[ad_1]
أكدت أن سيدات المملكة قادرات على المنافسة المحلية والعالمية ولديهن الكثير لتقديمه
أوضحت الأكاديمية والكاتبة الصحفية الدكتورة أريج الجهني لـ”سبق” أن التقدم الذي حققته المرأة السعودية هو استحقاق وإن جاء متأخرًا، وحق لكل فتاة أن تفخر بذلك.
جاء ذلك تعليقًا على تقرير ارتفاع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل السعودي، لتصل إلى 33.2 % في العام 2020، بعد أن كانت نسبة مشاركتها 19.4% في العام 2017، وهو ما يعني أن المملكة تجاوزت النسبة المستهدفة في 2030 والبالغة 30 %، قبل الموعد المستهدف بعشر سنوات.
وتفصيلاً، قالت “الجهني” إن المرأة والازدهار حالة سعودية مبهرة، فالازدهار الذي ينعكس على التعاملات التي تحتاج إليها المرأة هو تأكيد لتحقق رؤية المملكة قبل وقتها، وارتفاع الأرقام والمكتسبات لها معنى، وتمثيل المملكة في روما صناعة لهذا المعنى كقوة عظمى وتعزيز لمكانة المملكة.
وأضافت أن ما يهم اليوم هو أن تخرج المرأة للمنافسة المحلية والعالمية، فالسيدات السعوديات قادرات وطموحات، وأعتقد أن لديهن الكثير لتقديمه، ونحن نفتخر بالجميع.
وأبانت أننا نشاهد كيف تفوقت المملكة في تعزيز المفاهيم الإنسانية والحقوقية، وعلينا أن ندرك حجم المسوولية ونبادر أكثر خصوصًا من زاوية الإعلام والتعليم، من المهم أن تدرك الفتيات ما جاء بالتقرير حول تحقيق المستهدف قبل حلول رؤية 2030م، لتعلم أنها قادرة وأن القوانين والأنظمة مسخرة لخدمتها.
واختتمت “الجهني” أن روما التاريخ والفن والجمال ووطننا مليء بالمساحات والفن ولمسة المرأة السعودية أصبحت ظاهرة وتصل للعالم ويتلقاها بوعي، وبالتوفيق للوفد السعودي.
يُذكر أن المرأة السعودية حققت تقدُّمًا للعام الثاني على التوالي في تقرير “المرأة، أنشطة الأعمال والقانون 2021” الصادر عن مجموعة البنك الدولي، والذي يهدف إلى مُقارنة مستوى التمييز في الأنظمة بين الجنسين في مجال التنمية الاقتصادية وريادة الأعمال بين (190) دولة، حيث سجّلت المملكة 80 درجة من أصل 100 لترتقي بترتيبها ضمن الدول المتصدرة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
“أريج الجهني” لـ “سبق”: المرأة الازدهار حالة سعودية مُبهرة مع G20
زيد الخمشي
سبق
2021-10-30
أوضحت الأكاديمية والكاتبة الصحفية الدكتورة أريج الجهني لـ”سبق” أن التقدم الذي حققته المرأة السعودية هو استحقاق وإن جاء متأخرًا، وحق لكل فتاة أن تفخر بذلك.
جاء ذلك تعليقًا على تقرير ارتفاع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل السعودي، لتصل إلى 33.2 % في العام 2020، بعد أن كانت نسبة مشاركتها 19.4% في العام 2017، وهو ما يعني أن المملكة تجاوزت النسبة المستهدفة في 2030 والبالغة 30 %، قبل الموعد المستهدف بعشر سنوات.
وتفصيلاً، قالت “الجهني” إن المرأة والازدهار حالة سعودية مبهرة، فالازدهار الذي ينعكس على التعاملات التي تحتاج إليها المرأة هو تأكيد لتحقق رؤية المملكة قبل وقتها، وارتفاع الأرقام والمكتسبات لها معنى، وتمثيل المملكة في روما صناعة لهذا المعنى كقوة عظمى وتعزيز لمكانة المملكة.
وأضافت أن ما يهم اليوم هو أن تخرج المرأة للمنافسة المحلية والعالمية، فالسيدات السعوديات قادرات وطموحات، وأعتقد أن لديهن الكثير لتقديمه، ونحن نفتخر بالجميع.
وأبانت أننا نشاهد كيف تفوقت المملكة في تعزيز المفاهيم الإنسانية والحقوقية، وعلينا أن ندرك حجم المسوولية ونبادر أكثر خصوصًا من زاوية الإعلام والتعليم، من المهم أن تدرك الفتيات ما جاء بالتقرير حول تحقيق المستهدف قبل حلول رؤية 2030م، لتعلم أنها قادرة وأن القوانين والأنظمة مسخرة لخدمتها.
واختتمت “الجهني” أن روما التاريخ والفن والجمال ووطننا مليء بالمساحات والفن ولمسة المرأة السعودية أصبحت ظاهرة وتصل للعالم ويتلقاها بوعي، وبالتوفيق للوفد السعودي.
يُذكر أن المرأة السعودية حققت تقدُّمًا للعام الثاني على التوالي في تقرير “المرأة، أنشطة الأعمال والقانون 2021” الصادر عن مجموعة البنك الدولي، والذي يهدف إلى مُقارنة مستوى التمييز في الأنظمة بين الجنسين في مجال التنمية الاقتصادية وريادة الأعمال بين (190) دولة، حيث سجّلت المملكة 80 درجة من أصل 100 لترتقي بترتيبها ضمن الدول المتصدرة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
30 أكتوبر 2021 – 24 ربيع الأول 1443
10:23 PM
أكدت أن سيدات المملكة قادرات على المنافسة المحلية والعالمية ولديهن الكثير لتقديمه
أوضحت الأكاديمية والكاتبة الصحفية الدكتورة أريج الجهني لـ”سبق” أن التقدم الذي حققته المرأة السعودية هو استحقاق وإن جاء متأخرًا، وحق لكل فتاة أن تفخر بذلك.
جاء ذلك تعليقًا على تقرير ارتفاع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل السعودي، لتصل إلى 33.2 % في العام 2020، بعد أن كانت نسبة مشاركتها 19.4% في العام 2017، وهو ما يعني أن المملكة تجاوزت النسبة المستهدفة في 2030 والبالغة 30 %، قبل الموعد المستهدف بعشر سنوات.
وتفصيلاً، قالت “الجهني” إن المرأة والازدهار حالة سعودية مبهرة، فالازدهار الذي ينعكس على التعاملات التي تحتاج إليها المرأة هو تأكيد لتحقق رؤية المملكة قبل وقتها، وارتفاع الأرقام والمكتسبات لها معنى، وتمثيل المملكة في روما صناعة لهذا المعنى كقوة عظمى وتعزيز لمكانة المملكة.
وأضافت أن ما يهم اليوم هو أن تخرج المرأة للمنافسة المحلية والعالمية، فالسيدات السعوديات قادرات وطموحات، وأعتقد أن لديهن الكثير لتقديمه، ونحن نفتخر بالجميع.
وأبانت أننا نشاهد كيف تفوقت المملكة في تعزيز المفاهيم الإنسانية والحقوقية، وعلينا أن ندرك حجم المسوولية ونبادر أكثر خصوصًا من زاوية الإعلام والتعليم، من المهم أن تدرك الفتيات ما جاء بالتقرير حول تحقيق المستهدف قبل حلول رؤية 2030م، لتعلم أنها قادرة وأن القوانين والأنظمة مسخرة لخدمتها.
واختتمت “الجهني” أن روما التاريخ والفن والجمال ووطننا مليء بالمساحات والفن ولمسة المرأة السعودية أصبحت ظاهرة وتصل للعالم ويتلقاها بوعي، وبالتوفيق للوفد السعودي.
يُذكر أن المرأة السعودية حققت تقدُّمًا للعام الثاني على التوالي في تقرير “المرأة، أنشطة الأعمال والقانون 2021” الصادر عن مجموعة البنك الدولي، والذي يهدف إلى مُقارنة مستوى التمييز في الأنظمة بين الجنسين في مجال التنمية الاقتصادية وريادة الأعمال بين (190) دولة، حيث سجّلت المملكة 80 درجة من أصل 100 لترتقي بترتيبها ضمن الدول المتصدرة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link