[ad_1]
وقال المتحدث باسمه، ستيفان دوجاريك، في المؤتمر الصحفي اليومي، إن الموظفيْن الأمميين يحتجزان دون أي مبرر أو تهمة، وقد “مُنعا من الاتصال بعائلتيهما ومكاتبهما”.
ورغم تلقي تأكيدات من الحوثيين، قبل اجتماع مجلس الأمن بشأن اليمن الخميس الماضي، بإطلاق سراح الموظفيْن، إلا أن السيد دوجاريك قال إن الموظفيْن لا يزالان رهن الاحتجاز.
ووصف ذلك بأنه “انتهاك لامتيازات وحصانات الأمم المتحدة، وانتهاك مباشر للتأكيدات التي تلقيناها الأسبوع الماضي. ندعو إلى الإفراج الفوري عنهم”.
الأمم المتحدة تدين إعدام 10 أفراد من قوات الأمن
من ناحية أخرى، أدان المتحدث باسم الأمم المتحدة عمليات “الإعدام بإجراءات موجزة التي طالت 10 أفراد من قوات الأمن المحلية، في محافظة الحديدة في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر”.
وقال ستيفان دوجاريك إن عمليات الإعدام هذه “ترقى إلى مستوى الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان”.
ودعا إلى ضرورة التحقيق فيها بشكل سريع وشامل وتقديم الجناة إلى العدالة، ومضي قائلا:
“ندعو مرة أخرى جميع الأطراف إلى الالتزام الكامل بالقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان في جميع الظروف”.
[ad_2]
Source link