“السعودية لشراكات المياه” تحقّق الإغلاق المالي لمشروع محطة الجبيل

“السعودية لشراكات المياه” تحقّق الإغلاق المالي لمشروع محطة الجبيل

[ad_1]

19 أكتوبر 2021 – 13 ربيع الأول 1443
05:57 PM

التحالف الفائز به يضمّ شركة “إنجي” وشركة “نسما” وشركة “العجلان”.. بتكلفة تتجاوز 2.6 مليار ريال

“السعودية لشراكات المياه” تحقّق الإغلاق المالي لمشروع محطة الجبيل-3″ب” المستقلة لتحلية المياه

نجحت الشركة السعودية لشراكات المياه بمشاركة شركاء النجاح من الجهات ذات العلاقة مثل اللجنة الإشرافية لتخصيص قطاع البيئة والمياه والزراعة وبالتعاون مع المطورين والاستشاريين بالوصول إلى الإغلاق المالي لمشروع محطة الجبيل-3 (ب) المستقلة لتحلية المياه بسعة انتاجية 570 ألف متر مكعب يومياً وبتكلفة تزيد على 2.6 مليار ريال ليتم بناؤه وتشغيله عبر القطاع الخاص لمدة 25 سنة من تاريخ التشغيل التجاري، علماً بأن التحالف الفائز بالمشروع يتكون من شركة إنجي وشركة نسما وشركة العجلان.

ورغم الظروف الحالية والعقبات الناتجة من جائحة كورونا؛ إلا أن الشركة السعودية لشراكات المياه نجحت بإغلاق المشروع.

يُذكر أن مشروع الجبيل 3 (ب) لإنتاج المياه المستقل، سيمد منطقتي الرياض والقصيم يومياً بسعة 570 ألف متر مكعب من مياه الشرب باستخدام تقنية التناضح العكسي. وسيضم المشروع منشأة للطاقة الشمسية بسعة 60 ميجاواط، وهي أكبر قدرة استيعابية شمسية داخلية تحظى بها محطة تحلية مياه في المملكة؛ بهدف تخفيض تكلفة الكهرباء كذلك سيشمل على خزانات بسعة إنتاج يوم واحد.

وقال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية لشراكات المياه المهندس خالد القريشي: على الرغم من التقلبات وأزمات السيولة وظروف السوق العالمية المتغيرة، فإنّ الشركة السعودية لشراكات المياه قد نجحت في استكمال إجراءات الإغلاق المالي بالتعاون الوثيق مع التحالف الفائز ومجموعة الممولين، ما يشكّل مؤشراً على الجهود الحثيثة التي تبذلها الشركة لتوفير الدعم الكامل لمشاريع الاستثمار، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في التنمية المستدامة وذلك بإتاحة الفرصة للمستثمرين المحليين والأجانب للمشاركة في تنفيذ هذه المشاريع، وبالتالي تحقيق التنمية المستدامة، وتوفير فرص العمـل للشباب، ودعم المحتوى المحلي والتنمية المتوازنة، وذلك تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية الواردة في رؤية المملكة 2030 والمبادرات التي وافق عليها مجلس الوزراء السعودي لتشجيع مشاركة القطاع الخاص في مبادرات التنمية الاقتصادية”.

وأضاف: الوصول إلى هذه المرحلة في المشروع وبدء أعمال الإنشاء في ظل هذه التحديات، يدل دلالة كاملة على ثقة المستثمرين في بيئة الاستثمار في المملكة العربية السعودية وملائمة البيئة الاستثمارية للقطاع الخاص.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply