“الوداد الخيرية” تسند 650 طفلاً يتيمًا في أحضان أسر سعودية مؤهلة

“الوداد الخيرية” تسند 650 طفلاً يتيمًا في أحضان أسر سعودية مؤهلة

[ad_1]

وفق معايير دقيقة لاحتضان هذه الفئة الغالية وتقديم الرعاية التامة لهم

أسهمت جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام منذ تأسيسها وحتى الآن في إسناد 650 طفلاً يتيمًا من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) إلى أسر سعودية مؤهلة وفق الشروط الخاصة لاحتضان هذه الفئة الغالية، وتقديم الرعاية التامة لهم، إذ شملت هذه الحالات كل مناطق المملكة.

ويوضح مدير عام الجمعية الدكتور ضيف الله بن أحمد النعمي، أن الجمعية لديها معايير عالية ودقيقة وفحوص مكثفة ومقابلات للأسر الراغبة في الاحتضان، يجريها مختصون في هذه المجالات، مشيرًا إلى أن الجمعية تضمن بهذه الإجراءات قدرة الأسرة الحاضنة على رعاية الطفل وتوفير بيئة ملائمة له.

ويلفت “النعمي” إلى أن لدى الجمعية برنامج متابعة لاحقة سواء عبر الهاتف أو الزيارة المنزلية للأسر المحتضنة، الأمر الذي تهدف من خلاله إلى التأكد من أن الطفل يحظى بتوفر كل مقومات الرعاية والبيئة الآمنة.

وفيما حملت قائمة انتظار الأسر المتقدمة للاحتضان عددًا كبيرًا من الأسر، فإن المدير العام للجمعية يلفت إلى أن الأسر المحرومة من الأطفال نالت النسبة الكبرى من بين مجموع الأسر الحاضنة.

ويؤكد مدير عام جمعية الوداد الخيرية أنه تم العمل على تحسين العديد من الإجراءات بهدف عدم بقاء الأطفال في الدور المؤقتة لفترة طويلة، مشيرًا إلى عدة إسهامات قامت بها الجمعية لتسريع إسناد احتضانهم إلى الأسر المؤهلة.

ويشير “النعمي” إلى أن المعايير الدقيقة التي تتبعها الجمعية في اختيار الأسر الحاضنة تتمثل في تلقي طلبات الاحتضان عبر بوابة إلكترونية مخصصة مرورًا بزيارة الأسرة وبحثها اجتماعيًا ونفسيًا من خلال اختصاصيين واختصاصيات للتأكد من مناسبة وقدرة الأسرة على الاحتضان وتحقيقها لشرط حسن السيرة والسلوك، إضافة إلى التأكد من سلامتها صحيًا من الأمراض المعدية من خلال فحص طبي وكذلك مناسبة لون البشرة والملامح البارزة للأسرة مع الطفل المحتضن وتحقيق شرط الرضاعة الشرعية، الأمر الذي يُسهم في ارتباط اليتيم بالأسرة بشكل شرعي.

يُذكر أن جمعية الوداد لرعاية الأيتام، أول جمعية سعودية متخصصة في رعاية الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) دون عمر السنتين وإسناد احتضانهم إلى أسر سعودية مؤهلة، وتعمل على مستوى المملكة تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية التي توكل إليها مهمة متابعة هذه الفئة وإيجاد أسر حاضنة لهم وفق المعايير والشروط المعتمدة.

“الوداد الخيرية” تسند 650 طفلاً يتيمًا في أحضان أسر سعودية مؤهلة


سبق

أسهمت جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام منذ تأسيسها وحتى الآن في إسناد 650 طفلاً يتيمًا من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) إلى أسر سعودية مؤهلة وفق الشروط الخاصة لاحتضان هذه الفئة الغالية، وتقديم الرعاية التامة لهم، إذ شملت هذه الحالات كل مناطق المملكة.

ويوضح مدير عام الجمعية الدكتور ضيف الله بن أحمد النعمي، أن الجمعية لديها معايير عالية ودقيقة وفحوص مكثفة ومقابلات للأسر الراغبة في الاحتضان، يجريها مختصون في هذه المجالات، مشيرًا إلى أن الجمعية تضمن بهذه الإجراءات قدرة الأسرة الحاضنة على رعاية الطفل وتوفير بيئة ملائمة له.

ويلفت “النعمي” إلى أن لدى الجمعية برنامج متابعة لاحقة سواء عبر الهاتف أو الزيارة المنزلية للأسر المحتضنة، الأمر الذي تهدف من خلاله إلى التأكد من أن الطفل يحظى بتوفر كل مقومات الرعاية والبيئة الآمنة.

وفيما حملت قائمة انتظار الأسر المتقدمة للاحتضان عددًا كبيرًا من الأسر، فإن المدير العام للجمعية يلفت إلى أن الأسر المحرومة من الأطفال نالت النسبة الكبرى من بين مجموع الأسر الحاضنة.

ويؤكد مدير عام جمعية الوداد الخيرية أنه تم العمل على تحسين العديد من الإجراءات بهدف عدم بقاء الأطفال في الدور المؤقتة لفترة طويلة، مشيرًا إلى عدة إسهامات قامت بها الجمعية لتسريع إسناد احتضانهم إلى الأسر المؤهلة.

ويشير “النعمي” إلى أن المعايير الدقيقة التي تتبعها الجمعية في اختيار الأسر الحاضنة تتمثل في تلقي طلبات الاحتضان عبر بوابة إلكترونية مخصصة مرورًا بزيارة الأسرة وبحثها اجتماعيًا ونفسيًا من خلال اختصاصيين واختصاصيات للتأكد من مناسبة وقدرة الأسرة على الاحتضان وتحقيقها لشرط حسن السيرة والسلوك، إضافة إلى التأكد من سلامتها صحيًا من الأمراض المعدية من خلال فحص طبي وكذلك مناسبة لون البشرة والملامح البارزة للأسرة مع الطفل المحتضن وتحقيق شرط الرضاعة الشرعية، الأمر الذي يُسهم في ارتباط اليتيم بالأسرة بشكل شرعي.

يُذكر أن جمعية الوداد لرعاية الأيتام، أول جمعية سعودية متخصصة في رعاية الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) دون عمر السنتين وإسناد احتضانهم إلى أسر سعودية مؤهلة، وتعمل على مستوى المملكة تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية التي توكل إليها مهمة متابعة هذه الفئة وإيجاد أسر حاضنة لهم وفق المعايير والشروط المعتمدة.

04 يوليو 2021 – 24 ذو القعدة 1442

02:01 AM


وفق معايير دقيقة لاحتضان هذه الفئة الغالية وتقديم الرعاية التامة لهم

أسهمت جمعية الوداد الخيرية لرعاية الأيتام منذ تأسيسها وحتى الآن في إسناد 650 طفلاً يتيمًا من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) إلى أسر سعودية مؤهلة وفق الشروط الخاصة لاحتضان هذه الفئة الغالية، وتقديم الرعاية التامة لهم، إذ شملت هذه الحالات كل مناطق المملكة.

ويوضح مدير عام الجمعية الدكتور ضيف الله بن أحمد النعمي، أن الجمعية لديها معايير عالية ودقيقة وفحوص مكثفة ومقابلات للأسر الراغبة في الاحتضان، يجريها مختصون في هذه المجالات، مشيرًا إلى أن الجمعية تضمن بهذه الإجراءات قدرة الأسرة الحاضنة على رعاية الطفل وتوفير بيئة ملائمة له.

ويلفت “النعمي” إلى أن لدى الجمعية برنامج متابعة لاحقة سواء عبر الهاتف أو الزيارة المنزلية للأسر المحتضنة، الأمر الذي تهدف من خلاله إلى التأكد من أن الطفل يحظى بتوفر كل مقومات الرعاية والبيئة الآمنة.

وفيما حملت قائمة انتظار الأسر المتقدمة للاحتضان عددًا كبيرًا من الأسر، فإن المدير العام للجمعية يلفت إلى أن الأسر المحرومة من الأطفال نالت النسبة الكبرى من بين مجموع الأسر الحاضنة.

ويؤكد مدير عام جمعية الوداد الخيرية أنه تم العمل على تحسين العديد من الإجراءات بهدف عدم بقاء الأطفال في الدور المؤقتة لفترة طويلة، مشيرًا إلى عدة إسهامات قامت بها الجمعية لتسريع إسناد احتضانهم إلى الأسر المؤهلة.

ويشير “النعمي” إلى أن المعايير الدقيقة التي تتبعها الجمعية في اختيار الأسر الحاضنة تتمثل في تلقي طلبات الاحتضان عبر بوابة إلكترونية مخصصة مرورًا بزيارة الأسرة وبحثها اجتماعيًا ونفسيًا من خلال اختصاصيين واختصاصيات للتأكد من مناسبة وقدرة الأسرة على الاحتضان وتحقيقها لشرط حسن السيرة والسلوك، إضافة إلى التأكد من سلامتها صحيًا من الأمراض المعدية من خلال فحص طبي وكذلك مناسبة لون البشرة والملامح البارزة للأسرة مع الطفل المحتضن وتحقيق شرط الرضاعة الشرعية، الأمر الذي يُسهم في ارتباط اليتيم بالأسرة بشكل شرعي.

يُذكر أن جمعية الوداد لرعاية الأيتام، أول جمعية سعودية متخصصة في رعاية الأطفال الأيتام من فاقدي الرعاية الوالدية (مجهولي الأبوين) دون عمر السنتين وإسناد احتضانهم إلى أسر سعودية مؤهلة، وتعمل على مستوى المملكة تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية التي توكل إليها مهمة متابعة هذه الفئة وإيجاد أسر حاضنة لهم وفق المعايير والشروط المعتمدة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply