[ad_1]
خلال جولة تفقدية ضمن فعاليات استقبال الطلبة المستجدين
زار وكيل جامعة الملك سعود للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور محمد بن صالح النمي، السنة الأولى المشتركة في جولة تفقدية لفعاليات استقبال الطلبة المستجدين المقبولين بالجامعة؛ حيث استهل زيارته بجولة في مقر توزيع الكتب، ثم توجه إلى المدرج وحضر اللقاء التفاعلي الذي ساهم فيه مجموعة من الطلاب السابقين بنقل تجاربهم للطلاب الجدد.
وتفصيلًا: تحدث النمي إلى الطلاب ورحّب بهم في الجامعة، وبارك لهم قبولهم فيها، وقدم عددًا من النصائح والتوجيهات، وفي ختام كلمته قدم النمي الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على ما يحظى به التعليم من عناية واهتمام. بعد ذلك قام النمي بزيارة مقر إصدار البطاقة الجامعية واطلع على آلية العمل فيها.
وفي ختام زيارته قال الدكتور “النمي”: إن تنظيم العمادة للبرنامج في كل عام مهم لجميع الطلبة المستجدين؛ وذلك لتعريفهم بالجامعة والكليات، وكذلك الأنظمة والتعليمات المعمول بها في الجامعة، وتقديم عدد من الخدمات من أهمها استلام الكتب والبطاقة الجامعية والالتقاء بأعضاء هيئة التدريس والطلاب السابقين في الجامعة، وحضور اللقاء التفاعلي لهم بما يحقق تجهيزهم نفسيًّا وتهيئتهم لبدء الدراسة بكل يسر وسهولة.
وأضاف أن عمادة السنة الأولى المشتركة هي المفصل الأساسي الذي يشكل في الطالب شخصيته العلمية والأكاديمية بحيث يستطيع بعد الانتهاء منها اختيار التخصص المناسب له والبدء في الدراسة الأكاديمية المتميزة.
وقال “النمي”: إن التسرب من الجامعة يمثل هاجسًا لجميع الجامعات، وهذا ما تساهم في حله السنة الأولى المشتركة من خلال نظامها وآلياتها التي تسهم في تعرف الطالب على جميع التخصصات واختيار الكلية والتخصص المناسب لميوله وقدراته.
وأكد أن السنة الأولى المشتركة تساهم في تخفيض تكلفة التعليم على الجامعة وتزيد من كفاءة الإنفاق، وفي ختام زيارته التقى بالطلاب المتطوعين الذين يساهمون مع منسوبي العمادة في تعريف زملائهم الجدد بالحياة الجامعية وأثنى على جهودهم وقدم لهم الشكر والتقدير على مساهمتهم في البرنامج التعريفي.
وكيل جامعة الملك سعود: السنة المشتركة تساعد الطالب على اختيار التخصص
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-08-26
زار وكيل جامعة الملك سعود للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور محمد بن صالح النمي، السنة الأولى المشتركة في جولة تفقدية لفعاليات استقبال الطلبة المستجدين المقبولين بالجامعة؛ حيث استهل زيارته بجولة في مقر توزيع الكتب، ثم توجه إلى المدرج وحضر اللقاء التفاعلي الذي ساهم فيه مجموعة من الطلاب السابقين بنقل تجاربهم للطلاب الجدد.
وتفصيلًا: تحدث النمي إلى الطلاب ورحّب بهم في الجامعة، وبارك لهم قبولهم فيها، وقدم عددًا من النصائح والتوجيهات، وفي ختام كلمته قدم النمي الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على ما يحظى به التعليم من عناية واهتمام. بعد ذلك قام النمي بزيارة مقر إصدار البطاقة الجامعية واطلع على آلية العمل فيها.
وفي ختام زيارته قال الدكتور “النمي”: إن تنظيم العمادة للبرنامج في كل عام مهم لجميع الطلبة المستجدين؛ وذلك لتعريفهم بالجامعة والكليات، وكذلك الأنظمة والتعليمات المعمول بها في الجامعة، وتقديم عدد من الخدمات من أهمها استلام الكتب والبطاقة الجامعية والالتقاء بأعضاء هيئة التدريس والطلاب السابقين في الجامعة، وحضور اللقاء التفاعلي لهم بما يحقق تجهيزهم نفسيًّا وتهيئتهم لبدء الدراسة بكل يسر وسهولة.
وأضاف أن عمادة السنة الأولى المشتركة هي المفصل الأساسي الذي يشكل في الطالب شخصيته العلمية والأكاديمية بحيث يستطيع بعد الانتهاء منها اختيار التخصص المناسب له والبدء في الدراسة الأكاديمية المتميزة.
وقال “النمي”: إن التسرب من الجامعة يمثل هاجسًا لجميع الجامعات، وهذا ما تساهم في حله السنة الأولى المشتركة من خلال نظامها وآلياتها التي تسهم في تعرف الطالب على جميع التخصصات واختيار الكلية والتخصص المناسب لميوله وقدراته.
وأكد أن السنة الأولى المشتركة تساهم في تخفيض تكلفة التعليم على الجامعة وتزيد من كفاءة الإنفاق، وفي ختام زيارته التقى بالطلاب المتطوعين الذين يساهمون مع منسوبي العمادة في تعريف زملائهم الجدد بالحياة الجامعية وأثنى على جهودهم وقدم لهم الشكر والتقدير على مساهمتهم في البرنامج التعريفي.
26 أغسطس 2021 – 18 محرّم 1443
10:01 PM
خلال جولة تفقدية ضمن فعاليات استقبال الطلبة المستجدين
زار وكيل جامعة الملك سعود للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور محمد بن صالح النمي، السنة الأولى المشتركة في جولة تفقدية لفعاليات استقبال الطلبة المستجدين المقبولين بالجامعة؛ حيث استهل زيارته بجولة في مقر توزيع الكتب، ثم توجه إلى المدرج وحضر اللقاء التفاعلي الذي ساهم فيه مجموعة من الطلاب السابقين بنقل تجاربهم للطلاب الجدد.
وتفصيلًا: تحدث النمي إلى الطلاب ورحّب بهم في الجامعة، وبارك لهم قبولهم فيها، وقدم عددًا من النصائح والتوجيهات، وفي ختام كلمته قدم النمي الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- على ما يحظى به التعليم من عناية واهتمام. بعد ذلك قام النمي بزيارة مقر إصدار البطاقة الجامعية واطلع على آلية العمل فيها.
وفي ختام زيارته قال الدكتور “النمي”: إن تنظيم العمادة للبرنامج في كل عام مهم لجميع الطلبة المستجدين؛ وذلك لتعريفهم بالجامعة والكليات، وكذلك الأنظمة والتعليمات المعمول بها في الجامعة، وتقديم عدد من الخدمات من أهمها استلام الكتب والبطاقة الجامعية والالتقاء بأعضاء هيئة التدريس والطلاب السابقين في الجامعة، وحضور اللقاء التفاعلي لهم بما يحقق تجهيزهم نفسيًّا وتهيئتهم لبدء الدراسة بكل يسر وسهولة.
وأضاف أن عمادة السنة الأولى المشتركة هي المفصل الأساسي الذي يشكل في الطالب شخصيته العلمية والأكاديمية بحيث يستطيع بعد الانتهاء منها اختيار التخصص المناسب له والبدء في الدراسة الأكاديمية المتميزة.
وقال “النمي”: إن التسرب من الجامعة يمثل هاجسًا لجميع الجامعات، وهذا ما تساهم في حله السنة الأولى المشتركة من خلال نظامها وآلياتها التي تسهم في تعرف الطالب على جميع التخصصات واختيار الكلية والتخصص المناسب لميوله وقدراته.
وأكد أن السنة الأولى المشتركة تساهم في تخفيض تكلفة التعليم على الجامعة وتزيد من كفاءة الإنفاق، وفي ختام زيارته التقى بالطلاب المتطوعين الذين يساهمون مع منسوبي العمادة في تعريف زملائهم الجدد بالحياة الجامعية وأثنى على جهودهم وقدم لهم الشكر والتقدير على مساهمتهم في البرنامج التعريفي.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link