عيناها على التصدير.. سعودية تبتكر آلة رقمية لتدوير البلاستيك “ثور

عيناها على التصدير.. سعودية تبتكر آلة رقمية لتدوير البلاستيك “ثور

[ad_1]

قالت لـ”سبق”: تُحول النفايات إلى قيمة.. تحفيز للاستثمار وتخفيف الآثار على البيئة

سجلت الباحثة والمستشارة السعودية غادة سعد فهد بن كليب، براءة اختراع آلة رقمية لفرز علب البولي إيثلين تيرفثالات (العلب البلاستيكية) لإعادة تدويرها؛ حيث تعمل الماكينة بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وقالت الباحثة والمخترعة غادة كليب لـ”سبق”: “تعد مشكلة البلاستيك في مقدمة المشكلات الأكثر فتكًا بالبيئة وبخاصة العلب البلاستيكية؛ حيث تشكل عبئًا اقتصاديًّا وبيئيًّا على المملكة، وتشكل تحديًا كبيرًا وغير مسبوق؛ خاصة مع النمو السكاني والاستهلاك العالي للعلب البلاستيكية؛ لذا فإن دوافع البحث والتطوير والابتكار تعد أمرًا هامًّا للتخفيف من هذه الآثار السلبية على البيئة والاقتصاد.

وأضافت: “تعد ماكينة الرياض الرقمية، من أبرز الاختراعات محليًّا وعالميًّا، بما تمتلكه من قدرات رقمية عالية ومتطورة، حصلت على إثره على براءة الاختراع والحماية على المستوى المحلي والدولي”.

وأشارت إلى أنها ستساهم في تحفيز الاستثمارات في العلب البلاستيكية المهدرة، وتحويلها من منتجات بلاستيكية ذات أثر سلبي على الاقتصاد والبيئة إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية، وتخفف الأثر الضار على البيئة، وتحقق مفهوم الاستدامة ورفع جودة الحياة ورسم خارطة طريق للاستثمار الرقمي في النفايات؛ وخاصة في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي يعيشها العالم حاليًا؛ حيث تعد البيانات الرقمية الأساس الذي تقوم عليه هذه الثورة.

وتابعت: “الماكينة تتميز بإمكانيات متقدمة تجعلها تتواصل وترسل البيانات الرقمية والتنبيهات بشكل ذاتي إلى مركز المراقبة والتحكم الذي يراقب عمل سير الماكينة عن بُعد، كما أن الماكينة تقوم برصد جودة الهواء المحيط وتسجيل البيانات والإحصائيات الخاصة بذلك”.

وذكرت أنها تتطلع لتصدير هذه الماكينة خارجيًّا كنموذج ناجح للصناعة السعودية كأحد أهداف رؤية ٢٠٣٠.

عيناها على التصدير.. سعودية تبتكر آلة رقمية لتدوير البلاستيك “ثورة صناعية”


سبق

سجلت الباحثة والمستشارة السعودية غادة سعد فهد بن كليب، براءة اختراع آلة رقمية لفرز علب البولي إيثلين تيرفثالات (العلب البلاستيكية) لإعادة تدويرها؛ حيث تعمل الماكينة بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وقالت الباحثة والمخترعة غادة كليب لـ”سبق”: “تعد مشكلة البلاستيك في مقدمة المشكلات الأكثر فتكًا بالبيئة وبخاصة العلب البلاستيكية؛ حيث تشكل عبئًا اقتصاديًّا وبيئيًّا على المملكة، وتشكل تحديًا كبيرًا وغير مسبوق؛ خاصة مع النمو السكاني والاستهلاك العالي للعلب البلاستيكية؛ لذا فإن دوافع البحث والتطوير والابتكار تعد أمرًا هامًّا للتخفيف من هذه الآثار السلبية على البيئة والاقتصاد.

وأضافت: “تعد ماكينة الرياض الرقمية، من أبرز الاختراعات محليًّا وعالميًّا، بما تمتلكه من قدرات رقمية عالية ومتطورة، حصلت على إثره على براءة الاختراع والحماية على المستوى المحلي والدولي”.

وأشارت إلى أنها ستساهم في تحفيز الاستثمارات في العلب البلاستيكية المهدرة، وتحويلها من منتجات بلاستيكية ذات أثر سلبي على الاقتصاد والبيئة إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية، وتخفف الأثر الضار على البيئة، وتحقق مفهوم الاستدامة ورفع جودة الحياة ورسم خارطة طريق للاستثمار الرقمي في النفايات؛ وخاصة في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي يعيشها العالم حاليًا؛ حيث تعد البيانات الرقمية الأساس الذي تقوم عليه هذه الثورة.

وتابعت: “الماكينة تتميز بإمكانيات متقدمة تجعلها تتواصل وترسل البيانات الرقمية والتنبيهات بشكل ذاتي إلى مركز المراقبة والتحكم الذي يراقب عمل سير الماكينة عن بُعد، كما أن الماكينة تقوم برصد جودة الهواء المحيط وتسجيل البيانات والإحصائيات الخاصة بذلك”.

وذكرت أنها تتطلع لتصدير هذه الماكينة خارجيًّا كنموذج ناجح للصناعة السعودية كأحد أهداف رؤية ٢٠٣٠.

12 أغسطس 2021 – 4 محرّم 1443

12:17 PM


قالت لـ”سبق”: تُحول النفايات إلى قيمة.. تحفيز للاستثمار وتخفيف الآثار على البيئة

سجلت الباحثة والمستشارة السعودية غادة سعد فهد بن كليب، براءة اختراع آلة رقمية لفرز علب البولي إيثلين تيرفثالات (العلب البلاستيكية) لإعادة تدويرها؛ حيث تعمل الماكينة بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة.

وقالت الباحثة والمخترعة غادة كليب لـ”سبق”: “تعد مشكلة البلاستيك في مقدمة المشكلات الأكثر فتكًا بالبيئة وبخاصة العلب البلاستيكية؛ حيث تشكل عبئًا اقتصاديًّا وبيئيًّا على المملكة، وتشكل تحديًا كبيرًا وغير مسبوق؛ خاصة مع النمو السكاني والاستهلاك العالي للعلب البلاستيكية؛ لذا فإن دوافع البحث والتطوير والابتكار تعد أمرًا هامًّا للتخفيف من هذه الآثار السلبية على البيئة والاقتصاد.

وأضافت: “تعد ماكينة الرياض الرقمية، من أبرز الاختراعات محليًّا وعالميًّا، بما تمتلكه من قدرات رقمية عالية ومتطورة، حصلت على إثره على براءة الاختراع والحماية على المستوى المحلي والدولي”.

وأشارت إلى أنها ستساهم في تحفيز الاستثمارات في العلب البلاستيكية المهدرة، وتحويلها من منتجات بلاستيكية ذات أثر سلبي على الاقتصاد والبيئة إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية، وتخفف الأثر الضار على البيئة، وتحقق مفهوم الاستدامة ورفع جودة الحياة ورسم خارطة طريق للاستثمار الرقمي في النفايات؛ وخاصة في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي يعيشها العالم حاليًا؛ حيث تعد البيانات الرقمية الأساس الذي تقوم عليه هذه الثورة.

وتابعت: “الماكينة تتميز بإمكانيات متقدمة تجعلها تتواصل وترسل البيانات الرقمية والتنبيهات بشكل ذاتي إلى مركز المراقبة والتحكم الذي يراقب عمل سير الماكينة عن بُعد، كما أن الماكينة تقوم برصد جودة الهواء المحيط وتسجيل البيانات والإحصائيات الخاصة بذلك”.

وذكرت أنها تتطلع لتصدير هذه الماكينة خارجيًّا كنموذج ناجح للصناعة السعودية كأحد أهداف رؤية ٢٠٣٠.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply