معاناة 4 سنوات.. مواطن يشتكي من مطعم مجاور.. و”الأمانة”: الوضع تح

معاناة 4 سنوات.. مواطن يشتكي من مطعم مجاور.. و”الأمانة”: الوضع تح

[ad_1]

أبدى مواطن بالمدينة المنورة تضرره نتيجة وضع أحد المطاعم لجميع المكيفات ومواطير الثلاجات والمراوح الخطية والبوكسات الكبيرة والتكييف المركزي ومراوح الطرد العادم والطرد المركزي في ارتداد منزله، على بعد مسافة لا تتجاوز المترين، وبأعداد كبيرة لا تُرى في عامة المطاعم، وبالأخص المطاعم الملاصقة للمباني، تاركاً ثلاث وجهات نافذة على شوارع، وتم استخدام مراوح خطية لا تستخدم إلا في المصانع بسبب عدم السيطرة وصوت الضوضاء والمداخن أصغر من المباني المجاورة؛ مما يسبب نزول الروائح وأكسدة الزيت والأصوات إلى منزله.

وأكد المواطن أنه تم محاصرته من أول المنزل إلى آخره، ووصل إلى غرف النوم ضجيج المواطير، وأصبحت جدران المنزل تهتز لشدة الأصوات وقوتها وصرير سيور المكائن وهدير المراوح والهواء الحار المميت الصادر من مراوح المكيفات المركزية لافتقاده للأكسجين، وهذا سبب صعوده للنوافذ.

وقال مالك المنزل ياسر الغامدي: “حرمت الراحة التي يجدها كل شخص في منزله وبين أطفاله، فلا نستطيع فتح النوافذ لاستنشاق الهواء أو دخول الشمس إلى منزلي، فقد تم تركيب أرفف لوضع المواطير والمكيفات المركزية أمام نوافذ منزلي ليختلف الوضع تماماً”.

وأضاف مالك المنزل: “صحتي تدهورت، وأنا أراجع أمانة المدينة، والبلدية المسؤولة عن الحي، مطالباً بتنفيذ المرسوم الملكي رقم (م/١٦٥)وتاريخ ١٤٤١/١١/١٩ المتعلق بمقاييس الضوضاء مع الأخذ بالقياسات الكمية والنوعية، ودراسة سرعة الرياح واتجاهها، والاشتراطات العامة للمطاعم والمطابخ للموقع والمساحة المادة ٦/٤/٢، ألا ينجم عنه ضرر أو إزعاج مباشر للمجاورين، كذلك لا يسمح بوجود فتحات بالمباني التجارية تطل على المجاورين للمباني السكنية”.

“سبق” بدورها نقلت معاناة مالك المنزل لأمانة المدينة المنورة عن طريق متحدثها الرسمي، والذي أفاد بأن المواطن تقدم بشكوى للبلدية ضد المطعم الملاصق لمنزله، وجار دراسة رخص البناء للموقع واللوائح والاشتراطات المنظمة للنشاط.

معاناة 4 سنوات.. مواطن يشتكي من مطعم مجاور.. و”الأمانة”: الوضع تحت الدراسة


سبق

أبدى مواطن بالمدينة المنورة تضرره نتيجة وضع أحد المطاعم لجميع المكيفات ومواطير الثلاجات والمراوح الخطية والبوكسات الكبيرة والتكييف المركزي ومراوح الطرد العادم والطرد المركزي في ارتداد منزله، على بعد مسافة لا تتجاوز المترين، وبأعداد كبيرة لا تُرى في عامة المطاعم، وبالأخص المطاعم الملاصقة للمباني، تاركاً ثلاث وجهات نافذة على شوارع، وتم استخدام مراوح خطية لا تستخدم إلا في المصانع بسبب عدم السيطرة وصوت الضوضاء والمداخن أصغر من المباني المجاورة؛ مما يسبب نزول الروائح وأكسدة الزيت والأصوات إلى منزله.

وأكد المواطن أنه تم محاصرته من أول المنزل إلى آخره، ووصل إلى غرف النوم ضجيج المواطير، وأصبحت جدران المنزل تهتز لشدة الأصوات وقوتها وصرير سيور المكائن وهدير المراوح والهواء الحار المميت الصادر من مراوح المكيفات المركزية لافتقاده للأكسجين، وهذا سبب صعوده للنوافذ.

وقال مالك المنزل ياسر الغامدي: “حرمت الراحة التي يجدها كل شخص في منزله وبين أطفاله، فلا نستطيع فتح النوافذ لاستنشاق الهواء أو دخول الشمس إلى منزلي، فقد تم تركيب أرفف لوضع المواطير والمكيفات المركزية أمام نوافذ منزلي ليختلف الوضع تماماً”.

وأضاف مالك المنزل: “صحتي تدهورت، وأنا أراجع أمانة المدينة، والبلدية المسؤولة عن الحي، مطالباً بتنفيذ المرسوم الملكي رقم (م/١٦٥)وتاريخ ١٤٤١/١١/١٩ المتعلق بمقاييس الضوضاء مع الأخذ بالقياسات الكمية والنوعية، ودراسة سرعة الرياح واتجاهها، والاشتراطات العامة للمطاعم والمطابخ للموقع والمساحة المادة ٦/٤/٢، ألا ينجم عنه ضرر أو إزعاج مباشر للمجاورين، كذلك لا يسمح بوجود فتحات بالمباني التجارية تطل على المجاورين للمباني السكنية”.

“سبق” بدورها نقلت معاناة مالك المنزل لأمانة المدينة المنورة عن طريق متحدثها الرسمي، والذي أفاد بأن المواطن تقدم بشكوى للبلدية ضد المطعم الملاصق لمنزله، وجار دراسة رخص البناء للموقع واللوائح والاشتراطات المنظمة للنشاط.

19 نوفمبر 2021 – 14 ربيع الآخر 1443

12:37 AM


أبدى مواطن بالمدينة المنورة تضرره نتيجة وضع أحد المطاعم لجميع المكيفات ومواطير الثلاجات والمراوح الخطية والبوكسات الكبيرة والتكييف المركزي ومراوح الطرد العادم والطرد المركزي في ارتداد منزله، على بعد مسافة لا تتجاوز المترين، وبأعداد كبيرة لا تُرى في عامة المطاعم، وبالأخص المطاعم الملاصقة للمباني، تاركاً ثلاث وجهات نافذة على شوارع، وتم استخدام مراوح خطية لا تستخدم إلا في المصانع بسبب عدم السيطرة وصوت الضوضاء والمداخن أصغر من المباني المجاورة؛ مما يسبب نزول الروائح وأكسدة الزيت والأصوات إلى منزله.

وأكد المواطن أنه تم محاصرته من أول المنزل إلى آخره، ووصل إلى غرف النوم ضجيج المواطير، وأصبحت جدران المنزل تهتز لشدة الأصوات وقوتها وصرير سيور المكائن وهدير المراوح والهواء الحار المميت الصادر من مراوح المكيفات المركزية لافتقاده للأكسجين، وهذا سبب صعوده للنوافذ.

وقال مالك المنزل ياسر الغامدي: “حرمت الراحة التي يجدها كل شخص في منزله وبين أطفاله، فلا نستطيع فتح النوافذ لاستنشاق الهواء أو دخول الشمس إلى منزلي، فقد تم تركيب أرفف لوضع المواطير والمكيفات المركزية أمام نوافذ منزلي ليختلف الوضع تماماً”.

وأضاف مالك المنزل: “صحتي تدهورت، وأنا أراجع أمانة المدينة، والبلدية المسؤولة عن الحي، مطالباً بتنفيذ المرسوم الملكي رقم (م/١٦٥)وتاريخ ١٤٤١/١١/١٩ المتعلق بمقاييس الضوضاء مع الأخذ بالقياسات الكمية والنوعية، ودراسة سرعة الرياح واتجاهها، والاشتراطات العامة للمطاعم والمطابخ للموقع والمساحة المادة ٦/٤/٢، ألا ينجم عنه ضرر أو إزعاج مباشر للمجاورين، كذلك لا يسمح بوجود فتحات بالمباني التجارية تطل على المجاورين للمباني السكنية”.

“سبق” بدورها نقلت معاناة مالك المنزل لأمانة المدينة المنورة عن طريق متحدثها الرسمي، والذي أفاد بأن المواطن تقدم بشكوى للبلدية ضد المطعم الملاصق لمنزله، وجار دراسة رخص البناء للموقع واللوائح والاشتراطات المنظمة للنشاط.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply