ماذا تعرف عن “السفسيف الحساوي” الذي صمد متغلبًا على ماركات الحلوى

ماذا تعرف عن “السفسيف الحساوي” الذي صمد متغلبًا على ماركات الحلوى

[ad_1]

“سبق” زارت مهرجان تسويق تمور الأحساء واطلعت على طريقة صناعته

يُعد “السفسيف الحساوي” من أبرز الحلوى الأحسائية، وأجمل الأطباق الشعبية الشتوية في محافظة الأحساء؛ لتميُّزه بفوائد التمر المعروفة إلى جانب الدبس والمواد المضافة، التي تكسب الجسم الطاقة والنشاط والحيوية. ويتم صناعته يدويًّا، ويحضر بكثافة في غالبية المناسبات الاجتماعية بالأحساء.

كما يُشار إلى أنه صمد متغلبًا على ماركات الحلوى العالمية. ويتم إعداده من تمر الرزيز، وهو التمر الأشهر في الأحساء قديمًا، ويعتبر من أفضل أنواع التمور وأغناها غذائيًّا.

“سبق” زارت مهرجان تسويق تمور الأحساء المصنعة، والتقى السيدة أم إبراهيم، إحدى أشهر مَنْ يصنع “السفسيف الحساوي“، وقالت: “هذا النوع دون سواه يتميز بمواصفات خاصة في الطعم والقيمة الغذائية. وكلما كانت الحبة منه تميل إلى اللون الأسود، وخشنة الملمس، كانت جيدة، وطعمها لذيذًا، خاصة إذا خضع لبعض العمليات الصناعية”.

وأضافت: “يبدأ عملي أولاً بفرز تمور الرزيز، وإزالة الحبات غير الجيدة منه، ثم يُغسل بشكل جيد، مع تركه في مكان للتهوية. وبعد الغسل أعرِّض الحبات لهواء المراوح بشكل مباشر لمدة 20 ساعة متواصلة حتى يجف تمامًا، ثم أضيف إليه دبس (خلاص حساوي) من اللون الأسود، ثم أضيف إليه السمسم الحساوي المحمص، مع بعض الزنجبيل؛ ما يعزز من طعمه، ويجعله مرغوبًا في أسواق التمور”.


الأحساء

ماذا تعرف عن “السفسيف الحساوي” الذي صمد متغلبًا على ماركات الحلوى العالمية؟


سبق

يُعد “السفسيف الحساوي” من أبرز الحلوى الأحسائية، وأجمل الأطباق الشعبية الشتوية في محافظة الأحساء؛ لتميُّزه بفوائد التمر المعروفة إلى جانب الدبس والمواد المضافة، التي تكسب الجسم الطاقة والنشاط والحيوية. ويتم صناعته يدويًّا، ويحضر بكثافة في غالبية المناسبات الاجتماعية بالأحساء.

كما يُشار إلى أنه صمد متغلبًا على ماركات الحلوى العالمية. ويتم إعداده من تمر الرزيز، وهو التمر الأشهر في الأحساء قديمًا، ويعتبر من أفضل أنواع التمور وأغناها غذائيًّا.

“سبق” زارت مهرجان تسويق تمور الأحساء المصنعة، والتقى السيدة أم إبراهيم، إحدى أشهر مَنْ يصنع “السفسيف الحساوي“، وقالت: “هذا النوع دون سواه يتميز بمواصفات خاصة في الطعم والقيمة الغذائية. وكلما كانت الحبة منه تميل إلى اللون الأسود، وخشنة الملمس، كانت جيدة، وطعمها لذيذًا، خاصة إذا خضع لبعض العمليات الصناعية”.

وأضافت: “يبدأ عملي أولاً بفرز تمور الرزيز، وإزالة الحبات غير الجيدة منه، ثم يُغسل بشكل جيد، مع تركه في مكان للتهوية. وبعد الغسل أعرِّض الحبات لهواء المراوح بشكل مباشر لمدة 20 ساعة متواصلة حتى يجف تمامًا، ثم أضيف إليه دبس (خلاص حساوي) من اللون الأسود، ثم أضيف إليه السمسم الحساوي المحمص، مع بعض الزنجبيل؛ ما يعزز من طعمه، ويجعله مرغوبًا في أسواق التمور”.

11 فبراير 2022 – 10 رجب 1443

11:34 PM


“سبق” زارت مهرجان تسويق تمور الأحساء واطلعت على طريقة صناعته

يُعد “السفسيف الحساوي” من أبرز الحلوى الأحسائية، وأجمل الأطباق الشعبية الشتوية في محافظة الأحساء؛ لتميُّزه بفوائد التمر المعروفة إلى جانب الدبس والمواد المضافة، التي تكسب الجسم الطاقة والنشاط والحيوية. ويتم صناعته يدويًّا، ويحضر بكثافة في غالبية المناسبات الاجتماعية بالأحساء.

كما يُشار إلى أنه صمد متغلبًا على ماركات الحلوى العالمية. ويتم إعداده من تمر الرزيز، وهو التمر الأشهر في الأحساء قديمًا، ويعتبر من أفضل أنواع التمور وأغناها غذائيًّا.

“سبق” زارت مهرجان تسويق تمور الأحساء المصنعة، والتقى السيدة أم إبراهيم، إحدى أشهر مَنْ يصنع “السفسيف الحساوي“، وقالت: “هذا النوع دون سواه يتميز بمواصفات خاصة في الطعم والقيمة الغذائية. وكلما كانت الحبة منه تميل إلى اللون الأسود، وخشنة الملمس، كانت جيدة، وطعمها لذيذًا، خاصة إذا خضع لبعض العمليات الصناعية”.

وأضافت: “يبدأ عملي أولاً بفرز تمور الرزيز، وإزالة الحبات غير الجيدة منه، ثم يُغسل بشكل جيد، مع تركه في مكان للتهوية. وبعد الغسل أعرِّض الحبات لهواء المراوح بشكل مباشر لمدة 20 ساعة متواصلة حتى يجف تمامًا، ثم أضيف إليه دبس (خلاص حساوي) من اللون الأسود، ثم أضيف إليه السمسم الحساوي المحمص، مع بعض الزنجبيل؛ ما يعزز من طعمه، ويجعله مرغوبًا في أسواق التمور”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply