[ad_1]
20 أغسطس 2021 – 12 محرّم 1443
01:06 AM
ارتياح في الأوساط التعليمية من الإعلان الرسمي.. ماذا كتب المغردون؟
وجد إعلان وزير التعليم حمد آل الشيخ عن عودة الدرسة حضورياً في التعليم الجامعي والتدريب التقني والمرحلتين المتوسطة والثانوية بعد حصولهم على جرعتي اللقاح، وأيضاً تقديم الدروس من قبل معلمي الابتدائي عبر “مدرستي”، ارتياحاً كبيراً لمنحهم مساحة من الاستعداد.
ومن خارج الوسط التعليمي، غرّد الفنان “فايز المالكي” بقوله: “إجراءات وجهود موفقة تقوم بها وزارة التعليم لعودة آمنة يراعى فيها الوضع الصحي وحماية الطلبة ومعلميهم وفي نفس الوقت العودة الجادة لعام دراسي جديد بإذن الله، شكراً لجميع منسوبيها”.
وكتب الناشط في المجال التعليمي “أبوخالد”: “تنظيمات بدء العام الدراسي الجديد التي أعلنها معالي وزير التعليم في مؤتمر التواصل الحكومي، وما وضحه من منجزات وطنية نعتز بها؛ ومن استعدادات توازي طموحات المجتمع؛ ومن حرص على مستقبل أبنائنا وبناتنا تعليمياً وصحياً.. يدعونا للفخر بالانتماء للمنظومة التعليمية وبقيادتها المميزة”.
وفي تغريدة ثانية، قال: “الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين، ولمعالي وزير التعليم على ما تم إقراره من آليات للعودة تستهدف حماية أبنائنا وبناتنا، واستمرار تعليمهم سواءً ما كان منها حضورياً أو عن بعد.. ومراعاة ظروف من تبعد مدارسهم من المعلمين والمعلمات وتيسير أعمالهم”.
وشارك ملتقى المعلمين والمعلمات بتغريدة قائلاً: “بعد انتهاء المؤتمر نسأل الله تعالى أن يكون عامنا الدراسي عاماً موفقاً ومسدداً في مسيرة تعليم بلادنا، ونقدر جهود وزارتنا ومعالي الوزير في المرحلة الاستثنائية التي مرت بها بلادنا والعالم أجمع.. ولعودة آمنة كلنا بإذن الله تعالى في أتم الجاهزية، وما توفيقنا إلا بالله”.
وحضرت “لطيفة الدليهان” بتغريدة تحمل عدداً من الرسائل، قالت فيها “العودة للمدارس بحذر وعودة الطلاب على مراحل.. ربط حضور المعلمين والمعلمات بطلابهم، وتوفير البديل التقني لمن لم يستكمل الجرعات، ولن يستطيع الدراسة حضورياً، تخطيط سليم، وعودة دراسية موافقة، يستحق وزيرنا الشكر عليها”.
وبحس المسؤولية التربوية والوطنية غردت “يسرى الجهني”: “لا لوم ولا عتب على وزير التعليم؛ فالمسؤولية كبيرة، وليست بالهينة، والحمدلله المملكة تبذل جهوداً عظيمة عجزت عنها دول متقدمة لتيسير عملية التعليم مع ضمان سلامة الجميع.. لا بأس إن جاءت بعض القرارات ضد رغباتنا، لكنها حتما لم تأت عبثاً.. عوداً حميداً أبطال التعليم”.
[ad_2]
Source link