وحدة حماية البيئة في جامعة الملك فيصل “بيت خبرة” للاستشارات البيئ

وحدة حماية البيئة في جامعة الملك فيصل “بيت خبرة” للاستشارات البيئ

[ad_1]

بعد حصولها على ترخيص بيئي من المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي

حصلت وحدة حماية البيئة التابعة لوكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الملك فيصل على الترخيص البيئي “كبيت خبرة” معتمد من المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.

وقال رئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي: هذا الاعتماد يأتي تحقيقًا لأهداف هوية جامعة الملك فيصل الساعية للمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية، إيمانًا بدورها ومسؤوليتها المجتمعية في رفع مستوى الوعي البيئي لدى المجتمع، والحد من الأضرار المتوقع حدوثها على البيئة من النشاطات الصناعية والمجتمعية المختلفة، وما يترتب عليها من انعكاسات خطيرة على صحة الإنسان، وعناصر البيئة الأخرى.
وأضاف: الجامعة تمتلك تاريخًا عريقًا من المنجزات في مجال العلوم والأبحاث والمساهمات المجتمعية البيئية، لكونها تزخر بطاقات علمية عالية التخصص، وذات خبرة واسعة في مجال الاستدامة البيئية، والمحافظة على التنوع الحيوي والحد من تداعيات الأخطار البيئية.

من جانبه، قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور ماجد بن عادي الشمري: هذا الاعتماد جاء نتيجة ما يحظى به هذا التوجه الاستراتيجي للجامعة من دعم رئيس الجامعة، لتحقيق دورها الريادي في تعزيز مفهوم الاستدامة البيئية، وتفعيل مكتسباتها العلمية، وأداء أدوارها البحثية التطبيقية في سبيل حماية البيئة واستدامة عناصرها، ورفع مستوى التفاعل العملي البيئي مع شرائح واسعة من قطاعات المجتمع بما فيها المدن الصناعية، للحفاظ على موارد الطبيعة والتنمية المستدامة.

وأضاف: هذا الاعتماد يأتي ترجمة لجهود فريق الوحدة العلمي، والذي يضم شريحة خبراء واسعة من أعضاء هيئة التدريس في مجالات البيئة، وأنشطتها المتعددة من كليات الجامعة.

وأشار المشرف على وحدة حماية البيئة الأستاذ الدكتور محمد جمال حجار إلى أن اعتماد الوحدة كبيت خبرة سيؤهلها للقيام بأدوارها ومهماتها التخصصية، والتي تشمل إعداد وتقديم دراسات الأثر البيئي للفئة الثالثة، ودراسات التدقيق البيئي للمشاريع الفئة الثالثة والرابعة داخل المدن الصناعية وما في حكمها، وكذلك إعداد خطط الإدارة البيئية، والتقارير البيئية الدورية أو الذاتية، وأعمال المسوحات البحرية والساحلية، والنمذجة العددية، ودراسات إعادة تأهيل ومعالجة التربة الملوثة، وتقديم الاستشارات البيئية، والقيام بأعمال المسح الميداني والتدقيق البيئي، وإعداد خطط الطوارئ البيئية للفئة الأولى والثانية.

وحدة حماية البيئة في جامعة الملك فيصل “بيت خبرة” للاستشارات البيئية


سبق

حصلت وحدة حماية البيئة التابعة لوكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الملك فيصل على الترخيص البيئي “كبيت خبرة” معتمد من المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.

وقال رئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي: هذا الاعتماد يأتي تحقيقًا لأهداف هوية جامعة الملك فيصل الساعية للمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية، إيمانًا بدورها ومسؤوليتها المجتمعية في رفع مستوى الوعي البيئي لدى المجتمع، والحد من الأضرار المتوقع حدوثها على البيئة من النشاطات الصناعية والمجتمعية المختلفة، وما يترتب عليها من انعكاسات خطيرة على صحة الإنسان، وعناصر البيئة الأخرى.
وأضاف: الجامعة تمتلك تاريخًا عريقًا من المنجزات في مجال العلوم والأبحاث والمساهمات المجتمعية البيئية، لكونها تزخر بطاقات علمية عالية التخصص، وذات خبرة واسعة في مجال الاستدامة البيئية، والمحافظة على التنوع الحيوي والحد من تداعيات الأخطار البيئية.

من جانبه، قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور ماجد بن عادي الشمري: هذا الاعتماد جاء نتيجة ما يحظى به هذا التوجه الاستراتيجي للجامعة من دعم رئيس الجامعة، لتحقيق دورها الريادي في تعزيز مفهوم الاستدامة البيئية، وتفعيل مكتسباتها العلمية، وأداء أدوارها البحثية التطبيقية في سبيل حماية البيئة واستدامة عناصرها، ورفع مستوى التفاعل العملي البيئي مع شرائح واسعة من قطاعات المجتمع بما فيها المدن الصناعية، للحفاظ على موارد الطبيعة والتنمية المستدامة.

وأضاف: هذا الاعتماد يأتي ترجمة لجهود فريق الوحدة العلمي، والذي يضم شريحة خبراء واسعة من أعضاء هيئة التدريس في مجالات البيئة، وأنشطتها المتعددة من كليات الجامعة.

وأشار المشرف على وحدة حماية البيئة الأستاذ الدكتور محمد جمال حجار إلى أن اعتماد الوحدة كبيت خبرة سيؤهلها للقيام بأدوارها ومهماتها التخصصية، والتي تشمل إعداد وتقديم دراسات الأثر البيئي للفئة الثالثة، ودراسات التدقيق البيئي للمشاريع الفئة الثالثة والرابعة داخل المدن الصناعية وما في حكمها، وكذلك إعداد خطط الإدارة البيئية، والتقارير البيئية الدورية أو الذاتية، وأعمال المسوحات البحرية والساحلية، والنمذجة العددية، ودراسات إعادة تأهيل ومعالجة التربة الملوثة، وتقديم الاستشارات البيئية، والقيام بأعمال المسح الميداني والتدقيق البيئي، وإعداد خطط الطوارئ البيئية للفئة الأولى والثانية.

29 يوليو 2021 – 19 ذو الحجة 1442

05:37 PM


بعد حصولها على ترخيص بيئي من المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي

حصلت وحدة حماية البيئة التابعة لوكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الملك فيصل على الترخيص البيئي “كبيت خبرة” معتمد من المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي.

وقال رئيس الجامعة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي: هذا الاعتماد يأتي تحقيقًا لأهداف هوية جامعة الملك فيصل الساعية للمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية، إيمانًا بدورها ومسؤوليتها المجتمعية في رفع مستوى الوعي البيئي لدى المجتمع، والحد من الأضرار المتوقع حدوثها على البيئة من النشاطات الصناعية والمجتمعية المختلفة، وما يترتب عليها من انعكاسات خطيرة على صحة الإنسان، وعناصر البيئة الأخرى.
وأضاف: الجامعة تمتلك تاريخًا عريقًا من المنجزات في مجال العلوم والأبحاث والمساهمات المجتمعية البيئية، لكونها تزخر بطاقات علمية عالية التخصص، وذات خبرة واسعة في مجال الاستدامة البيئية، والمحافظة على التنوع الحيوي والحد من تداعيات الأخطار البيئية.

من جانبه، قال وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور ماجد بن عادي الشمري: هذا الاعتماد جاء نتيجة ما يحظى به هذا التوجه الاستراتيجي للجامعة من دعم رئيس الجامعة، لتحقيق دورها الريادي في تعزيز مفهوم الاستدامة البيئية، وتفعيل مكتسباتها العلمية، وأداء أدوارها البحثية التطبيقية في سبيل حماية البيئة واستدامة عناصرها، ورفع مستوى التفاعل العملي البيئي مع شرائح واسعة من قطاعات المجتمع بما فيها المدن الصناعية، للحفاظ على موارد الطبيعة والتنمية المستدامة.

وأضاف: هذا الاعتماد يأتي ترجمة لجهود فريق الوحدة العلمي، والذي يضم شريحة خبراء واسعة من أعضاء هيئة التدريس في مجالات البيئة، وأنشطتها المتعددة من كليات الجامعة.

وأشار المشرف على وحدة حماية البيئة الأستاذ الدكتور محمد جمال حجار إلى أن اعتماد الوحدة كبيت خبرة سيؤهلها للقيام بأدوارها ومهماتها التخصصية، والتي تشمل إعداد وتقديم دراسات الأثر البيئي للفئة الثالثة، ودراسات التدقيق البيئي للمشاريع الفئة الثالثة والرابعة داخل المدن الصناعية وما في حكمها، وكذلك إعداد خطط الإدارة البيئية، والتقارير البيئية الدورية أو الذاتية، وأعمال المسوحات البحرية والساحلية، والنمذجة العددية، ودراسات إعادة تأهيل ومعالجة التربة الملوثة، وتقديم الاستشارات البيئية، والقيام بأعمال المسح الميداني والتدقيق البيئي، وإعداد خطط الطوارئ البيئية للفئة الأولى والثانية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply