شاهد.. توافد كبير على مزاد العلا للتمور وفرص لتسويق إنتاج المزارع

شاهد.. توافد كبير على مزاد العلا للتمور وفرص لتسويق إنتاج المزارع

[ad_1]

شاهد.. توافد كبير على مزاد العلا للتمور وفرص لتسويق إنتاج المزارعين


سبق

يمثل مهرجان التمور بالعلا، فرصة مميزة لجميع مزارعي النخيل في العلا لتسويق منتجات التمور المميزة والمتنوعة التي تحظى بها المحافظة، فيما رصدت “سبق”، صباح اليوم، مزاد العلا للتمور، وتوافد عدد كبير من أهالي المحافظة ومن خارجها على مستوى أفراد وممثلي شركات لشراء إنتاج مزارعي العلا من التمور.

كما يشكل النخيل جزءاً مهماً من تراث العلا في مملكتي دادان ولحيان منذ الألفية الأولى قبل الميلاد، وكشفت الحفريات الأخيرة في المدافن النبطية الحِجر عن قلادات مصنوعة من التمر؛ ما يُؤكّد أهمية دور النخيل عبر الحضارات.

وتحتوي العلا على أكثر من مليونَي نخلة في المحافظة، يتجاوز إنتاجها 90 ألف طن من التمور سنوياً، ويعد البرني هو أكثر أنواع التمور شيوعاً، ويشكل أكثر من 80 % من تمور العلا، ويمتلك البرني ميزة فريدة، حيث يمكنك العثور على 3 أنواع من تمور البرني على النخلة نفسها، مثل: المبروم والمشروك والعادي، وتعد زراعة وبيع التمور رافداً مهماً لاقتصاد العلا.

وتحتضن العلا أنواع التمور كافة المعروفة حول المملكة، وهناك أنواع مميزة مثل الحلوة؛ التي تتميز بلونيها الأسود والأحمر، وتعد تمور العلا من أكثر التمور طلباً في الأسواق العالمية، وشهدت الأعوام الماضية تزايداً مطرداً في الطلب على أغلب أنواع تمور المحافظة.

يأتي ذلك في إطار اهتمام الهيئة الملكية لمحافظة العلا، بالمزارعين ومزارعهم، حيث تعمل الهيئة يداً بيد مع أهالي المحافظة للاستثمار في قدراتهم، وتوفير فرص التعليم والتدريب اللازمين، والفرص الوظيفية للجميع بهدف بناء أجيال تتخذ من المعرفة ركيزة للنمو المستدام.

29 أكتوبر 2021 – 23 ربيع الأول 1443

02:33 PM


“سبق” ترصد وتبحر في تاريخ النخيل بالمحافظة وحصاده المنوّع المميّز

يمثل مهرجان التمور بالعلا، فرصة مميزة لجميع مزارعي النخيل في العلا لتسويق منتجات التمور المميزة والمتنوعة التي تحظى بها المحافظة، فيما رصدت “سبق”، صباح اليوم، مزاد العلا للتمور، وتوافد عدد كبير من أهالي المحافظة ومن خارجها على مستوى أفراد وممثلي شركات لشراء إنتاج مزارعي العلا من التمور.

كما يشكل النخيل جزءاً مهماً من تراث العلا في مملكتي دادان ولحيان منذ الألفية الأولى قبل الميلاد، وكشفت الحفريات الأخيرة في المدافن النبطية الحِجر عن قلادات مصنوعة من التمر؛ ما يُؤكّد أهمية دور النخيل عبر الحضارات.

وتحتوي العلا على أكثر من مليونَي نخلة في المحافظة، يتجاوز إنتاجها 90 ألف طن من التمور سنوياً، ويعد البرني هو أكثر أنواع التمور شيوعاً، ويشكل أكثر من 80 % من تمور العلا، ويمتلك البرني ميزة فريدة، حيث يمكنك العثور على 3 أنواع من تمور البرني على النخلة نفسها، مثل: المبروم والمشروك والعادي، وتعد زراعة وبيع التمور رافداً مهماً لاقتصاد العلا.

وتحتضن العلا أنواع التمور كافة المعروفة حول المملكة، وهناك أنواع مميزة مثل الحلوة؛ التي تتميز بلونيها الأسود والأحمر، وتعد تمور العلا من أكثر التمور طلباً في الأسواق العالمية، وشهدت الأعوام الماضية تزايداً مطرداً في الطلب على أغلب أنواع تمور المحافظة.

يأتي ذلك في إطار اهتمام الهيئة الملكية لمحافظة العلا، بالمزارعين ومزارعهم، حيث تعمل الهيئة يداً بيد مع أهالي المحافظة للاستثمار في قدراتهم، وتوفير فرص التعليم والتدريب اللازمين، والفرص الوظيفية للجميع بهدف بناء أجيال تتخذ من المعرفة ركيزة للنمو المستدام.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply