[ad_1]
أكدوا أنه مطلبٌ أسري وتربوي لدعم الشراكة المجتمعية في استمرار الرحلة التعليمية
استقبل طلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال وأولياء أمورهم قرار عودة الدراسة حضوريًّا بالابتهاج تأكيدًا منهم أن القرار الذي أعلنته وزارتا التعليم والصحة يُعدُّ مطلبًا أسريًّا وتربويًّا؛ لدعم الشراكة المجتمعية في استمرار الرحلة التعليمية لأبنائهم وبناتهم حضوريًّا ومدمجًا رغم جائحة كورونا.
وتفصيلاً، لقي قرار استئناف الدراسة حضوريًّا تفاعلاً كبيرًا من الأُسر وأولياء الأمور بعد انقطاع عامين عن الدراسة بسبب تداعيات الجائحة، خاصة في ظل جاهزية المدارس لاستقبال الطلبة مع توفير الاحتياجات كافة التي تحقق الرحلة التعليمية الآمنة، وكذلك اعتماد نماذج تشغيلية مرنة للعودة، يتم فيها تطبيق البروتوكولات والإجراءات الصحية المعتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وأشاد أولياء الأمور بمنح وزارة التعليم فرصة أسبوعَيْن للأسرة لتهيئة أبنائها وبناتها لاستقبال الدراسة الحضورية، خاصة في ظل الانقطاع عن لقاء زملائهم لمدة عامين، وكذلك الأطفال الذين يذهبون للمدرسة لأول مرة، وما يشمل هذه الخطوة من تأثيرات نفسية ومجتمعية، ترتبط بعلاقاتهم الأسرية، وتحصيلهم الدراسي.
وباتت الأسر لديها القناعة بأنهم شركاء في قرار العودة الحضورية انطلاقًا من أهمية المسؤولية المشتركة في المجتمع، والقيام بدورها في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وكذلك توعية أولياء الأمور لأبنائهم، وتعزيز الثقافة الصحية لديهم، إضافة إلى متابعة تحصيلهم الدراسي خلال تطبيق التعليم عن بُعد على مدى عامين.
وعبَّرت الأُسر عن ارتياحها من القرار الذي يشمل أداء جميع الطلاب والطالبات اختبارات المواد الأساسية حضوريًّا في الفصل الدراسي الثاني، وإعادة جدولة مَن يتعذر عليه حضور الاختبار إلى بداية الفصل الثالث، إضافة إلى استمرار تطبيق التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد بالتزامن مع التعليم الحضوري، من خلال المنصات التعليمية، وكذلك قنوات البث الفضائي لمن لديهم أعذار صحية معتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وفي سياق متصل، كثَّفت إدارات التعليم في مناطق ومحافظات السعودية جهودها لتهيئة المدارس لضمان عودة حضورية آمنة لطلبة المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال.
يُذكر أن وزارتَي التعليم والصحة أصدرتا بيانًا مشتركًا يوم الأحد الماضي لإعلان استئناف الدراسة الحضورية لطلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال في المدارس الحكومية والأهلية والعالمية والأجنبية، وذلك بدءًا من يوم الأحد 20 / 6 / 1443هـ، الموافق 23 يناير الجاري، مع استمرار التعليم عن بُعد من خلال مختلف المنصات للطلبة الذين يتعذر حضورهم لأسباب صحية.
الطلاب وأولياء الأمور يتفاعلون مع قرار عودة الدراسة حضوريًّا
عبدالحكيم شار
سبق
2022-01-12
استقبل طلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال وأولياء أمورهم قرار عودة الدراسة حضوريًّا بالابتهاج تأكيدًا منهم أن القرار الذي أعلنته وزارتا التعليم والصحة يُعدُّ مطلبًا أسريًّا وتربويًّا؛ لدعم الشراكة المجتمعية في استمرار الرحلة التعليمية لأبنائهم وبناتهم حضوريًّا ومدمجًا رغم جائحة كورونا.
وتفصيلاً، لقي قرار استئناف الدراسة حضوريًّا تفاعلاً كبيرًا من الأُسر وأولياء الأمور بعد انقطاع عامين عن الدراسة بسبب تداعيات الجائحة، خاصة في ظل جاهزية المدارس لاستقبال الطلبة مع توفير الاحتياجات كافة التي تحقق الرحلة التعليمية الآمنة، وكذلك اعتماد نماذج تشغيلية مرنة للعودة، يتم فيها تطبيق البروتوكولات والإجراءات الصحية المعتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وأشاد أولياء الأمور بمنح وزارة التعليم فرصة أسبوعَيْن للأسرة لتهيئة أبنائها وبناتها لاستقبال الدراسة الحضورية، خاصة في ظل الانقطاع عن لقاء زملائهم لمدة عامين، وكذلك الأطفال الذين يذهبون للمدرسة لأول مرة، وما يشمل هذه الخطوة من تأثيرات نفسية ومجتمعية، ترتبط بعلاقاتهم الأسرية، وتحصيلهم الدراسي.
وباتت الأسر لديها القناعة بأنهم شركاء في قرار العودة الحضورية انطلاقًا من أهمية المسؤولية المشتركة في المجتمع، والقيام بدورها في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وكذلك توعية أولياء الأمور لأبنائهم، وتعزيز الثقافة الصحية لديهم، إضافة إلى متابعة تحصيلهم الدراسي خلال تطبيق التعليم عن بُعد على مدى عامين.
وعبَّرت الأُسر عن ارتياحها من القرار الذي يشمل أداء جميع الطلاب والطالبات اختبارات المواد الأساسية حضوريًّا في الفصل الدراسي الثاني، وإعادة جدولة مَن يتعذر عليه حضور الاختبار إلى بداية الفصل الثالث، إضافة إلى استمرار تطبيق التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد بالتزامن مع التعليم الحضوري، من خلال المنصات التعليمية، وكذلك قنوات البث الفضائي لمن لديهم أعذار صحية معتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وفي سياق متصل، كثَّفت إدارات التعليم في مناطق ومحافظات السعودية جهودها لتهيئة المدارس لضمان عودة حضورية آمنة لطلبة المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال.
يُذكر أن وزارتَي التعليم والصحة أصدرتا بيانًا مشتركًا يوم الأحد الماضي لإعلان استئناف الدراسة الحضورية لطلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال في المدارس الحكومية والأهلية والعالمية والأجنبية، وذلك بدءًا من يوم الأحد 20 / 6 / 1443هـ، الموافق 23 يناير الجاري، مع استمرار التعليم عن بُعد من خلال مختلف المنصات للطلبة الذين يتعذر حضورهم لأسباب صحية.
12 يناير 2022 – 9 جمادى الآخر 1443
09:38 PM
أكدوا أنه مطلبٌ أسري وتربوي لدعم الشراكة المجتمعية في استمرار الرحلة التعليمية
استقبل طلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال وأولياء أمورهم قرار عودة الدراسة حضوريًّا بالابتهاج تأكيدًا منهم أن القرار الذي أعلنته وزارتا التعليم والصحة يُعدُّ مطلبًا أسريًّا وتربويًّا؛ لدعم الشراكة المجتمعية في استمرار الرحلة التعليمية لأبنائهم وبناتهم حضوريًّا ومدمجًا رغم جائحة كورونا.
وتفصيلاً، لقي قرار استئناف الدراسة حضوريًّا تفاعلاً كبيرًا من الأُسر وأولياء الأمور بعد انقطاع عامين عن الدراسة بسبب تداعيات الجائحة، خاصة في ظل جاهزية المدارس لاستقبال الطلبة مع توفير الاحتياجات كافة التي تحقق الرحلة التعليمية الآمنة، وكذلك اعتماد نماذج تشغيلية مرنة للعودة، يتم فيها تطبيق البروتوكولات والإجراءات الصحية المعتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وأشاد أولياء الأمور بمنح وزارة التعليم فرصة أسبوعَيْن للأسرة لتهيئة أبنائها وبناتها لاستقبال الدراسة الحضورية، خاصة في ظل الانقطاع عن لقاء زملائهم لمدة عامين، وكذلك الأطفال الذين يذهبون للمدرسة لأول مرة، وما يشمل هذه الخطوة من تأثيرات نفسية ومجتمعية، ترتبط بعلاقاتهم الأسرية، وتحصيلهم الدراسي.
وباتت الأسر لديها القناعة بأنهم شركاء في قرار العودة الحضورية انطلاقًا من أهمية المسؤولية المشتركة في المجتمع، والقيام بدورها في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وكذلك توعية أولياء الأمور لأبنائهم، وتعزيز الثقافة الصحية لديهم، إضافة إلى متابعة تحصيلهم الدراسي خلال تطبيق التعليم عن بُعد على مدى عامين.
وعبَّرت الأُسر عن ارتياحها من القرار الذي يشمل أداء جميع الطلاب والطالبات اختبارات المواد الأساسية حضوريًّا في الفصل الدراسي الثاني، وإعادة جدولة مَن يتعذر عليه حضور الاختبار إلى بداية الفصل الثالث، إضافة إلى استمرار تطبيق التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد بالتزامن مع التعليم الحضوري، من خلال المنصات التعليمية، وكذلك قنوات البث الفضائي لمن لديهم أعذار صحية معتمدة من هيئة الصحة العامة “وقاية”.
وفي سياق متصل، كثَّفت إدارات التعليم في مناطق ومحافظات السعودية جهودها لتهيئة المدارس لضمان عودة حضورية آمنة لطلبة المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال.
يُذكر أن وزارتَي التعليم والصحة أصدرتا بيانًا مشتركًا يوم الأحد الماضي لإعلان استئناف الدراسة الحضورية لطلاب وطالبات المرحلتَيْن الابتدائية ورياض الأطفال في المدارس الحكومية والأهلية والعالمية والأجنبية، وذلك بدءًا من يوم الأحد 20 / 6 / 1443هـ، الموافق 23 يناير الجاري، مع استمرار التعليم عن بُعد من خلال مختلف المنصات للطلبة الذين يتعذر حضورهم لأسباب صحية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link