لدي مخالفة واحدة في عامين

لدي مخالفة واحدة في عامين

[ad_1]

ردًّا على شاب تجاوزت مخالفاته الـ20 ألف ريال

في حوار بينه وبين شاب تجاوزت مخالفاته المرورية الـ20 ألف ريال، يقول الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب: إنه ارتكب مخالفة واحدة خلال عامين، ولا يعاني من مشكلة غرامات المخالفات، مؤكدًا أن اتباع النظام يحميه وأسرته ومن حوله، ولهذا يعلم أولاده هذا الاحترام، ويشكر المرور وقراراته وأنظمته الصارمة، متمنيًا فقط تخفيف قيمة المخالفات.

أتعبني هذا الشاب في حواره

20 ألف ريال مخالفات لشاب ظلم نفسه

وفي مقاله “أتمنى على المرور!” بصحيفة “المدينة”، يقول نسيب: “ليس هناك أجمل من النظام، و(لا) أغرب من أولئك الذين يكرهونه جدًّا وكأن النظام هو عدوهم الذي يميزهم ويعاملهم هم وحدهم بقسوة دون غيرهم، بينما هو (لا) يفرق أبدًا بين أحد على أحد، والحديث هنا كان بيني وبين شاب تجاوزت مخالفاته العشرين ألف ريال؛ حيث أتعبني جدًّا حين كنت أحاول أن أشرح له الفرق بيني وبينه؛ حيث أقود سيارتي وأحترم القانون الذي يحفظ عليَّ حياتي وحياة الآخرين، وكان هو يصر على مظلوميته، وأصرُّ أنا على أنه هو الظالم لنفسه!!”.

سؤالي للمستهترين

ويعلق “نسيب” قائلًا: “السؤال هنا هو مني لكل الذين يتحدثون عن المخالفات المرورية، والتي بحق أصبحت هي الرادع الأول لكل المستهترين وكل الذين أسميهم أنا أعداء الحياة والسلامة، أين أنتم من النظام واحترام القانون..؟”.

مخالفة واحدة في عامين

ويضيف الكاتب: “كنت أحدثه عن أنني أتعامل مع تعليمات المرور بجدية وبالتالي أصل إلى وجهتي بهدوء دون لمعة من كاميرات ( ساهر )، والحمد لله على ذلك، وحتى وإن وصلت رسالة مخالفة تكون بالفعل عن سهو وعدم قصد، وإن عددها قليل جدًّا وقد (لا) يتجاوز المخالفة الواحدة خلال عامين، وهذه حقيقة أكتبها وأنا أعيشها بالفعل مع النظام”.

علمت أولادي احترام القانون

ويكشف “نسيب” أنه علم أولاده احترام القانون، ويقول: “وقد نجحت بالفعل في تعليم أولادي احترام القانون وتدريبهم عليه، وكلهم بفضل الله اليوم يمضون ويعودون في سلام وهدوء، وكلهم يسيرون في نفس الاتجاه الذي دربتهم وعلمتهم عليه، وهنا يكون الفرق بين من يحترم النظام وآخر يتجاوزه بعمد، و(لا) دليل على حضارة الشعوب أكثر من الشارع الذي يمنحك الانطباع الأول عن المكان وساكنيه؛ حيث القيادة هي المؤشر الأول الذي يدلك على وعي الشعوب!”.

شكر للمرور .. وأمنية

وينهي الكاتب شاكرًا للمرور ومتمنيًا تخفيف قيمة المخالفات، ويقول: “شكراً للمرور وقراراته وأنظمته الصارمة التي بالفعل نجحت في حفظ الأرواح وأنجزت الكثير على أرض الواقع، وإن كان لي من أمنية فهي فقط تخفيف قيمة المخالفات بما يتناسب مع دخول الناس”.

الكاتب الصحفي
إبراهيم علي نسيب

شكر للمرور وأمنية.. “نسيب”: لدي مخالفة واحدة في عامين


سبق

في حوار بينه وبين شاب تجاوزت مخالفاته المرورية الـ20 ألف ريال، يقول الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب: إنه ارتكب مخالفة واحدة خلال عامين، ولا يعاني من مشكلة غرامات المخالفات، مؤكدًا أن اتباع النظام يحميه وأسرته ومن حوله، ولهذا يعلم أولاده هذا الاحترام، ويشكر المرور وقراراته وأنظمته الصارمة، متمنيًا فقط تخفيف قيمة المخالفات.

أتعبني هذا الشاب في حواره

20 ألف ريال مخالفات لشاب ظلم نفسه

وفي مقاله “أتمنى على المرور!” بصحيفة “المدينة”، يقول نسيب: “ليس هناك أجمل من النظام، و(لا) أغرب من أولئك الذين يكرهونه جدًّا وكأن النظام هو عدوهم الذي يميزهم ويعاملهم هم وحدهم بقسوة دون غيرهم، بينما هو (لا) يفرق أبدًا بين أحد على أحد، والحديث هنا كان بيني وبين شاب تجاوزت مخالفاته العشرين ألف ريال؛ حيث أتعبني جدًّا حين كنت أحاول أن أشرح له الفرق بيني وبينه؛ حيث أقود سيارتي وأحترم القانون الذي يحفظ عليَّ حياتي وحياة الآخرين، وكان هو يصر على مظلوميته، وأصرُّ أنا على أنه هو الظالم لنفسه!!”.

سؤالي للمستهترين

ويعلق “نسيب” قائلًا: “السؤال هنا هو مني لكل الذين يتحدثون عن المخالفات المرورية، والتي بحق أصبحت هي الرادع الأول لكل المستهترين وكل الذين أسميهم أنا أعداء الحياة والسلامة، أين أنتم من النظام واحترام القانون..؟”.

مخالفة واحدة في عامين

ويضيف الكاتب: “كنت أحدثه عن أنني أتعامل مع تعليمات المرور بجدية وبالتالي أصل إلى وجهتي بهدوء دون لمعة من كاميرات ( ساهر )، والحمد لله على ذلك، وحتى وإن وصلت رسالة مخالفة تكون بالفعل عن سهو وعدم قصد، وإن عددها قليل جدًّا وقد (لا) يتجاوز المخالفة الواحدة خلال عامين، وهذه حقيقة أكتبها وأنا أعيشها بالفعل مع النظام”.

علمت أولادي احترام القانون

ويكشف “نسيب” أنه علم أولاده احترام القانون، ويقول: “وقد نجحت بالفعل في تعليم أولادي احترام القانون وتدريبهم عليه، وكلهم بفضل الله اليوم يمضون ويعودون في سلام وهدوء، وكلهم يسيرون في نفس الاتجاه الذي دربتهم وعلمتهم عليه، وهنا يكون الفرق بين من يحترم النظام وآخر يتجاوزه بعمد، و(لا) دليل على حضارة الشعوب أكثر من الشارع الذي يمنحك الانطباع الأول عن المكان وساكنيه؛ حيث القيادة هي المؤشر الأول الذي يدلك على وعي الشعوب!”.

شكر للمرور .. وأمنية

وينهي الكاتب شاكرًا للمرور ومتمنيًا تخفيف قيمة المخالفات، ويقول: “شكراً للمرور وقراراته وأنظمته الصارمة التي بالفعل نجحت في حفظ الأرواح وأنجزت الكثير على أرض الواقع، وإن كان لي من أمنية فهي فقط تخفيف قيمة المخالفات بما يتناسب مع دخول الناس”.

13 ديسمبر 2020 – 28 ربيع الآخر 1442

04:57 PM


ردًّا على شاب تجاوزت مخالفاته الـ20 ألف ريال

في حوار بينه وبين شاب تجاوزت مخالفاته المرورية الـ20 ألف ريال، يقول الكاتب الصحفي إبراهيم علي نسيب: إنه ارتكب مخالفة واحدة خلال عامين، ولا يعاني من مشكلة غرامات المخالفات، مؤكدًا أن اتباع النظام يحميه وأسرته ومن حوله، ولهذا يعلم أولاده هذا الاحترام، ويشكر المرور وقراراته وأنظمته الصارمة، متمنيًا فقط تخفيف قيمة المخالفات.

أتعبني هذا الشاب في حواره

20 ألف ريال مخالفات لشاب ظلم نفسه

وفي مقاله “أتمنى على المرور!” بصحيفة “المدينة”، يقول نسيب: “ليس هناك أجمل من النظام، و(لا) أغرب من أولئك الذين يكرهونه جدًّا وكأن النظام هو عدوهم الذي يميزهم ويعاملهم هم وحدهم بقسوة دون غيرهم، بينما هو (لا) يفرق أبدًا بين أحد على أحد، والحديث هنا كان بيني وبين شاب تجاوزت مخالفاته العشرين ألف ريال؛ حيث أتعبني جدًّا حين كنت أحاول أن أشرح له الفرق بيني وبينه؛ حيث أقود سيارتي وأحترم القانون الذي يحفظ عليَّ حياتي وحياة الآخرين، وكان هو يصر على مظلوميته، وأصرُّ أنا على أنه هو الظالم لنفسه!!”.

سؤالي للمستهترين

ويعلق “نسيب” قائلًا: “السؤال هنا هو مني لكل الذين يتحدثون عن المخالفات المرورية، والتي بحق أصبحت هي الرادع الأول لكل المستهترين وكل الذين أسميهم أنا أعداء الحياة والسلامة، أين أنتم من النظام واحترام القانون..؟”.

مخالفة واحدة في عامين

ويضيف الكاتب: “كنت أحدثه عن أنني أتعامل مع تعليمات المرور بجدية وبالتالي أصل إلى وجهتي بهدوء دون لمعة من كاميرات ( ساهر )، والحمد لله على ذلك، وحتى وإن وصلت رسالة مخالفة تكون بالفعل عن سهو وعدم قصد، وإن عددها قليل جدًّا وقد (لا) يتجاوز المخالفة الواحدة خلال عامين، وهذه حقيقة أكتبها وأنا أعيشها بالفعل مع النظام”.

علمت أولادي احترام القانون

ويكشف “نسيب” أنه علم أولاده احترام القانون، ويقول: “وقد نجحت بالفعل في تعليم أولادي احترام القانون وتدريبهم عليه، وكلهم بفضل الله اليوم يمضون ويعودون في سلام وهدوء، وكلهم يسيرون في نفس الاتجاه الذي دربتهم وعلمتهم عليه، وهنا يكون الفرق بين من يحترم النظام وآخر يتجاوزه بعمد، و(لا) دليل على حضارة الشعوب أكثر من الشارع الذي يمنحك الانطباع الأول عن المكان وساكنيه؛ حيث القيادة هي المؤشر الأول الذي يدلك على وعي الشعوب!”.

شكر للمرور .. وأمنية

وينهي الكاتب شاكرًا للمرور ومتمنيًا تخفيف قيمة المخالفات، ويقول: “شكراً للمرور وقراراته وأنظمته الصارمة التي بالفعل نجحت في حفظ الأرواح وأنجزت الكثير على أرض الواقع، وإن كان لي من أمنية فهي فقط تخفيف قيمة المخالفات بما يتناسب مع دخول الناس”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply