[ad_1]
قال: في عصر التقانة لا مكان للمتأخرين لذا المسارعة التقنية بالحرمين واجبة
برعاية الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أقامت وكالة الترجمة والشؤون التقنية، ندوة حول “الخدمات الرقمية في الحرمين الشريفين من الرؤية إلى الواقع- حقائق وأرقام”.
وأشار، خلال مشاركته بالندوة، إلى أن مبادرة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل ضمن ملتقى مكة الثقافي في موسمه الخامس، تُعد أنموذجًا مشرفًا وصورة مشرقة لحرص ولاة الأمر -حفظهم الله- على العناية بتطوير منظومة الخدمات في هذه البلاد المباركة وهذه البقعة خاصة التي فيها استقبال ضيوف الرحمن.
وقدّم “السديس” الشكر لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وجامعة الملك عبدالعزيز؛ نظير ما تقدمان من تعاون بنّاء وتكامل وتناغم وتنسيق، مبتغاه تقديم أفضل وأرقى مستوى من الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا دأب أجهزة الدولة كافة وعلى رأسها المقام الكريم.
وذكر أن الرقمنة والتقانة واستثمار وسائلها المهمة في تقديم أرقى مستوى لأشرف مكان، وأن طموحنا دائمًا أن نقدم المزيد تحقيقًا لتطلعات القيادة رعاها الله، ولا تخفى علينا أهمية التقنية ونحن في عالم رقمي اليوم.
ونوّه بأنه في عصر التقانة لا مكان للمتأخرين؛ لذا وجب علينا جميعًا أن نسارع في التطور التقني بالحرمين الشريفين بالتعاون مع الجهات التقنية ذات العلاقة.
وأوضح أن ديننا الحنيف لم يقف بوسطيته واعتداله عائقًا أمام التطور البتة؛ بل إنه يحثنا على استثمار كل ما يعيننا من الوسائل على تحقيق المقاصد.
وتابع: “نشهد في الرئاسة باستمرار، مبادرات وخدمات تقنية وأجهزة متطورة في مجال التحول الرقمي والتطور التقني، واستثمار التقنية في المجال الإعلامي والترجمة”.
في الختام، دعا “السديس” إلى إقامة مؤتمر عالمي بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إضافة إلى حلقات عمل متتابعة يخرج عنها مبادرات وخدمات تعود بالنفع على الحرمين الشريفين وقاصديهما.
السديس: صورة مشرقة وأنموذج.. مبادرة “الفيصل” ضمن “مكة الثقافي 5”
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-10
برعاية الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أقامت وكالة الترجمة والشؤون التقنية، ندوة حول “الخدمات الرقمية في الحرمين الشريفين من الرؤية إلى الواقع- حقائق وأرقام”.
وأشار، خلال مشاركته بالندوة، إلى أن مبادرة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل ضمن ملتقى مكة الثقافي في موسمه الخامس، تُعد أنموذجًا مشرفًا وصورة مشرقة لحرص ولاة الأمر -حفظهم الله- على العناية بتطوير منظومة الخدمات في هذه البلاد المباركة وهذه البقعة خاصة التي فيها استقبال ضيوف الرحمن.
وقدّم “السديس” الشكر لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وجامعة الملك عبدالعزيز؛ نظير ما تقدمان من تعاون بنّاء وتكامل وتناغم وتنسيق، مبتغاه تقديم أفضل وأرقى مستوى من الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا دأب أجهزة الدولة كافة وعلى رأسها المقام الكريم.
وذكر أن الرقمنة والتقانة واستثمار وسائلها المهمة في تقديم أرقى مستوى لأشرف مكان، وأن طموحنا دائمًا أن نقدم المزيد تحقيقًا لتطلعات القيادة رعاها الله، ولا تخفى علينا أهمية التقنية ونحن في عالم رقمي اليوم.
ونوّه بأنه في عصر التقانة لا مكان للمتأخرين؛ لذا وجب علينا جميعًا أن نسارع في التطور التقني بالحرمين الشريفين بالتعاون مع الجهات التقنية ذات العلاقة.
وأوضح أن ديننا الحنيف لم يقف بوسطيته واعتداله عائقًا أمام التطور البتة؛ بل إنه يحثنا على استثمار كل ما يعيننا من الوسائل على تحقيق المقاصد.
وتابع: “نشهد في الرئاسة باستمرار، مبادرات وخدمات تقنية وأجهزة متطورة في مجال التحول الرقمي والتطور التقني، واستثمار التقنية في المجال الإعلامي والترجمة”.
في الختام، دعا “السديس” إلى إقامة مؤتمر عالمي بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إضافة إلى حلقات عمل متتابعة يخرج عنها مبادرات وخدمات تعود بالنفع على الحرمين الشريفين وقاصديهما.
10 ديسمبر 2020 – 25 ربيع الآخر 1442
09:15 AM
قال: في عصر التقانة لا مكان للمتأخرين لذا المسارعة التقنية بالحرمين واجبة
برعاية الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أقامت وكالة الترجمة والشؤون التقنية، ندوة حول “الخدمات الرقمية في الحرمين الشريفين من الرؤية إلى الواقع- حقائق وأرقام”.
وأشار، خلال مشاركته بالندوة، إلى أن مبادرة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل ضمن ملتقى مكة الثقافي في موسمه الخامس، تُعد أنموذجًا مشرفًا وصورة مشرقة لحرص ولاة الأمر -حفظهم الله- على العناية بتطوير منظومة الخدمات في هذه البلاد المباركة وهذه البقعة خاصة التي فيها استقبال ضيوف الرحمن.
وقدّم “السديس” الشكر لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات وجامعة الملك عبدالعزيز؛ نظير ما تقدمان من تعاون بنّاء وتكامل وتناغم وتنسيق، مبتغاه تقديم أفضل وأرقى مستوى من الخدمات للحرمين الشريفين وقاصديهما، وهذا دأب أجهزة الدولة كافة وعلى رأسها المقام الكريم.
وذكر أن الرقمنة والتقانة واستثمار وسائلها المهمة في تقديم أرقى مستوى لأشرف مكان، وأن طموحنا دائمًا أن نقدم المزيد تحقيقًا لتطلعات القيادة رعاها الله، ولا تخفى علينا أهمية التقنية ونحن في عالم رقمي اليوم.
ونوّه بأنه في عصر التقانة لا مكان للمتأخرين؛ لذا وجب علينا جميعًا أن نسارع في التطور التقني بالحرمين الشريفين بالتعاون مع الجهات التقنية ذات العلاقة.
وأوضح أن ديننا الحنيف لم يقف بوسطيته واعتداله عائقًا أمام التطور البتة؛ بل إنه يحثنا على استثمار كل ما يعيننا من الوسائل على تحقيق المقاصد.
وتابع: “نشهد في الرئاسة باستمرار، مبادرات وخدمات تقنية وأجهزة متطورة في مجال التحول الرقمي والتطور التقني، واستثمار التقنية في المجال الإعلامي والترجمة”.
في الختام، دعا “السديس” إلى إقامة مؤتمر عالمي بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إضافة إلى حلقات عمل متتابعة يخرج عنها مبادرات وخدمات تعود بالنفع على الحرمين الشريفين وقاصديهما.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link