“جامعة جازان” تنظِّم ورشة عمل حول “دعم المشاريع البحثية في العلوم

“جامعة جازان” تنظِّم ورشة عمل حول “دعم المشاريع البحثية في العلوم

[ad_1]

أكد المشاركون أهمية البحث العلمي في تقدُّم المجتمعات وزيادة قوة الدول ورفاهيتها

ضمن مشروع تعزيز كفاءة البحوث العلمية باللغة العربية في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية في الجامعات السعودية، نظَّمت وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة جازان ممثلة في لجنة تطوير كفاءة البحث العلمي ورشة عمل بعنوان (دعم المشاريع البحثية في العلوم الاجتماعية والإنسانية)، شارك فيها عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.

وفي التفاصيل، تحدَّث أ.د. هشام مهيوب المخلافي في بداية الورشة عن المشاريع البحثية المدعومة في العلوم الإنسانية، فيما تحدث عن تجارب كليات العلوم الإنسانية مع البحوث المدعومة كل من أ.د. علي بن محمد مدبش، وأ.د. حسن بن إدريس صميلي، ود. بدرية بنت ضيف الله الزهراني، ود. فاطمة بنت محمد الشهابي.

وأكد المشاركون في الدورة أهمية البحث العلمي الذي يُعدُّ من أهم العوامل الأساسية في تقدم المجتمعات، وخصوصًا في ظل التقدم المذهل تقنيًّا ومعلوماتيًّا؛ ما يؤدي إلى زيادة قوة الدول ورفاهيتها. كما يشمل البحث العلمي كل مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية، وتؤدي نتائجه المهمة إلى خدمة قضايا المجتمع.

وأبانوا أن من أهداف البحث العلمي حل المشكلات بصورة منظمة، والتوصل إلى ابتكارات اختراعات جديدة في شتى المجالات، وتعميم النتائج التي يمكن الوصول إليها وتنفيذها، والتوصية باتخاذ تصرفات مناسبة، وسن سياسات محددة، أو إجراءات معينة لتنفيذ النتائج التي تم التوصل إليها.

وأكدوا أهمية دور عمادة البحث العلمي ومراكز البحوث التابعة لها ومجالس الأقسام والمراكز البحثية، وذلك من خلال اقتراح خطة البحوث السنوية للجامعة، وإعداد مشروع الميزانية اللازمة لها، واقتراح اللوائح والقواعد والإجراءات المنظمة لحركة البحث العلمي في الجامعة والكليات والأقسام، والموافقة على مشروعات البحوث والدراسات، ومتابعة تنفيذها وتحكيمها، والصرف عليها وفق القواعد المنظمة لذلك.

جامعة جازان

“جامعة جازان” تنظِّم ورشة عمل حول “دعم المشاريع البحثية في العلوم الاجتماعية والإنسانية”


سبق

ضمن مشروع تعزيز كفاءة البحوث العلمية باللغة العربية في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية في الجامعات السعودية، نظَّمت وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة جازان ممثلة في لجنة تطوير كفاءة البحث العلمي ورشة عمل بعنوان (دعم المشاريع البحثية في العلوم الاجتماعية والإنسانية)، شارك فيها عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.

وفي التفاصيل، تحدَّث أ.د. هشام مهيوب المخلافي في بداية الورشة عن المشاريع البحثية المدعومة في العلوم الإنسانية، فيما تحدث عن تجارب كليات العلوم الإنسانية مع البحوث المدعومة كل من أ.د. علي بن محمد مدبش، وأ.د. حسن بن إدريس صميلي، ود. بدرية بنت ضيف الله الزهراني، ود. فاطمة بنت محمد الشهابي.

وأكد المشاركون في الدورة أهمية البحث العلمي الذي يُعدُّ من أهم العوامل الأساسية في تقدم المجتمعات، وخصوصًا في ظل التقدم المذهل تقنيًّا ومعلوماتيًّا؛ ما يؤدي إلى زيادة قوة الدول ورفاهيتها. كما يشمل البحث العلمي كل مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية، وتؤدي نتائجه المهمة إلى خدمة قضايا المجتمع.

وأبانوا أن من أهداف البحث العلمي حل المشكلات بصورة منظمة، والتوصل إلى ابتكارات اختراعات جديدة في شتى المجالات، وتعميم النتائج التي يمكن الوصول إليها وتنفيذها، والتوصية باتخاذ تصرفات مناسبة، وسن سياسات محددة، أو إجراءات معينة لتنفيذ النتائج التي تم التوصل إليها.

وأكدوا أهمية دور عمادة البحث العلمي ومراكز البحوث التابعة لها ومجالس الأقسام والمراكز البحثية، وذلك من خلال اقتراح خطة البحوث السنوية للجامعة، وإعداد مشروع الميزانية اللازمة لها، واقتراح اللوائح والقواعد والإجراءات المنظمة لحركة البحث العلمي في الجامعة والكليات والأقسام، والموافقة على مشروعات البحوث والدراسات، ومتابعة تنفيذها وتحكيمها، والصرف عليها وفق القواعد المنظمة لذلك.

27 ديسمبر 2021 – 23 جمادى الأول 1443

11:24 PM

اخر تعديل

27 ديسمبر 2021 – 23 جمادى الأول 1443

11:26 PM


أكد المشاركون أهمية البحث العلمي في تقدُّم المجتمعات وزيادة قوة الدول ورفاهيتها

ضمن مشروع تعزيز كفاءة البحوث العلمية باللغة العربية في مجالات العلوم الاجتماعية والإنسانية في الجامعات السعودية، نظَّمت وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة جازان ممثلة في لجنة تطوير كفاءة البحث العلمي ورشة عمل بعنوان (دعم المشاريع البحثية في العلوم الاجتماعية والإنسانية)، شارك فيها عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة.

وفي التفاصيل، تحدَّث أ.د. هشام مهيوب المخلافي في بداية الورشة عن المشاريع البحثية المدعومة في العلوم الإنسانية، فيما تحدث عن تجارب كليات العلوم الإنسانية مع البحوث المدعومة كل من أ.د. علي بن محمد مدبش، وأ.د. حسن بن إدريس صميلي، ود. بدرية بنت ضيف الله الزهراني، ود. فاطمة بنت محمد الشهابي.

وأكد المشاركون في الدورة أهمية البحث العلمي الذي يُعدُّ من أهم العوامل الأساسية في تقدم المجتمعات، وخصوصًا في ظل التقدم المذهل تقنيًّا ومعلوماتيًّا؛ ما يؤدي إلى زيادة قوة الدول ورفاهيتها. كما يشمل البحث العلمي كل مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية، وتؤدي نتائجه المهمة إلى خدمة قضايا المجتمع.

وأبانوا أن من أهداف البحث العلمي حل المشكلات بصورة منظمة، والتوصل إلى ابتكارات اختراعات جديدة في شتى المجالات، وتعميم النتائج التي يمكن الوصول إليها وتنفيذها، والتوصية باتخاذ تصرفات مناسبة، وسن سياسات محددة، أو إجراءات معينة لتنفيذ النتائج التي تم التوصل إليها.

وأكدوا أهمية دور عمادة البحث العلمي ومراكز البحوث التابعة لها ومجالس الأقسام والمراكز البحثية، وذلك من خلال اقتراح خطة البحوث السنوية للجامعة، وإعداد مشروع الميزانية اللازمة لها، واقتراح اللوائح والقواعد والإجراءات المنظمة لحركة البحث العلمي في الجامعة والكليات والأقسام، والموافقة على مشروعات البحوث والدراسات، ومتابعة تنفيذها وتحكيمها، والصرف عليها وفق القواعد المنظمة لذلك.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply