ومن يفعلها غيرها؟! شاهد أمّاً تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة

ومن يفعلها غيرها؟! شاهد أمّاً تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة

[ad_1]

الأم: أشعر بوجع في قلبي كلما تذكرت الموقف

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو شاهده أكثر من 11 مليون شخص، لسيدة تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة من الصعق الكهربائي.

وتحت عنوان: “أمّ تنقذ ابنها من الصعق بالكهرباء وتمسك سلك الكهرباء مكانه”، تقول صحيفة “الوطن”: إن الفيديو تم التقاطه الأسبوع الماضي، في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية شمالي مصر.

ويظهر الفيديو صبياً يبلغ نحو 12 عاماً، يقف أمام متجر صغير، ويمسك الصبي فجأة سلكاً كهربائياً عن طريق الخطأ ليقع في الأرض على الفور، وهو ما زال ممسكاً به، حتى تسمع والدته صراخه فتخرج من داخل المتجر لتمسك منه السلك مسرعة وتلقيه على الأرض، ثم تقوم باحتضان الصبي لتهدئته.

وقالت الصحيفة: إن بطلة الفيديو هي الأم “منى بديع”، والتي تمتلك متجراً صغيراً يساعدها في توفير نفقات المعيشة، ويوم الأحد 24 أكتوبر 2021، ذهبت مع ابنها “مازن” لفتح المتجر في الصباح، وما أن دخلت المتجر حتى سمعت صرخات ابنها بالخارج، فخرجت مسرعة ووجدته راقدا على الأرض وممسكا بالسلك الكهربائي، ودون تردد أمسكت هي السلك من يده، والقته بعيدا، ثم احتضنت ابنها.

وعما حدث، تنقل الصحيفة عن الأم قولها: “حاجة لا إرادية، مفكرتش لحظة في نفسي، كان بيصرخ من الألم”.

وعن بداية الواقعة، تقول الأم: إنهم يزيلون الغبار عن البضائع، ولهذا يستخدمون بلاور هوائي يعمل بالكهرباء، وكان البلاور بيد الابن الذي أمسك جزءاً مكشوفاً من السلك الكهربائي، فتعرض للصعق.

وأوضحت الأم أن كاميرات المراقبة سجّلت الواقعة ونشرها ابنها بعد ذلك على الواتسآب الخاص به وكذلك ابنتها قامت بنشره على إحدى الصفحات.

وعن مشاعرها، تقول الأم: إنها تشعر بوجع في القلب كلما تذكرت الموقف، أو عند مشاهدة الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي.

ومن يفعلها غيرها؟! شاهد أمّاً تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة


سبق

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو شاهده أكثر من 11 مليون شخص، لسيدة تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة من الصعق الكهربائي.

وتحت عنوان: “أمّ تنقذ ابنها من الصعق بالكهرباء وتمسك سلك الكهرباء مكانه”، تقول صحيفة “الوطن”: إن الفيديو تم التقاطه الأسبوع الماضي، في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية شمالي مصر.

ويظهر الفيديو صبياً يبلغ نحو 12 عاماً، يقف أمام متجر صغير، ويمسك الصبي فجأة سلكاً كهربائياً عن طريق الخطأ ليقع في الأرض على الفور، وهو ما زال ممسكاً به، حتى تسمع والدته صراخه فتخرج من داخل المتجر لتمسك منه السلك مسرعة وتلقيه على الأرض، ثم تقوم باحتضان الصبي لتهدئته.

وقالت الصحيفة: إن بطلة الفيديو هي الأم “منى بديع”، والتي تمتلك متجراً صغيراً يساعدها في توفير نفقات المعيشة، ويوم الأحد 24 أكتوبر 2021، ذهبت مع ابنها “مازن” لفتح المتجر في الصباح، وما أن دخلت المتجر حتى سمعت صرخات ابنها بالخارج، فخرجت مسرعة ووجدته راقدا على الأرض وممسكا بالسلك الكهربائي، ودون تردد أمسكت هي السلك من يده، والقته بعيدا، ثم احتضنت ابنها.

وعما حدث، تنقل الصحيفة عن الأم قولها: “حاجة لا إرادية، مفكرتش لحظة في نفسي، كان بيصرخ من الألم”.

وعن بداية الواقعة، تقول الأم: إنهم يزيلون الغبار عن البضائع، ولهذا يستخدمون بلاور هوائي يعمل بالكهرباء، وكان البلاور بيد الابن الذي أمسك جزءاً مكشوفاً من السلك الكهربائي، فتعرض للصعق.

وأوضحت الأم أن كاميرات المراقبة سجّلت الواقعة ونشرها ابنها بعد ذلك على الواتسآب الخاص به وكذلك ابنتها قامت بنشره على إحدى الصفحات.

وعن مشاعرها، تقول الأم: إنها تشعر بوجع في القلب كلما تذكرت الموقف، أو عند مشاهدة الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي.

02 نوفمبر 2021 – 27 ربيع الأول 1443

02:35 PM


الأم: أشعر بوجع في قلبي كلما تذكرت الموقف

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو شاهده أكثر من 11 مليون شخص، لسيدة تنقذ ابنها من الموت بأعجوبة من الصعق الكهربائي.

وتحت عنوان: “أمّ تنقذ ابنها من الصعق بالكهرباء وتمسك سلك الكهرباء مكانه”، تقول صحيفة “الوطن”: إن الفيديو تم التقاطه الأسبوع الماضي، في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية شمالي مصر.

ويظهر الفيديو صبياً يبلغ نحو 12 عاماً، يقف أمام متجر صغير، ويمسك الصبي فجأة سلكاً كهربائياً عن طريق الخطأ ليقع في الأرض على الفور، وهو ما زال ممسكاً به، حتى تسمع والدته صراخه فتخرج من داخل المتجر لتمسك منه السلك مسرعة وتلقيه على الأرض، ثم تقوم باحتضان الصبي لتهدئته.

وقالت الصحيفة: إن بطلة الفيديو هي الأم “منى بديع”، والتي تمتلك متجراً صغيراً يساعدها في توفير نفقات المعيشة، ويوم الأحد 24 أكتوبر 2021، ذهبت مع ابنها “مازن” لفتح المتجر في الصباح، وما أن دخلت المتجر حتى سمعت صرخات ابنها بالخارج، فخرجت مسرعة ووجدته راقدا على الأرض وممسكا بالسلك الكهربائي، ودون تردد أمسكت هي السلك من يده، والقته بعيدا، ثم احتضنت ابنها.

وعما حدث، تنقل الصحيفة عن الأم قولها: “حاجة لا إرادية، مفكرتش لحظة في نفسي، كان بيصرخ من الألم”.

وعن بداية الواقعة، تقول الأم: إنهم يزيلون الغبار عن البضائع، ولهذا يستخدمون بلاور هوائي يعمل بالكهرباء، وكان البلاور بيد الابن الذي أمسك جزءاً مكشوفاً من السلك الكهربائي، فتعرض للصعق.

وأوضحت الأم أن كاميرات المراقبة سجّلت الواقعة ونشرها ابنها بعد ذلك على الواتسآب الخاص به وكذلك ابنتها قامت بنشره على إحدى الصفحات.

وعن مشاعرها، تقول الأم: إنها تشعر بوجع في القلب كلما تذكرت الموقف، أو عند مشاهدة الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply