشركات البترولية الكبرى، وصناعة البترول بشكلٍ عام، في قيادة التعافي العالمي من أجل مستقبل مستدام، ويلي ذلك جلسةٌ حواريةٌ يُناقش فيها المتحدثون أساليب التعامل مع الحراك الدائم الذي تشهده الأسواق العالمية. وتُختتم جلسات هذا اليوم بندوة لمناقشة التحولات التي يشهدها قطاع الطاقة باتجاه تحقيق مستقبل مستدام ومجدٍ اقتصادياً.

ويشهد اليوم الثالث ندوةً عن الاقتصاد الدائري للكربون والسياسات والتشريعات المتعلقة به، بهدف إحراز مكاسب لجميع الأطراف المعنية، تليها ندوةٌ حواريةٌ عن تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وفي اليوم الأخير تُعقد ندوة حوارية حول أهمية بناء المرونة والقدرة على الاستجابة والتعافي في خضم التغييرات التي تشهدها صناعة البترول وأسواقه عالمياً.

يُشارك في هذه الجلسات والندوات عددٌ من الرؤساء والإداريين التنفيذيين في الشركات البترولية الكبرى، والشركات العاملة في صناعة البترول، والمؤسسات الدولية ذات العلاقة.

ويستضيف المؤتمر متحدثين من أبرز الشخصيات العالمية في القطاع، مثل رئيس شركة أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، ورئيس شركة بتروناس الماليزية تنكو محمد توفيق، والرئيس التنفيذي لشركة شلمبرجيه أوليفييه لو بوش، ورئيسة شركة أوكسيدينتال بتروليوم فيكي هولوب، والرئيس التنفيذي لشركة بايونير ناتشورال ريسورسز، سكوت شيفيلد، وغيرهم.

يُذكر أن المؤتمر الدولي لتقنية البترول انطلق في عام 2005م، وهو مؤتمر ومعرض دولي سنوي للبترول والغاز، يناقش التقنيات والقضايا الرئيسة التي تواجه مختصي قطاع الطاقة في جميع أنحاء العالم.

وينعقد المؤتمر هذا العام أثناء مرحلة يعيش فيها قطاع الطاقة في المملكة تحولاً جوهرياً، يتمثل في إطلاق برامج عدة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومبادرات تركز على تنويع مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستثمار في الطاقة المتجددة، وبرامج متنوعة، مثل استدامة الطلب على البترول، والاقتصاد الدائري للكربون، وإنتاج الهيدروجين، وترشيد وكفاءة الطاقة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، إضافة إلى تنفيذ مشروعاتٍ عملاقة في مجالات البترول والغاز لمقابلة الطلب العالمي، وتعزيز أمن الطاقة.

ولي العهد
الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز
الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز
وزير الطاقة

برعاية ولي العهد.. وزير الطاقة يفتتح اليوم المؤتمر الدولي لتقنية البترول


سبق

برعاية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، تستضيف المملكة بدءاً من مساء اليوم الأحد، المؤتمر الدولي لتقنية البترول لعام 2022م، الذي يشارك فيه خبراء ومهتمون من 70 دولة، وأكثر من 300 شركة عالمية، ويشمل 107 جلسات تقنية، يقدم فيها أكثر من 800 ورقة علمية.

ونيابة عن سمو ولي العهد، سيفتتح الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، المؤتمر الذي سيُقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويركز هذا العام على موضوع تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة، ويناقش فيه كبار قادة قطاع الطاقة في المنطقة والعالم، الرؤى المشتركة والمتبادلة حول أحدث التطورات والاتجاهات في مجالات الطاقة، والتقنيات الحالية والناشئة التي ستشكل مستقبل قطاع الطاقة.

وسيُستهل المؤتمر بعقد جلسة وزارية، اليوم الأحد، حول الموضوع الرئيس للمؤتمر وهو “تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة”، يُشارك فيها الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ووزير الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة سهيل محمد المزروعي، ووزير النفط الكويتي الدكتور محمد عبداللطيف الفارس، ووزير النفط البحريني الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ووزير النفط العراقي إحسان إسماعيل، ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا.

وفي صباح غدٍ الإثنين، سيفتتح الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة، المعرض المصاحب للمؤتمر، كما ستبدأ جلسات المؤتمر بنقاش حول الدور الذي تنهض به الشركات البترولية الكبرى، وصناعة البترول بشكلٍ عام، في قيادة التعافي العالمي من أجل مستقبل مستدام، ويلي ذلك جلسةٌ حواريةٌ يُناقش فيها المتحدثون أساليب التعامل مع الحراك الدائم الذي تشهده الأسواق العالمية. وتُختتم جلسات هذا اليوم بندوة لمناقشة التحولات التي يشهدها قطاع الطاقة باتجاه تحقيق مستقبل مستدام ومجدٍ اقتصادياً.

ويشهد اليوم الثالث ندوةً عن الاقتصاد الدائري للكربون والسياسات والتشريعات المتعلقة به، بهدف إحراز مكاسب لجميع الأطراف المعنية، تليها ندوةٌ حواريةٌ عن تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وفي اليوم الأخير تُعقد ندوة حوارية حول أهمية بناء المرونة والقدرة على الاستجابة والتعافي في خضم التغييرات التي تشهدها صناعة البترول وأسواقه عالمياً.

يُشارك في هذه الجلسات والندوات عددٌ من الرؤساء والإداريين التنفيذيين في الشركات البترولية الكبرى، والشركات العاملة في صناعة البترول، والمؤسسات الدولية ذات العلاقة.

ويستضيف المؤتمر متحدثين من أبرز الشخصيات العالمية في القطاع، مثل رئيس شركة أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، ورئيس شركة بتروناس الماليزية تنكو محمد توفيق، والرئيس التنفيذي لشركة شلمبرجيه أوليفييه لو بوش، ورئيسة شركة أوكسيدينتال بتروليوم فيكي هولوب، والرئيس التنفيذي لشركة بايونير ناتشورال ريسورسز، سكوت شيفيلد، وغيرهم.

يُذكر أن المؤتمر الدولي لتقنية البترول انطلق في عام 2005م، وهو مؤتمر ومعرض دولي سنوي للبترول والغاز، يناقش التقنيات والقضايا الرئيسة التي تواجه مختصي قطاع الطاقة في جميع أنحاء العالم.

وينعقد المؤتمر هذا العام أثناء مرحلة يعيش فيها قطاع الطاقة في المملكة تحولاً جوهرياً، يتمثل في إطلاق برامج عدة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومبادرات تركز على تنويع مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستثمار في الطاقة المتجددة، وبرامج متنوعة، مثل استدامة الطلب على البترول، والاقتصاد الدائري للكربون، وإنتاج الهيدروجين، وترشيد وكفاءة الطاقة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، إضافة إلى تنفيذ مشروعاتٍ عملاقة في مجالات البترول والغاز لمقابلة الطلب العالمي، وتعزيز أمن الطاقة.

20 فبراير 2022 – 19 رجب 1443

01:35 PM


يشارك فيه خبراء ومهتمون من 70 دولة وأكثر من 300 شركة عالمية

برعاية صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، تستضيف المملكة بدءاً من مساء اليوم الأحد، المؤتمر الدولي لتقنية البترول لعام 2022م، الذي يشارك فيه خبراء ومهتمون من 70 دولة، وأكثر من 300 شركة عالمية، ويشمل 107 جلسات تقنية، يقدم فيها أكثر من 800 ورقة علمية.

ونيابة عن سمو ولي العهد، سيفتتح الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، المؤتمر الذي سيُقام في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويركز هذا العام على موضوع تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة، ويناقش فيه كبار قادة قطاع الطاقة في المنطقة والعالم، الرؤى المشتركة والمتبادلة حول أحدث التطورات والاتجاهات في مجالات الطاقة، والتقنيات الحالية والناشئة التي ستشكل مستقبل قطاع الطاقة.

وسيُستهل المؤتمر بعقد جلسة وزارية، اليوم الأحد، حول الموضوع الرئيس للمؤتمر وهو “تعزيز التعافي العالمي من خلال الطاقة المستدامة”، يُشارك فيها الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، ووزير الطاقة والبنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة سهيل محمد المزروعي، ووزير النفط الكويتي الدكتور محمد عبداللطيف الفارس، ووزير النفط البحريني الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ووزير النفط العراقي إحسان إسماعيل، ووزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا.

وفي صباح غدٍ الإثنين، سيفتتح الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وزير الطاقة، المعرض المصاحب للمؤتمر، كما ستبدأ جلسات المؤتمر بنقاش حول الدور الذي تنهض به الشركات البترولية الكبرى، وصناعة البترول بشكلٍ عام، في قيادة التعافي العالمي من أجل مستقبل مستدام، ويلي ذلك جلسةٌ حواريةٌ يُناقش فيها المتحدثون أساليب التعامل مع الحراك الدائم الذي تشهده الأسواق العالمية. وتُختتم جلسات هذا اليوم بندوة لمناقشة التحولات التي يشهدها قطاع الطاقة باتجاه تحقيق مستقبل مستدام ومجدٍ اقتصادياً.

ويشهد اليوم الثالث ندوةً عن الاقتصاد الدائري للكربون والسياسات والتشريعات المتعلقة به، بهدف إحراز مكاسب لجميع الأطراف المعنية، تليها ندوةٌ حواريةٌ عن تقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وفي اليوم الأخير تُعقد ندوة حوارية حول أهمية بناء المرونة والقدرة على الاستجابة والتعافي في خضم التغييرات التي تشهدها صناعة البترول وأسواقه عالمياً.

يُشارك في هذه الجلسات والندوات عددٌ من الرؤساء والإداريين التنفيذيين في الشركات البترولية الكبرى، والشركات العاملة في صناعة البترول، والمؤسسات الدولية ذات العلاقة.

ويستضيف المؤتمر متحدثين من أبرز الشخصيات العالمية في القطاع، مثل رئيس شركة أرامكو السعودية كبير إدارييها التنفيذيين المهندس أمين الناصر، ورئيس شركة بتروناس الماليزية تنكو محمد توفيق، والرئيس التنفيذي لشركة شلمبرجيه أوليفييه لو بوش، ورئيسة شركة أوكسيدينتال بتروليوم فيكي هولوب، والرئيس التنفيذي لشركة بايونير ناتشورال ريسورسز، سكوت شيفيلد، وغيرهم.

يُذكر أن المؤتمر الدولي لتقنية البترول انطلق في عام 2005م، وهو مؤتمر ومعرض دولي سنوي للبترول والغاز، يناقش التقنيات والقضايا الرئيسة التي تواجه مختصي قطاع الطاقة في جميع أنحاء العالم.

وينعقد المؤتمر هذا العام أثناء مرحلة يعيش فيها قطاع الطاقة في المملكة تحولاً جوهرياً، يتمثل في إطلاق برامج عدة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومبادرات تركز على تنويع مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستثمار في الطاقة المتجددة، وبرامج متنوعة، مثل استدامة الطلب على البترول، والاقتصاد الدائري للكربون، وإنتاج الهيدروجين، وترشيد وكفاءة الطاقة، واستثمار الذكاء الاصطناعي في قطاع الطاقة، إضافة إلى تنفيذ مشروعاتٍ عملاقة في مجالات البترول والغاز لمقابلة الطلب العالمي، وتعزيز أمن الطاقة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply