بـ”لغة الإشارة”.. شاب يتسابق لنيل الأجر من الله بخدمة ضيوف الرحمن

بـ”لغة الإشارة”.. شاب يتسابق لنيل الأجر من الله بخدمة ضيوف الرحمن

[ad_1]

الابتسامة لا تُفارق مُحياه وستبقى بذاكرة كل حاج ومُعتمر زار الأراضي المقدسة

يتشرف سكان مكة المكرمة دومًا بخدمة ضيوف الرحمن على مر السنين؛ ويعدون ذلك وسام شرف؛ كيف لا وهم يقدمون الخدمة لحجاج بيت الله الحرام؛ راسمين بذلك صورة مضيئة وبراقة عن الشاب السعودي، وستبقى في ذاكرة كل حاج ومعتمر زار هذه الأراضي المقدسة.

وخلال وجود “سبق” مساء اليوم بمشعر مزدلفة، لاحظت شابًا في مقتبل العمر وهو يعمل بكل حيوية وسعادة في خدمة ضيوف الرحمن متنقلاً بين صفوف الحجاج والابتسامة لا تفارق محياه؛ وعند سؤاله لم يجب بلسانه وإنما تحدث بلغة الإشارة، ليتضح أنه من الفئة الغالية على قلوبنا “الصم والبكم”.

أبى الشاب وهو أحد العاملين في هذا الموسم الاستثنائي إلا أن يضع له بصمة ويمنح جلّ وقته لخدمة ضيوف الرحمن بكل حب وتفانٍ، وعلق بلغة الإشارة “أنا مبسوط جدًا بخدمتي لضيوف”.

الحج
ضيوف الرحمن
موسم الحج
المشاعر المقدسة

بـ”لغة الإشارة”.. شاب يتسابق لنيل الأجر من الله بخدمة ضيوف الرحمن في مزدلفة


سبق

يتشرف سكان مكة المكرمة دومًا بخدمة ضيوف الرحمن على مر السنين؛ ويعدون ذلك وسام شرف؛ كيف لا وهم يقدمون الخدمة لحجاج بيت الله الحرام؛ راسمين بذلك صورة مضيئة وبراقة عن الشاب السعودي، وستبقى في ذاكرة كل حاج ومعتمر زار هذه الأراضي المقدسة.

وخلال وجود “سبق” مساء اليوم بمشعر مزدلفة، لاحظت شابًا في مقتبل العمر وهو يعمل بكل حيوية وسعادة في خدمة ضيوف الرحمن متنقلاً بين صفوف الحجاج والابتسامة لا تفارق محياه؛ وعند سؤاله لم يجب بلسانه وإنما تحدث بلغة الإشارة، ليتضح أنه من الفئة الغالية على قلوبنا “الصم والبكم”.

أبى الشاب وهو أحد العاملين في هذا الموسم الاستثنائي إلا أن يضع له بصمة ويمنح جلّ وقته لخدمة ضيوف الرحمن بكل حب وتفانٍ، وعلق بلغة الإشارة “أنا مبسوط جدًا بخدمتي لضيوف”.

20 يوليو 2021 – 10 ذو الحجة 1442

01:58 AM

اخر تعديل

20 يوليو 2021 – 10 ذو الحجة 1442

04:09 AM


الابتسامة لا تُفارق مُحياه وستبقى بذاكرة كل حاج ومُعتمر زار الأراضي المقدسة

يتشرف سكان مكة المكرمة دومًا بخدمة ضيوف الرحمن على مر السنين؛ ويعدون ذلك وسام شرف؛ كيف لا وهم يقدمون الخدمة لحجاج بيت الله الحرام؛ راسمين بذلك صورة مضيئة وبراقة عن الشاب السعودي، وستبقى في ذاكرة كل حاج ومعتمر زار هذه الأراضي المقدسة.

وخلال وجود “سبق” مساء اليوم بمشعر مزدلفة، لاحظت شابًا في مقتبل العمر وهو يعمل بكل حيوية وسعادة في خدمة ضيوف الرحمن متنقلاً بين صفوف الحجاج والابتسامة لا تفارق محياه؛ وعند سؤاله لم يجب بلسانه وإنما تحدث بلغة الإشارة، ليتضح أنه من الفئة الغالية على قلوبنا “الصم والبكم”.

أبى الشاب وهو أحد العاملين في هذا الموسم الاستثنائي إلا أن يضع له بصمة ويمنح جلّ وقته لخدمة ضيوف الرحمن بكل حب وتفانٍ، وعلق بلغة الإشارة “أنا مبسوط جدًا بخدمتي لضيوف”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply