انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي بجامعة الملك

انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي بجامعة الملك

[ad_1]

يناقش 300 بحث علمي مقدمة من الخبراء في الوطن والعالم

شهد رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، اليوم الثلاثاء؛ انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي SIMEC 2022، الذي تنظمه الجامعة ممثلة في الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي، بمشاركة أكثر من 20 متحدثًا من خبراء التعليم الطبي في الوطن وخارجه، ووجود أكثر من 300 بحث علمي، وذلك خلال الفترة 15 – 16 فبراير، وذلك بحضور وكيل إمارة منطقة عسير محمد بن جريس.

وثمن “السلمي” رعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز لهذا المؤتمر، ودعمه المستمر لأنشطة وبرامج الجامعة.

كما رحب بالمشاركين والحضور، مؤكدًا حرص الجامعة على تحقيق رؤية بلادنا الغالية وتعزيز الحضور العلمي والبحثي في أحد المجالات المهمة، وهو التعليم الطبي، الذي يعد جوهر العملية التعليمية والمهنية للمتخصصين في المجالات الطبية، مستلهمين العمل والعطاء في هذا الوطن المعطاء والدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- منوهًا إلى الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة التعليم ممثلة في الوزير الأستاذ الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد السديري للعملية الأكاديمية والتعليمية، والتركيز على جودة المخرجات التي من ثمارها انعقاد هذا المؤتمر.

وقال “السلمي”: إن موضوع المؤتمر بما يتناوله من بحوث وأوراق علمية حول مجالات تطوير المناهج والخطط واستراتيجيات التعليم وطرق التدريس ووسائل وتقنيات التعليم وبرامج التطوير في هذا المجال ونحوها من المحاور؛ هي ركائز أساسية في مجال التعليم الطبي، ولها انعكاساتها الواضحة والمهمة في وجود مخرجات نوعية تحقق أهداف التنمية ورؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتعزز النجاح في الميدان الطبي المهني.

فيما أوضح رئيس الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي ورئيس المؤتمر الدكتور عبدالعزيز العمري، أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي تزامنًا مع الذكرى العشرين لتأسيس الجمعية السعودية للتعليم الطبي في الجامعة، ويعد فرصة لمراجعة التقدم الذي تم إحرازه إلى الآن، واستذكار ما قدمه مؤسسو الجمعية وقياداتها من جهود كبيرة في خدمة التعليم الطبي من خلال هذه الجمعية.

وأكد “العمري” أن هذا المؤتمر يعتبر أكبر تجمع علمي في مجال التعليم الطبي على مستوى الشرق الأوسط؛ حيث يناقش بشكل أساسي التطورات الأخيرة والأبحاث المتعلقة بالتعليم الطبي؛ ومنها مواضيع الابتكارات في التعليم الطبي، واتجاهات المناهج الجديدة لكليات الطب، وتطوير مهارات الأكاديميين، والأمور المتعلقة بالامتحانات والتقويم وغيرها؛ حيث يركز على مواضيع التعلم عن بعد، خصوصًا بعدما أخذ هذا الموضوع مكانة مهمة جدًّا خلال الجائحة العالمية وتبادل كل الآراء والخبرات والتوصيات حيال هذا الموضوع، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تخص القيادة الأكاديمية، والتدريب السريري، والتعليم المهني.

ورفع “العمري” فى الختام شكره لجميع اللجان المختلفة التي عملت على إقامة وإنجاح هذا الحدث المهم، وعلى رأسهم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الذي حرص على تذليل كل التحديات، وأعطى اهتمامًا خاصًّا لهذا المؤتمر.

وقد اشتمل الحفل على فيديو وثائقي تعريفي بالجمعية وأعمالها، واختتم بتكريم مؤسسي الجمعية والرؤساء السابقين لها والفائزين بمسابقات المؤتمر، كما تم تدشين المجلة العلمية للتعليم الطبي والهوية الجديدة للجمعية.








انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي بجامعة الملك خالد


سبق

شهد رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، اليوم الثلاثاء؛ انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي SIMEC 2022، الذي تنظمه الجامعة ممثلة في الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي، بمشاركة أكثر من 20 متحدثًا من خبراء التعليم الطبي في الوطن وخارجه، ووجود أكثر من 300 بحث علمي، وذلك خلال الفترة 15 – 16 فبراير، وذلك بحضور وكيل إمارة منطقة عسير محمد بن جريس.

وثمن “السلمي” رعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز لهذا المؤتمر، ودعمه المستمر لأنشطة وبرامج الجامعة.

كما رحب بالمشاركين والحضور، مؤكدًا حرص الجامعة على تحقيق رؤية بلادنا الغالية وتعزيز الحضور العلمي والبحثي في أحد المجالات المهمة، وهو التعليم الطبي، الذي يعد جوهر العملية التعليمية والمهنية للمتخصصين في المجالات الطبية، مستلهمين العمل والعطاء في هذا الوطن المعطاء والدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- منوهًا إلى الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة التعليم ممثلة في الوزير الأستاذ الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد السديري للعملية الأكاديمية والتعليمية، والتركيز على جودة المخرجات التي من ثمارها انعقاد هذا المؤتمر.

وقال “السلمي”: إن موضوع المؤتمر بما يتناوله من بحوث وأوراق علمية حول مجالات تطوير المناهج والخطط واستراتيجيات التعليم وطرق التدريس ووسائل وتقنيات التعليم وبرامج التطوير في هذا المجال ونحوها من المحاور؛ هي ركائز أساسية في مجال التعليم الطبي، ولها انعكاساتها الواضحة والمهمة في وجود مخرجات نوعية تحقق أهداف التنمية ورؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتعزز النجاح في الميدان الطبي المهني.

فيما أوضح رئيس الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي ورئيس المؤتمر الدكتور عبدالعزيز العمري، أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي تزامنًا مع الذكرى العشرين لتأسيس الجمعية السعودية للتعليم الطبي في الجامعة، ويعد فرصة لمراجعة التقدم الذي تم إحرازه إلى الآن، واستذكار ما قدمه مؤسسو الجمعية وقياداتها من جهود كبيرة في خدمة التعليم الطبي من خلال هذه الجمعية.

وأكد “العمري” أن هذا المؤتمر يعتبر أكبر تجمع علمي في مجال التعليم الطبي على مستوى الشرق الأوسط؛ حيث يناقش بشكل أساسي التطورات الأخيرة والأبحاث المتعلقة بالتعليم الطبي؛ ومنها مواضيع الابتكارات في التعليم الطبي، واتجاهات المناهج الجديدة لكليات الطب، وتطوير مهارات الأكاديميين، والأمور المتعلقة بالامتحانات والتقويم وغيرها؛ حيث يركز على مواضيع التعلم عن بعد، خصوصًا بعدما أخذ هذا الموضوع مكانة مهمة جدًّا خلال الجائحة العالمية وتبادل كل الآراء والخبرات والتوصيات حيال هذا الموضوع، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تخص القيادة الأكاديمية، والتدريب السريري، والتعليم المهني.

ورفع “العمري” فى الختام شكره لجميع اللجان المختلفة التي عملت على إقامة وإنجاح هذا الحدث المهم، وعلى رأسهم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الذي حرص على تذليل كل التحديات، وأعطى اهتمامًا خاصًّا لهذا المؤتمر.

وقد اشتمل الحفل على فيديو وثائقي تعريفي بالجمعية وأعمالها، واختتم بتكريم مؤسسي الجمعية والرؤساء السابقين لها والفائزين بمسابقات المؤتمر، كما تم تدشين المجلة العلمية للتعليم الطبي والهوية الجديدة للجمعية.

15 فبراير 2022 – 14 رجب 1443

09:32 PM


يناقش 300 بحث علمي مقدمة من الخبراء في الوطن والعالم

شهد رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، اليوم الثلاثاء؛ انطلاق فعاليات المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي SIMEC 2022، الذي تنظمه الجامعة ممثلة في الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي، بمشاركة أكثر من 20 متحدثًا من خبراء التعليم الطبي في الوطن وخارجه، ووجود أكثر من 300 بحث علمي، وذلك خلال الفترة 15 – 16 فبراير، وذلك بحضور وكيل إمارة منطقة عسير محمد بن جريس.

وثمن “السلمي” رعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز لهذا المؤتمر، ودعمه المستمر لأنشطة وبرامج الجامعة.

كما رحب بالمشاركين والحضور، مؤكدًا حرص الجامعة على تحقيق رؤية بلادنا الغالية وتعزيز الحضور العلمي والبحثي في أحد المجالات المهمة، وهو التعليم الطبي، الذي يعد جوهر العملية التعليمية والمهنية للمتخصصين في المجالات الطبية، مستلهمين العمل والعطاء في هذا الوطن المعطاء والدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- منوهًا إلى الاهتمام الكبير الذي توليه وزارة التعليم ممثلة في الوزير الأستاذ الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، ونائبه للجامعات والبحث والابتكار الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد السديري للعملية الأكاديمية والتعليمية، والتركيز على جودة المخرجات التي من ثمارها انعقاد هذا المؤتمر.

وقال “السلمي”: إن موضوع المؤتمر بما يتناوله من بحوث وأوراق علمية حول مجالات تطوير المناهج والخطط واستراتيجيات التعليم وطرق التدريس ووسائل وتقنيات التعليم وبرامج التطوير في هذا المجال ونحوها من المحاور؛ هي ركائز أساسية في مجال التعليم الطبي، ولها انعكاساتها الواضحة والمهمة في وجود مخرجات نوعية تحقق أهداف التنمية ورؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتعزز النجاح في الميدان الطبي المهني.

فيما أوضح رئيس الجمعية العلمية السعودية للتعليم الطبي ورئيس المؤتمر الدكتور عبدالعزيز العمري، أن انعقاد هذا المؤتمر يأتي تزامنًا مع الذكرى العشرين لتأسيس الجمعية السعودية للتعليم الطبي في الجامعة، ويعد فرصة لمراجعة التقدم الذي تم إحرازه إلى الآن، واستذكار ما قدمه مؤسسو الجمعية وقياداتها من جهود كبيرة في خدمة التعليم الطبي من خلال هذه الجمعية.

وأكد “العمري” أن هذا المؤتمر يعتبر أكبر تجمع علمي في مجال التعليم الطبي على مستوى الشرق الأوسط؛ حيث يناقش بشكل أساسي التطورات الأخيرة والأبحاث المتعلقة بالتعليم الطبي؛ ومنها مواضيع الابتكارات في التعليم الطبي، واتجاهات المناهج الجديدة لكليات الطب، وتطوير مهارات الأكاديميين، والأمور المتعلقة بالامتحانات والتقويم وغيرها؛ حيث يركز على مواضيع التعلم عن بعد، خصوصًا بعدما أخذ هذا الموضوع مكانة مهمة جدًّا خلال الجائحة العالمية وتبادل كل الآراء والخبرات والتوصيات حيال هذا الموضوع، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تخص القيادة الأكاديمية، والتدريب السريري، والتعليم المهني.

ورفع “العمري” فى الختام شكره لجميع اللجان المختلفة التي عملت على إقامة وإنجاح هذا الحدث المهم، وعلى رأسهم رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الذي حرص على تذليل كل التحديات، وأعطى اهتمامًا خاصًّا لهذا المؤتمر.

وقد اشتمل الحفل على فيديو وثائقي تعريفي بالجمعية وأعمالها، واختتم بتكريم مؤسسي الجمعية والرؤساء السابقين لها والفائزين بمسابقات المؤتمر، كما تم تدشين المجلة العلمية للتعليم الطبي والهوية الجديدة للجمعية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply