أرقام وتوصيات.. هذا ما كشفته التغطية الصحفية لمهرجان البحر الأحمر

أرقام وتوصيات.. هذا ما كشفته التغطية الصحفية لمهرجان البحر الأحمر

[ad_1]

عبر دراسة لمركز القرار للدراسات الإعلامية حللت المضمون وانتهجت منهج الحصر

أصدر مركز القرار للدراسات الإعلامية، دراسة حديثة تُعنى باستكشاف حجم ونوعية التغطية الصحافية لعدد من الصحف السعودية تجاه مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، من خلال رصد وتحليل تغطية الصحف السعودية للمهرجان، واستخدام أداة تحليل المضمون ومنهج الحصر الشامل.

وتهدف الدراسة التي امتدت فترتها ما بين 6–14 ديسمبر الجاري، إلى النظر في تعامل الصحف مع استضافة المملكة لفعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الأولى، ومعرفة مدى تفاعلها مع المرحلة الجديدة من التنوير والتوعية ونشر الثقافة والفكر والإبداع على مستوى المملكة.

ولخصت الدراسة الصادرة عن “القرار” @alqarar_sa اهتمام وزارة الثقافة بالمهرجان السينمائي في اعتباره نقطة انطلاق لمستقبل أكثر حيوية وديناميكية، وجعل المملكة وجهة إبداعية في صناعة السينما، إضافة إلى كونه خطوة جديدة في تطوير القطاع السينمائي السعودي.

ويهدف تطوير السينما السعودية -بحسب الدراسة- إلى تبادل الخبرات والثقافات والمعارف، والمساهمة في صناعة ثِقل سعودي بالسينما، إضافة إلى إطلاع العالم على الفن والثقافة والتراث السعودي.

وتمثلت الصحف عينة الدراسة ونسبة النشر فيها، وهي نسبة 11.5% لصحيفة الوطن، ومكة بنسبة 13%، والمدينة بنحو 18%، واليوم 17%، والشرق الأوسط بنسبة 25.5%، كما وصل عدد المواد المنشورة خلال الفترة 78 مادة، بمتوسط نشر يومي وصل 8.6 لجميع الصحف، فيما وصل متوسط النشر لفترة الدراسة 11 مادة لكل صحيفة.

وتقاسمت القوالب الصحفية المستخدمة نسب النشر بواقع 47.4% للأخبار، و41% للتقارير، و6.4% للمقالات، و5.1% للحوارات، واتفقت جميع الصحف على أن المهرجان الدولي يمثل أهمية كبيرة للمملكة، وتنتظر منه نتائج إيجابية مبهرة على كافة الأصعدة، كما يعد إحدى ثمار رؤية المملكة 2030، وإحدى القوى الناعمة التنافسية للمملكة.

وبحسب الدراسة، فإن التغطية الصحفية اتسمت بالضعف، وانخفاض مستويات النشر والكثافة، الأمر الذي دفع بـ”القرار” إلى إصدار عدد من التوصيات المتمثلة في ضرورة إعداد كوادر صحفية متخصصة بالسينما، وعقد ورش عمل للمتخصصين في المجالات السينمائية المحلية والدولية، فضلًا عن تدريب الكوادر الصحفية المتخصصة في إنتاج مواد إعلامية تبرز قدرات المملكة وتقدمها في عدد من المجالات الثقافية محليًا وإقليميًا وعالميًا.

أرقام وتوصيات.. هذا ما كشفته التغطية الصحفية لمهرجان البحر الأحمر السينمائي


سبق

أصدر مركز القرار للدراسات الإعلامية، دراسة حديثة تُعنى باستكشاف حجم ونوعية التغطية الصحافية لعدد من الصحف السعودية تجاه مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، من خلال رصد وتحليل تغطية الصحف السعودية للمهرجان، واستخدام أداة تحليل المضمون ومنهج الحصر الشامل.

وتهدف الدراسة التي امتدت فترتها ما بين 6–14 ديسمبر الجاري، إلى النظر في تعامل الصحف مع استضافة المملكة لفعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الأولى، ومعرفة مدى تفاعلها مع المرحلة الجديدة من التنوير والتوعية ونشر الثقافة والفكر والإبداع على مستوى المملكة.

ولخصت الدراسة الصادرة عن “القرار” @alqarar_sa اهتمام وزارة الثقافة بالمهرجان السينمائي في اعتباره نقطة انطلاق لمستقبل أكثر حيوية وديناميكية، وجعل المملكة وجهة إبداعية في صناعة السينما، إضافة إلى كونه خطوة جديدة في تطوير القطاع السينمائي السعودي.

ويهدف تطوير السينما السعودية -بحسب الدراسة- إلى تبادل الخبرات والثقافات والمعارف، والمساهمة في صناعة ثِقل سعودي بالسينما، إضافة إلى إطلاع العالم على الفن والثقافة والتراث السعودي.

وتمثلت الصحف عينة الدراسة ونسبة النشر فيها، وهي نسبة 11.5% لصحيفة الوطن، ومكة بنسبة 13%، والمدينة بنحو 18%، واليوم 17%، والشرق الأوسط بنسبة 25.5%، كما وصل عدد المواد المنشورة خلال الفترة 78 مادة، بمتوسط نشر يومي وصل 8.6 لجميع الصحف، فيما وصل متوسط النشر لفترة الدراسة 11 مادة لكل صحيفة.

وتقاسمت القوالب الصحفية المستخدمة نسب النشر بواقع 47.4% للأخبار، و41% للتقارير، و6.4% للمقالات، و5.1% للحوارات، واتفقت جميع الصحف على أن المهرجان الدولي يمثل أهمية كبيرة للمملكة، وتنتظر منه نتائج إيجابية مبهرة على كافة الأصعدة، كما يعد إحدى ثمار رؤية المملكة 2030، وإحدى القوى الناعمة التنافسية للمملكة.

وبحسب الدراسة، فإن التغطية الصحفية اتسمت بالضعف، وانخفاض مستويات النشر والكثافة، الأمر الذي دفع بـ”القرار” إلى إصدار عدد من التوصيات المتمثلة في ضرورة إعداد كوادر صحفية متخصصة بالسينما، وعقد ورش عمل للمتخصصين في المجالات السينمائية المحلية والدولية، فضلًا عن تدريب الكوادر الصحفية المتخصصة في إنتاج مواد إعلامية تبرز قدرات المملكة وتقدمها في عدد من المجالات الثقافية محليًا وإقليميًا وعالميًا.

17 ديسمبر 2021 – 13 جمادى الأول 1443

03:00 PM


عبر دراسة لمركز القرار للدراسات الإعلامية حللت المضمون وانتهجت منهج الحصر

أصدر مركز القرار للدراسات الإعلامية، دراسة حديثة تُعنى باستكشاف حجم ونوعية التغطية الصحافية لعدد من الصحف السعودية تجاه مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، من خلال رصد وتحليل تغطية الصحف السعودية للمهرجان، واستخدام أداة تحليل المضمون ومنهج الحصر الشامل.

وتهدف الدراسة التي امتدت فترتها ما بين 6–14 ديسمبر الجاري، إلى النظر في تعامل الصحف مع استضافة المملكة لفعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في دورته الأولى، ومعرفة مدى تفاعلها مع المرحلة الجديدة من التنوير والتوعية ونشر الثقافة والفكر والإبداع على مستوى المملكة.

ولخصت الدراسة الصادرة عن “القرار” @alqarar_sa اهتمام وزارة الثقافة بالمهرجان السينمائي في اعتباره نقطة انطلاق لمستقبل أكثر حيوية وديناميكية، وجعل المملكة وجهة إبداعية في صناعة السينما، إضافة إلى كونه خطوة جديدة في تطوير القطاع السينمائي السعودي.

ويهدف تطوير السينما السعودية -بحسب الدراسة- إلى تبادل الخبرات والثقافات والمعارف، والمساهمة في صناعة ثِقل سعودي بالسينما، إضافة إلى إطلاع العالم على الفن والثقافة والتراث السعودي.

وتمثلت الصحف عينة الدراسة ونسبة النشر فيها، وهي نسبة 11.5% لصحيفة الوطن، ومكة بنسبة 13%، والمدينة بنحو 18%، واليوم 17%، والشرق الأوسط بنسبة 25.5%، كما وصل عدد المواد المنشورة خلال الفترة 78 مادة، بمتوسط نشر يومي وصل 8.6 لجميع الصحف، فيما وصل متوسط النشر لفترة الدراسة 11 مادة لكل صحيفة.

وتقاسمت القوالب الصحفية المستخدمة نسب النشر بواقع 47.4% للأخبار، و41% للتقارير، و6.4% للمقالات، و5.1% للحوارات، واتفقت جميع الصحف على أن المهرجان الدولي يمثل أهمية كبيرة للمملكة، وتنتظر منه نتائج إيجابية مبهرة على كافة الأصعدة، كما يعد إحدى ثمار رؤية المملكة 2030، وإحدى القوى الناعمة التنافسية للمملكة.

وبحسب الدراسة، فإن التغطية الصحفية اتسمت بالضعف، وانخفاض مستويات النشر والكثافة، الأمر الذي دفع بـ”القرار” إلى إصدار عدد من التوصيات المتمثلة في ضرورة إعداد كوادر صحفية متخصصة بالسينما، وعقد ورش عمل للمتخصصين في المجالات السينمائية المحلية والدولية، فضلًا عن تدريب الكوادر الصحفية المتخصصة في إنتاج مواد إعلامية تبرز قدرات المملكة وتقدمها في عدد من المجالات الثقافية محليًا وإقليميًا وعالميًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply