[ad_1]
وطالب رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف، برد قاس على عملة الاغتيال. وقال في كلمة ألقاها في افتتاح الجلسة العلنية: في هذه الأيام، مع عملية الاغتيال الجبانة لأحد المفكرين في المجال النووي والمديرين البارزين، قد آلم الحادث قلوب الشعب الإيراني وأثار حزنا شديدا في قلوب كل المعنيين بتطور البلاد وكرامتها.
وأضاف أن أعداء الشعب الإيراني، الذين استخدموا أساليب الاغتيال مرة أخرى كواحدة من أكثر السلوكيات اللا إنسانية، أثبتوا أنهم يخشون زيادة اقتدار إيران واختاروا اغتيال علمائنا لمواجهة الشعب. ولفت إلى أن الشعب الإيراني واجه مثل هذه الخسائر منذ أكثر من أربعة عقود، وقد أثبتت التجربة أنه استطاع أن يواصل طريق شهدائه أقوى من ذي قبل، وهذه المرة سيثبت للأعداء أن استشهاد الدكتور محسن فخري زاده سيفتح نوافذ جديدة أمام تطور البلاد، ويجعل هؤلاء الإرهابيين الصلفين وحماتهم يشعرون بالندم.
[ad_2]
Source link