[ad_1]
وفي بيان صحفي، قال أنطونيو غوتيريش إن ذلك الوضع ناجم عن عدد من الأمور تتمثل في:
الانخفاض الكبير هذا العام في تمويل عملية الإغاثة التي تنسقها الأمم المتحدة مقارنة مع العامين السابقين، والفشل في مواصلة الدعم الخارجي للاقتصاد اليمني، وخاصة فيما يتعلق باستقرار قيمة الريال اليمني، وأثر الصراع الدائر والعوائق المفروضة من الأطراف اليمنية القوية وغيرها على العمل المنقذ للحياة الذي تقوم به الوكالات الإنسانية، كما أن الجراد والفيضانات فاقم هذه المشاكل.
وحث الأمين العام كل من يتمتعون بالنفوذ، على العمل بشكل عاجل لحل هذه الأمور لتجنب وقوع الكارثة، وطلب من الجميع عدم القيام بأي عمل يمكن أن يؤدي إلى تدهور الوضع الصعب.
وقال أنطونيو غوتيريش إذا فشلنا في ذلك، فإننا سنجازف بحدوث مأساة لن تتجسد فقط في خسارة الأرواح على الفور، بل ستكون لها أيضا عواقب يتردد صداها إلى أجل غير مسمى في المستقبل.
[ad_2]
Source link