[ad_1]
وقالت السيدة كوبياك في مؤتمر صحفي بالمقر الدائم إن “اليوم هو أول يوم في البرنامج” للزملاء الثمانية الذين يشاركون في “زمالة الأمل”.
وأوضحت للصحفيين أن المشاركين الثمانية موجودون شخصيا في نيويورك. وقد وصلوا منذ الأيام من أنتيغوا وبربودا وبوتان وغرينادا وغينيا ولاوس وناورو وأوغندا وزيمبابوي.
وفي هذا السياق، أكدت أنه قد تم اتباع جميع بروتوكولات كوفيد-19 الوطنية وتلك الخاصة بمبنى الأمم المتحدة.
وبحسب كوبياك، “هذه الزمالة هي مناسبة لتسخير الفرص من أجل تعزيز تمكين الشباب أو الأمل.” وتستهدف الدبلوماسيين الشباب من الدول الأعضاء الممثلة تمثيلا ناقصا.
نشاطات الزملاء المقبلة
وذكرت المتحدثة باسم رئيس الجمعية العامة أن الزملاء الثمانية سينخرطون في نشاطات متعددة خلال الأشهر التسعة القادمة. وأوضحت أنهم سيعملون على أساس التناوب مع الفرق في مكتب رئيس الجمعية العامة في مجال السلام والأمن؛ حقوق الانسان؛ الشأن الإنساني؛ تنمية مستدامة؛ الإصلاح والشؤون القانونية والميزانية؛ والتواصل.
وقالت السيدة بولينا كوبياك إنها تتطلع شخصيا للترحيب بالزملاء الثمانية خلال مؤتمراتها الصحفية التي تعقد عند الظهيرة، معربة عن أملها في أن يشاركوا بها كلما سنحت لهم الفرصة.
برنامج الزمالة يستمر في السنوات القادمة
ولفتت السيدة كوبياك الانتباه إلى أن جدولهم الزمني مزدحم للغاية أثناء وجودهم في نيويورك، على الرغم من كوفيد. فبالإضافة إلى مكتب رئيس الجمعية العامة، سيقضون أيضا يومين في الأسبوع مع بعثاتهم الدائمة لدى الأمم المتحدة، ويوما مع معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (UNITAR).
سيكون لديهم أيضا مرشدون داخل مكتب رئيس الجمعية العامة، سيساعدون على توجيههم وتطورهم المهني.
تجدر الإشارة إلى أن الدول الأعضاء تغطي جميع تكاليف هذا البرنامج. وقد وضع الرئيس عبد الله شاهد الأساس لاستمرار برنامج الزمالة هذا في السنوات القادمة.
[ad_2]
Source link