[ad_1]
من جهته، أضاف رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان المستشار نجيب جبرائيل، أن الاقتصاد السعودي حقق العديد من المنجزات التنموية منذ إعلان رؤية المملكة 2030، وهو ما أهل المملكة لتكون إحدى الدول البارزة والمؤثرة في مجموعة العشرين. وقال إن الإجراءات التي قامت بها في أزمة كورونا راعت حقوق الإنسان في جميع تفاصيلها، بداية من الحصول على العلاج للمصابين وتوفير الإمكانيات الصحية لهم وصولاً إلى الشفاء باعترافات جميع المواطنين العاملين بها، مبيناً أن المملكة شهدت نقلة نوعية في مجال حقوق الإنسان في عهد خادم الحرمين وولى عهده ساهمت في تحقيق الاستقرار والأمن بالمجتمع السعودي.
بدوره، أفاد الخبير في الشؤون العربية بمركز الأهرام للدراسات السياسية الدكتور محمد عز العرب، بأن احتصان المملكة لتلك القمة العالمية يؤكد دورها القيادي سياسياً واقتصادياً، وأن هذا الدور لم يأت من فراغ بل بجهود مضنية من بينها حفظ حقوق الإنسان وحمايتها وتعزيز دورها داخل المجتمع السعودي، إضافة إلى دورها في التعاون الإقليمي والدولي لحماية وتعزيز حقوق الإنسان، مؤكداً أن المملكة ماضية في جهودها نحو نشر ثقافة حقوق الإنسان.
[ad_2]
Source link