“تركي الفيصل” يلتقي بمنسوبي مشروع “سلام” والقيادات الشابة للتواصل

“تركي الفيصل” يلتقي بمنسوبي مشروع “سلام” والقيادات الشابة للتواصل

[ad_1]

تحدث عن تجاربه بالسلك السياسي ودور الشباب في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة

استضاف مشروع سلام للتواصل الحضاري ممثلاً في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، اليوم الاثنين، الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود في لقاء تحت عنوان “الدبلوماسية والتواصل الحضاري”.

وتفصيلاً، في بداية اللقاء رحب المشرف العام على مشروع سلام فيصل بن عبد الرحمن بن معمر بالأمير تركي الفيصل، مشيراً إلى أن زيارته للقاء منسوبي سلام وبرنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي تكسب المشاركين في البرنامج خبرات نوعية متقدمة تساعدهم على استيعاب واقع الصورة الذهنية للمملكة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة لسموه الكريم مؤكداً أن هذا اللقاء سيكون تجربة ثرية للمشاركين في البرنامج.

وتحدث الأمير “تركي الفيصل” خلال اللقاء، عن تجربته الشخصية في السلك السياسي والحوار والتواصل مع المختلف ثقافياً، ودور الشباب في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة، كما أثرى المشاركين في البرنامج بالتجارب السابقة في مجالات عديدة وخاصة في اللقاءات والمشاركات الدولية ومجال الدبلوماسية الرسمية، وجهود المملكة الدولية منذ التأسيس إلى وقتنا الحاضر في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز التواصل الحضاري للاستفادة منها في لقاءاتهم الدولية ومشاركاتهم الخارجية لتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة.

وأجاب “الفيصل” عن أسئلة الشباب والشابات المشاركين في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي والتي دارت حول موضوعات متنوعة من أبرزها تكوين الشخصية الدبلوماسية، وبعض الجوانب التاريخية والسياسية المعاصرة وأهم الأحداث الدولية وكيفية التعامل معها.

وتأتي زيارة الأمير تركي الفيصل في إطار الدعم للشباب والشابات الذين سيمثلون المملكة في المحافل الدولية لإكسابهم الخبرات اللازمة.

يُذكر أنّ مشروع سلام للتواصل الحضاري يمثّل منصةً هادفة ومفيدة للتواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم، للتعرُّف على المشتركات الإنسانية والثقافية وبناء مفاهيم مشتركة للتعايش وتجسير التواصل بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخرى وفق رؤية المملكة 2030 التي أكدت أهمية وضرورة نشر ثقافة التعايش والتواصل الحضاري بين مختلف الشعوب والمجتمعات، وتقديم الصورة الحقيقية للمملكة أمام العالم .

ويقوم المشروع بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي يضم (60) شاباً وشابة، تم تدريبهم على مدى ثلاثة أشهر، بواقع 13 أسبوعاً على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة.

وخرّج مشروع سلام ثلاث دفعات سابقة من القيادات الشابة بواقع 180 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية والثالثة، شاركوا في أكثر من 104 محافل دولية، أُقيمت في أكثر من 35 دولة في 5 قارات مختلفة، كما قاموا بتقديم أكثر من 25 ورشة عمل دولية، بواقع 16 تعاوناً دولياً.



“تركي الفيصل” يلتقي بمنسوبي مشروع “سلام” والقيادات الشابة للتواصل العالمي


سبق

استضاف مشروع سلام للتواصل الحضاري ممثلاً في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، اليوم الاثنين، الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود في لقاء تحت عنوان “الدبلوماسية والتواصل الحضاري”.

وتفصيلاً، في بداية اللقاء رحب المشرف العام على مشروع سلام فيصل بن عبد الرحمن بن معمر بالأمير تركي الفيصل، مشيراً إلى أن زيارته للقاء منسوبي سلام وبرنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي تكسب المشاركين في البرنامج خبرات نوعية متقدمة تساعدهم على استيعاب واقع الصورة الذهنية للمملكة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة لسموه الكريم مؤكداً أن هذا اللقاء سيكون تجربة ثرية للمشاركين في البرنامج.

وتحدث الأمير “تركي الفيصل” خلال اللقاء، عن تجربته الشخصية في السلك السياسي والحوار والتواصل مع المختلف ثقافياً، ودور الشباب في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة، كما أثرى المشاركين في البرنامج بالتجارب السابقة في مجالات عديدة وخاصة في اللقاءات والمشاركات الدولية ومجال الدبلوماسية الرسمية، وجهود المملكة الدولية منذ التأسيس إلى وقتنا الحاضر في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز التواصل الحضاري للاستفادة منها في لقاءاتهم الدولية ومشاركاتهم الخارجية لتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة.

وأجاب “الفيصل” عن أسئلة الشباب والشابات المشاركين في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي والتي دارت حول موضوعات متنوعة من أبرزها تكوين الشخصية الدبلوماسية، وبعض الجوانب التاريخية والسياسية المعاصرة وأهم الأحداث الدولية وكيفية التعامل معها.

وتأتي زيارة الأمير تركي الفيصل في إطار الدعم للشباب والشابات الذين سيمثلون المملكة في المحافل الدولية لإكسابهم الخبرات اللازمة.

يُذكر أنّ مشروع سلام للتواصل الحضاري يمثّل منصةً هادفة ومفيدة للتواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم، للتعرُّف على المشتركات الإنسانية والثقافية وبناء مفاهيم مشتركة للتعايش وتجسير التواصل بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخرى وفق رؤية المملكة 2030 التي أكدت أهمية وضرورة نشر ثقافة التعايش والتواصل الحضاري بين مختلف الشعوب والمجتمعات، وتقديم الصورة الحقيقية للمملكة أمام العالم .

ويقوم المشروع بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي يضم (60) شاباً وشابة، تم تدريبهم على مدى ثلاثة أشهر، بواقع 13 أسبوعاً على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة.

وخرّج مشروع سلام ثلاث دفعات سابقة من القيادات الشابة بواقع 180 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية والثالثة، شاركوا في أكثر من 104 محافل دولية، أُقيمت في أكثر من 35 دولة في 5 قارات مختلفة، كما قاموا بتقديم أكثر من 25 ورشة عمل دولية، بواقع 16 تعاوناً دولياً.

13 ديسمبر 2021 – 9 جمادى الأول 1443

10:36 PM


تحدث عن تجاربه بالسلك السياسي ودور الشباب في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة

استضاف مشروع سلام للتواصل الحضاري ممثلاً في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، اليوم الاثنين، الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود في لقاء تحت عنوان “الدبلوماسية والتواصل الحضاري”.

وتفصيلاً، في بداية اللقاء رحب المشرف العام على مشروع سلام فيصل بن عبد الرحمن بن معمر بالأمير تركي الفيصل، مشيراً إلى أن زيارته للقاء منسوبي سلام وبرنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي تكسب المشاركين في البرنامج خبرات نوعية متقدمة تساعدهم على استيعاب واقع الصورة الذهنية للمملكة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة لسموه الكريم مؤكداً أن هذا اللقاء سيكون تجربة ثرية للمشاركين في البرنامج.

وتحدث الأمير “تركي الفيصل” خلال اللقاء، عن تجربته الشخصية في السلك السياسي والحوار والتواصل مع المختلف ثقافياً، ودور الشباب في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة، كما أثرى المشاركين في البرنامج بالتجارب السابقة في مجالات عديدة وخاصة في اللقاءات والمشاركات الدولية ومجال الدبلوماسية الرسمية، وجهود المملكة الدولية منذ التأسيس إلى وقتنا الحاضر في الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز التواصل الحضاري للاستفادة منها في لقاءاتهم الدولية ومشاركاتهم الخارجية لتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة.

وأجاب “الفيصل” عن أسئلة الشباب والشابات المشاركين في برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي والتي دارت حول موضوعات متنوعة من أبرزها تكوين الشخصية الدبلوماسية، وبعض الجوانب التاريخية والسياسية المعاصرة وأهم الأحداث الدولية وكيفية التعامل معها.

وتأتي زيارة الأمير تركي الفيصل في إطار الدعم للشباب والشابات الذين سيمثلون المملكة في المحافل الدولية لإكسابهم الخبرات اللازمة.

يُذكر أنّ مشروع سلام للتواصل الحضاري يمثّل منصةً هادفة ومفيدة للتواصل المفتوح والتفاهم الإيجابي بين السعوديين وغيرهم، للتعرُّف على المشتركات الإنسانية والثقافية وبناء مفاهيم مشتركة للتعايش وتجسير التواصل بين المجتمع السعودي والمجتمعات الأخرى وفق رؤية المملكة 2030 التي أكدت أهمية وضرورة نشر ثقافة التعايش والتواصل الحضاري بين مختلف الشعوب والمجتمعات، وتقديم الصورة الحقيقية للمملكة أمام العالم .

ويقوم المشروع بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي، الذي يضم (60) شاباً وشابة، تم تدريبهم على مدى ثلاثة أشهر، بواقع 13 أسبوعاً على برامج التواصل العالمي، عبر منظومة متكاملة من الأدوات واللقاءات التدريبية التي تنمّي لدى المشاركين أبرز المهارات والاتجاهات المناسبة في التواصل الحضاري على مختلف الأصعدة.

وخرّج مشروع سلام ثلاث دفعات سابقة من القيادات الشابة بواقع 180 شاباً وشابة في النسختين الأولى والثانية والثالثة، شاركوا في أكثر من 104 محافل دولية، أُقيمت في أكثر من 35 دولة في 5 قارات مختلفة، كما قاموا بتقديم أكثر من 25 ورشة عمل دولية، بواقع 16 تعاوناً دولياً.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply