[ad_1]
تسعى لتحقيق مستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي
تنضوي ثمانية مجموعات للتواصل، ضمن هيكل إدارة قمة مجموعة العشرين 2020، التي تترأسها السعودية، وإحدى هذه المجموعات التي تساهم جميعها في تقديم توصيات إلى قادة القمة، هي مجموعة الفكر “T20″، فما المهام التي تنهض بها مجموعة الفكر، وما الرؤية التي تنطلق منها؟ وهل ثمة موضوعات محددة تشتغل عليها؟ وما الجهات السعودية الممثلة في مجموعة الفكر؟
تعد مجموعة الفكر بمثابة “بنك الأفكار” لمجموعة العشرين، وتنهض بعدد من المهام الحيوية منها،تقديم توصيات السياسات العامة القائمة على البحوث إلى مجموعة العشرين، وتسهيل التفاعل بين مجموعة العشرين ومجتمع هيئات الفكر والدوائر البحثية، والتواصل مع الجمهور على نطاق أوسع حول القضايا ذات الأهمية العالمية، كما تعد المجموعة بياناً يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، وبحسب ما ذكرت رئاسة القمة الحالية، فسيعمم بيان قمة مجموعة الفكر السعودية على قادة مجموعة العشرين؛ للنظر فيه وتضمينه في بيان قمة مجموعة العشرين 2020.
وترتكز مجموعة الفكرة على رؤية تسعى من خلالها لتحقيق مستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي والاستدامة والشمول، وتهتم بعدد من القضايا المهمة هي، المناخ والبيئة بهدف الوصول إلى مرحلة الاقتصاد الدائري منخفض الانبعاثات الكربونية لتحقيق الأهداف المناخية، والنساء والشباب، بما يساهم في تمكين المرأة وإعداد الشباب من أجل مجتمع أكثر شمولية، والتعددية والتنمية الاقتصادية والتمويل، وذلك لتوفير الرخاء عبر التعاون الدولي والتنمية الاقتصادية والاستدامة المالية، وكذلك قضية الموارد المستدامة، بهدف توفير واستدامة تعزيز الإمدادات وتحقيق الأمن الدولي للطاقة والغذاء، بالإضافة إلى قضية التكنولوجيا والرقمنة، للاستفادة من التكنولوجيا والرقمنة في معالجة القضايا الدولية.
ويشارك مركزان بحثيان سعوديان في مجموعة الفكر، هما: مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، وهو مركز غير هادف للربح، يجري بحوثاً مستقلة في مجال اقتصاديات الطاقة، كما يطرح رؤى وأفكاراً بالتعاون مع مراكز بحوث دولية ومنظمات للسياسات العامة ومؤسسات صناعية وحكومية، ويركز المركز على إيجاد سبل للاستخدام الأكثر كفاءة وفعالية للطاقة وتمهيد الطريق لتحقيق تقدم اقتصادي واجتماعي في المنطقة والعالم بأسره، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية،الذي يهدف إلى نشر العلم والمعرفة بين المملكة وبقية دول العالم، ويعدُّ منصة بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، كما يهدف المركز إلى توسيع نطاق المؤلفات والبحوث الحالية، لتقديمها إلى صدارة المناقشات والمساهمات العلمية.
تساهم بتوصيات في قمة العشرين 2020.. ما مهام مجموعة الفكر”T20″؟
محمد صبح
سبق
2020-11-19
تنضوي ثمانية مجموعات للتواصل، ضمن هيكل إدارة قمة مجموعة العشرين 2020، التي تترأسها السعودية، وإحدى هذه المجموعات التي تساهم جميعها في تقديم توصيات إلى قادة القمة، هي مجموعة الفكر “T20″، فما المهام التي تنهض بها مجموعة الفكر، وما الرؤية التي تنطلق منها؟ وهل ثمة موضوعات محددة تشتغل عليها؟ وما الجهات السعودية الممثلة في مجموعة الفكر؟
تعد مجموعة الفكر بمثابة “بنك الأفكار” لمجموعة العشرين، وتنهض بعدد من المهام الحيوية منها،تقديم توصيات السياسات العامة القائمة على البحوث إلى مجموعة العشرين، وتسهيل التفاعل بين مجموعة العشرين ومجتمع هيئات الفكر والدوائر البحثية، والتواصل مع الجمهور على نطاق أوسع حول القضايا ذات الأهمية العالمية، كما تعد المجموعة بياناً يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، وبحسب ما ذكرت رئاسة القمة الحالية، فسيعمم بيان قمة مجموعة الفكر السعودية على قادة مجموعة العشرين؛ للنظر فيه وتضمينه في بيان قمة مجموعة العشرين 2020.
وترتكز مجموعة الفكرة على رؤية تسعى من خلالها لتحقيق مستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي والاستدامة والشمول، وتهتم بعدد من القضايا المهمة هي، المناخ والبيئة بهدف الوصول إلى مرحلة الاقتصاد الدائري منخفض الانبعاثات الكربونية لتحقيق الأهداف المناخية، والنساء والشباب، بما يساهم في تمكين المرأة وإعداد الشباب من أجل مجتمع أكثر شمولية، والتعددية والتنمية الاقتصادية والتمويل، وذلك لتوفير الرخاء عبر التعاون الدولي والتنمية الاقتصادية والاستدامة المالية، وكذلك قضية الموارد المستدامة، بهدف توفير واستدامة تعزيز الإمدادات وتحقيق الأمن الدولي للطاقة والغذاء، بالإضافة إلى قضية التكنولوجيا والرقمنة، للاستفادة من التكنولوجيا والرقمنة في معالجة القضايا الدولية.
ويشارك مركزان بحثيان سعوديان في مجموعة الفكر، هما: مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، وهو مركز غير هادف للربح، يجري بحوثاً مستقلة في مجال اقتصاديات الطاقة، كما يطرح رؤى وأفكاراً بالتعاون مع مراكز بحوث دولية ومنظمات للسياسات العامة ومؤسسات صناعية وحكومية، ويركز المركز على إيجاد سبل للاستخدام الأكثر كفاءة وفعالية للطاقة وتمهيد الطريق لتحقيق تقدم اقتصادي واجتماعي في المنطقة والعالم بأسره، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية،الذي يهدف إلى نشر العلم والمعرفة بين المملكة وبقية دول العالم، ويعدُّ منصة بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، كما يهدف المركز إلى توسيع نطاق المؤلفات والبحوث الحالية، لتقديمها إلى صدارة المناقشات والمساهمات العلمية.
19 نوفمبر 2020 – 4 ربيع الآخر 1442
09:37 PM
تسعى لتحقيق مستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي
تنضوي ثمانية مجموعات للتواصل، ضمن هيكل إدارة قمة مجموعة العشرين 2020، التي تترأسها السعودية، وإحدى هذه المجموعات التي تساهم جميعها في تقديم توصيات إلى قادة القمة، هي مجموعة الفكر “T20″، فما المهام التي تنهض بها مجموعة الفكر، وما الرؤية التي تنطلق منها؟ وهل ثمة موضوعات محددة تشتغل عليها؟ وما الجهات السعودية الممثلة في مجموعة الفكر؟
تعد مجموعة الفكر بمثابة “بنك الأفكار” لمجموعة العشرين، وتنهض بعدد من المهام الحيوية منها،تقديم توصيات السياسات العامة القائمة على البحوث إلى مجموعة العشرين، وتسهيل التفاعل بين مجموعة العشرين ومجتمع هيئات الفكر والدوائر البحثية، والتواصل مع الجمهور على نطاق أوسع حول القضايا ذات الأهمية العالمية، كما تعد المجموعة بياناً يتضمن توصيات فرق العمل التابعة للمجموعة، وبحسب ما ذكرت رئاسة القمة الحالية، فسيعمم بيان قمة مجموعة الفكر السعودية على قادة مجموعة العشرين؛ للنظر فيه وتضمينه في بيان قمة مجموعة العشرين 2020.
وترتكز مجموعة الفكرة على رؤية تسعى من خلالها لتحقيق مستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي والاستدامة والشمول، وتهتم بعدد من القضايا المهمة هي، المناخ والبيئة بهدف الوصول إلى مرحلة الاقتصاد الدائري منخفض الانبعاثات الكربونية لتحقيق الأهداف المناخية، والنساء والشباب، بما يساهم في تمكين المرأة وإعداد الشباب من أجل مجتمع أكثر شمولية، والتعددية والتنمية الاقتصادية والتمويل، وذلك لتوفير الرخاء عبر التعاون الدولي والتنمية الاقتصادية والاستدامة المالية، وكذلك قضية الموارد المستدامة، بهدف توفير واستدامة تعزيز الإمدادات وتحقيق الأمن الدولي للطاقة والغذاء، بالإضافة إلى قضية التكنولوجيا والرقمنة، للاستفادة من التكنولوجيا والرقمنة في معالجة القضايا الدولية.
ويشارك مركزان بحثيان سعوديان في مجموعة الفكر، هما: مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية، وهو مركز غير هادف للربح، يجري بحوثاً مستقلة في مجال اقتصاديات الطاقة، كما يطرح رؤى وأفكاراً بالتعاون مع مراكز بحوث دولية ومنظمات للسياسات العامة ومؤسسات صناعية وحكومية، ويركز المركز على إيجاد سبل للاستخدام الأكثر كفاءة وفعالية للطاقة وتمهيد الطريق لتحقيق تقدم اقتصادي واجتماعي في المنطقة والعالم بأسره، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية،الذي يهدف إلى نشر العلم والمعرفة بين المملكة وبقية دول العالم، ويعدُّ منصة بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، كما يهدف المركز إلى توسيع نطاق المؤلفات والبحوث الحالية، لتقديمها إلى صدارة المناقشات والمساهمات العلمية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link