اتهمت إسرائيل بدق طبول الحرب.. إيران تهدِّد بـ”انتقام قاسٍ” من قت

اتهمت إسرائيل بدق طبول الحرب.. إيران تهدِّد بـ”انتقام قاسٍ” من قت

[ad_1]

تفاصيل تكشفها الجهات الرسمية في طهران.. وأنباء عن اعتقال أحد العناصر المنفِّذة

أفادت وكالة أنباء التلفزيون الإيراني بأنباء عن اعتقال أحد عناصر مجموعة الاغتيال التي قتلت اليوم الجمعة العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة في طهران.

وأوضح التلفزيون الإيراني أن سيارة من نوع نيسان، كانت تحمل مواد متفجرة، انفجرت أمام سيارة العالم النووي.

واغتيل العالم النووي الإيراني عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. وقالت وكالة “فارس” الإيرانية إن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال، والعملية أدت إلى مقتل شخصَيْن على الأقل.

وقال وزير الخارجية الإيراني إن “إسرائيل (العدو اللدود لإيران) متورطة على الأرجح في مقتل فخري زادة”.

وامتنع البنتاغون عن التعليق على الاغتيال. كما قال مسؤول من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن “المكتب لا يعلق على تقارير عن الهجوم”.

من جانبه، شدَّد رئيس الأركان العامة للجيش الإيراني، اللواء محمد باقري، على أن “الانتقام القاسي” بانتظار منفذي جريمة اغتيال العالم محسن فخري زادة ومَن يقفون وراءهم.

وصرح قائد الأركان الإيراني بأن “مسؤولية اغتيال العالم محسن فخري زادة تقع على عاتق إرهابيين على ارتباط بالاستكبار العالمي والكيان الصهيوني”.

وأكد أن “طهران لن تتوانى عن مطاردة ومعاقبة المسؤولين عن اغتيال العالم محسن فخري زادة”. وأفاد بأن “العالم محسن فخري زادة تمكن من زيادة القدرات الدفاعية الإيرانية إلى مرحلة جيدة من الردع”.

وتابع قائد الأركان الإيراني قائلاً: “العدو يجب أن يدرك أن الطريق الذي بدأه فخري زادة لن يتوقف مطلقًا”. وأشار إلى أن اغتيال فخري زادة وجَّه ضربة كبيرة للمؤسسة الدفاعية الإيرانية.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها أن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وحمّل حسين دهقان، المستشار العسكري للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، إسرائيل المسؤولية عن اغتيال العالم النووي محسن فخري زادة في طهران اليوم الجمعة.

وكتب دهقان عبر حسابه في موقع “تويتر” إن “الصهاينة في آخر أيام الحياة السياسية لحليفهم (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) يسعون إلى تصعيد الضغط على إيران بهدف نشوب حرب واسعة النطاق”.

وتابع: “سيكون ردنا كالصاعقة على رؤوس قتلة الشهيد المظلوم، وسيندمون على ما فعلوه”.

وفي تغريدة أخرى وصف مستشار المرشد الأعلى الإيراني العالم المغتال بأنه “كان شهيدًا، بعث الرعب في قلوب الأعداء”. مشددًا على أن “نتائج جهاده ستلاحقهم كالكابوس”.

ودان وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف اليوم الجمعة اغتيال العالم محسن فخري زادة، واصفًا العملية بـ”الإرهابية والعمياء”.

وصرح وزير الخارجية الإيراني بأن هناك مؤشرات خطيرة عن دور إسرائيلي في مقتل العالم النووي الإيراني.

وقال ظريف إنه مطلوب من أوروبا، ووضع حدًّا لسياسة المعايير المزدوجة، واستنكار هذه الجريمة التي تعتبر إرهاب دولة.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها بأن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وقالت وكالة “فارس” إن العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة قُتل بإطلاق نار في العاصمة طهران.

وأوضحت أن اغتياله تم عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. مضيفة بأن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال. والعملية أدت إلى مقتل شخصين على الأقل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وصف في الكلمة، التي أعلن فيها عام 2018 استيلاء الاستخبارات الإسرائيلية على حزمة واسعة من الوثائق المتعلقة بمساعي طهران لتطوير ترسانة نووية، فخري زادة بأنه يقود برنامج طهران النووي العسكري.

وقال نتنياهو حينذاك: “تذكروا هذا الاسم: فخري زادة”.

اتهمت إسرائيل بدق طبول الحرب.. إيران تهدِّد بـ”انتقام قاسٍ” من قتلة “زادة”


سبق

أفادت وكالة أنباء التلفزيون الإيراني بأنباء عن اعتقال أحد عناصر مجموعة الاغتيال التي قتلت اليوم الجمعة العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة في طهران.

وأوضح التلفزيون الإيراني أن سيارة من نوع نيسان، كانت تحمل مواد متفجرة، انفجرت أمام سيارة العالم النووي.

واغتيل العالم النووي الإيراني عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. وقالت وكالة “فارس” الإيرانية إن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال، والعملية أدت إلى مقتل شخصَيْن على الأقل.

وقال وزير الخارجية الإيراني إن “إسرائيل (العدو اللدود لإيران) متورطة على الأرجح في مقتل فخري زادة”.

وامتنع البنتاغون عن التعليق على الاغتيال. كما قال مسؤول من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن “المكتب لا يعلق على تقارير عن الهجوم”.

من جانبه، شدَّد رئيس الأركان العامة للجيش الإيراني، اللواء محمد باقري، على أن “الانتقام القاسي” بانتظار منفذي جريمة اغتيال العالم محسن فخري زادة ومَن يقفون وراءهم.

وصرح قائد الأركان الإيراني بأن “مسؤولية اغتيال العالم محسن فخري زادة تقع على عاتق إرهابيين على ارتباط بالاستكبار العالمي والكيان الصهيوني”.

وأكد أن “طهران لن تتوانى عن مطاردة ومعاقبة المسؤولين عن اغتيال العالم محسن فخري زادة”. وأفاد بأن “العالم محسن فخري زادة تمكن من زيادة القدرات الدفاعية الإيرانية إلى مرحلة جيدة من الردع”.

وتابع قائد الأركان الإيراني قائلاً: “العدو يجب أن يدرك أن الطريق الذي بدأه فخري زادة لن يتوقف مطلقًا”. وأشار إلى أن اغتيال فخري زادة وجَّه ضربة كبيرة للمؤسسة الدفاعية الإيرانية.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها أن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وحمّل حسين دهقان، المستشار العسكري للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، إسرائيل المسؤولية عن اغتيال العالم النووي محسن فخري زادة في طهران اليوم الجمعة.

وكتب دهقان عبر حسابه في موقع “تويتر” إن “الصهاينة في آخر أيام الحياة السياسية لحليفهم (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) يسعون إلى تصعيد الضغط على إيران بهدف نشوب حرب واسعة النطاق”.

وتابع: “سيكون ردنا كالصاعقة على رؤوس قتلة الشهيد المظلوم، وسيندمون على ما فعلوه”.

وفي تغريدة أخرى وصف مستشار المرشد الأعلى الإيراني العالم المغتال بأنه “كان شهيدًا، بعث الرعب في قلوب الأعداء”. مشددًا على أن “نتائج جهاده ستلاحقهم كالكابوس”.

ودان وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف اليوم الجمعة اغتيال العالم محسن فخري زادة، واصفًا العملية بـ”الإرهابية والعمياء”.

وصرح وزير الخارجية الإيراني بأن هناك مؤشرات خطيرة عن دور إسرائيلي في مقتل العالم النووي الإيراني.

وقال ظريف إنه مطلوب من أوروبا، ووضع حدًّا لسياسة المعايير المزدوجة، واستنكار هذه الجريمة التي تعتبر إرهاب دولة.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها بأن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وقالت وكالة “فارس” إن العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة قُتل بإطلاق نار في العاصمة طهران.

وأوضحت أن اغتياله تم عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. مضيفة بأن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال. والعملية أدت إلى مقتل شخصين على الأقل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وصف في الكلمة، التي أعلن فيها عام 2018 استيلاء الاستخبارات الإسرائيلية على حزمة واسعة من الوثائق المتعلقة بمساعي طهران لتطوير ترسانة نووية، فخري زادة بأنه يقود برنامج طهران النووي العسكري.

وقال نتنياهو حينذاك: “تذكروا هذا الاسم: فخري زادة”.

27 نوفمبر 2020 – 12 ربيع الآخر 1442

08:18 PM


تفاصيل تكشفها الجهات الرسمية في طهران.. وأنباء عن اعتقال أحد العناصر المنفِّذة

أفادت وكالة أنباء التلفزيون الإيراني بأنباء عن اعتقال أحد عناصر مجموعة الاغتيال التي قتلت اليوم الجمعة العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة في طهران.

وأوضح التلفزيون الإيراني أن سيارة من نوع نيسان، كانت تحمل مواد متفجرة، انفجرت أمام سيارة العالم النووي.

واغتيل العالم النووي الإيراني عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. وقالت وكالة “فارس” الإيرانية إن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال، والعملية أدت إلى مقتل شخصَيْن على الأقل.

وقال وزير الخارجية الإيراني إن “إسرائيل (العدو اللدود لإيران) متورطة على الأرجح في مقتل فخري زادة”.

وامتنع البنتاغون عن التعليق على الاغتيال. كما قال مسؤول من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن “المكتب لا يعلق على تقارير عن الهجوم”.

من جانبه، شدَّد رئيس الأركان العامة للجيش الإيراني، اللواء محمد باقري، على أن “الانتقام القاسي” بانتظار منفذي جريمة اغتيال العالم محسن فخري زادة ومَن يقفون وراءهم.

وصرح قائد الأركان الإيراني بأن “مسؤولية اغتيال العالم محسن فخري زادة تقع على عاتق إرهابيين على ارتباط بالاستكبار العالمي والكيان الصهيوني”.

وأكد أن “طهران لن تتوانى عن مطاردة ومعاقبة المسؤولين عن اغتيال العالم محسن فخري زادة”. وأفاد بأن “العالم محسن فخري زادة تمكن من زيادة القدرات الدفاعية الإيرانية إلى مرحلة جيدة من الردع”.

وتابع قائد الأركان الإيراني قائلاً: “العدو يجب أن يدرك أن الطريق الذي بدأه فخري زادة لن يتوقف مطلقًا”. وأشار إلى أن اغتيال فخري زادة وجَّه ضربة كبيرة للمؤسسة الدفاعية الإيرانية.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها أن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وحمّل حسين دهقان، المستشار العسكري للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، إسرائيل المسؤولية عن اغتيال العالم النووي محسن فخري زادة في طهران اليوم الجمعة.

وكتب دهقان عبر حسابه في موقع “تويتر” إن “الصهاينة في آخر أيام الحياة السياسية لحليفهم (الرئيس الأمريكي دونالد ترامب) يسعون إلى تصعيد الضغط على إيران بهدف نشوب حرب واسعة النطاق”.

وتابع: “سيكون ردنا كالصاعقة على رؤوس قتلة الشهيد المظلوم، وسيندمون على ما فعلوه”.

وفي تغريدة أخرى وصف مستشار المرشد الأعلى الإيراني العالم المغتال بأنه “كان شهيدًا، بعث الرعب في قلوب الأعداء”. مشددًا على أن “نتائج جهاده ستلاحقهم كالكابوس”.

ودان وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف اليوم الجمعة اغتيال العالم محسن فخري زادة، واصفًا العملية بـ”الإرهابية والعمياء”.

وصرح وزير الخارجية الإيراني بأن هناك مؤشرات خطيرة عن دور إسرائيلي في مقتل العالم النووي الإيراني.

وقال ظريف إنه مطلوب من أوروبا، ووضع حدًّا لسياسة المعايير المزدوجة، واستنكار هذه الجريمة التي تعتبر إرهاب دولة.

وأكدت وزارة الدفاع الإيرانية مقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا في الوزارة محسن فخري زاده في عملية اغتيال، وصفتها بـ”الإرهابية”.

وأفادت وزارة الدفاع في بيان لها بأن “عناصر إرهابية مسلحة هاجمت ظهر الجمعة سيارة تقل محسن فخري زادة رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا بوزارة الدفاع”.

وأشارت إلى أنه “أثناء الاشتباك بين فريقه الأمني والإرهابيين أُصيب السيد محسن فخري زادة بجروح خطيرة؛ ونُقل إلى المستشفى، وللأسف لم ينجح الفريق الطبي في إنقاذه”.

وقالت وكالة “فارس” إن العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة قُتل بإطلاق نار في العاصمة طهران.

وأوضحت أن اغتياله تم عن طريق انفجار تعرضت له سيارته، ثم إطلاق الرصاص. مضيفة بأن مرافقي العالم النووي اشتبكوا مع فريق الاغتيال. والعملية أدت إلى مقتل شخصين على الأقل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وصف في الكلمة، التي أعلن فيها عام 2018 استيلاء الاستخبارات الإسرائيلية على حزمة واسعة من الوثائق المتعلقة بمساعي طهران لتطوير ترسانة نووية، فخري زادة بأنه يقود برنامج طهران النووي العسكري.

وقال نتنياهو حينذاك: “تذكروا هذا الاسم: فخري زادة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply