المملكة من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين

المملكة من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين

[ad_1]

أكد أن السعودية تولي الأمم المتحدة وقراراتها واحتفالاتها اهتمامًا بالغًا

أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، أن المملكة منذ توقيعها على ميثاق الأمم المتحدة في عام 1945 وحتى يومنا هذا، كانت ولازالت من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين ولديها تاريخ حافل من الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية ودعم رسالة الأمم المتحدة السامية والمشاريع التنموية والإنسانية والإغاثية للأمم المتحدة ومنظماتها في أنحاء العالم.

وأوضح السفير المعلمي، في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى السنوية لتوقيع المملكة على ميثاق الأمم المتحدة، الذي كان في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية يوم 26 يونيو 1945، أن المملكة كانت ضمن إحدى وخمسين دولة الموقعة على الميثاق التأسيسي للمنظمة.

وأفاد بأن المملكة منذ توقيع جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – على الميثاق سعت نحو تطبيقه على الواقع وحرصت على دعم المنظمة ووكالاتها المتخصصة بوصفها تشكل إطارًا صالحًا للتعاون بين الأمم والشعوب ومنبرًا مهمًا للتخاطب والتفاهم ووسيلة فاعلة لفض المنازعات وعلاج الأزمات.

وأبان أن المملكة تولي الأمم المتحدة وقراراتها واجتماعاتها واحتفالاتها اهتمامًا بالغًا كان ذلك جلياً في حرص قادة المملكة على حضور احتفالات المنظمة بذكرى توقيع ميثاقها على مدى سنوات عمل المنظمة، إلى جانب إيفاد كبار مسؤولي المملكة لحضور اجتماعات المنظمة الدورية والطارئة ومشاركتها في جميع فعاليات المنظمة، والتزامها بجميع قرارات المنظمة وجهودها لتحسين جودة الحياة للشعوب.

المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة
الأمم المتحدة

“المعلمي”: المملكة من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين


سبق

أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، أن المملكة منذ توقيعها على ميثاق الأمم المتحدة في عام 1945 وحتى يومنا هذا، كانت ولازالت من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين ولديها تاريخ حافل من الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية ودعم رسالة الأمم المتحدة السامية والمشاريع التنموية والإنسانية والإغاثية للأمم المتحدة ومنظماتها في أنحاء العالم.

وأوضح السفير المعلمي، في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى السنوية لتوقيع المملكة على ميثاق الأمم المتحدة، الذي كان في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية يوم 26 يونيو 1945، أن المملكة كانت ضمن إحدى وخمسين دولة الموقعة على الميثاق التأسيسي للمنظمة.

وأفاد بأن المملكة منذ توقيع جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – على الميثاق سعت نحو تطبيقه على الواقع وحرصت على دعم المنظمة ووكالاتها المتخصصة بوصفها تشكل إطارًا صالحًا للتعاون بين الأمم والشعوب ومنبرًا مهمًا للتخاطب والتفاهم ووسيلة فاعلة لفض المنازعات وعلاج الأزمات.

وأبان أن المملكة تولي الأمم المتحدة وقراراتها واجتماعاتها واحتفالاتها اهتمامًا بالغًا كان ذلك جلياً في حرص قادة المملكة على حضور احتفالات المنظمة بذكرى توقيع ميثاقها على مدى سنوات عمل المنظمة، إلى جانب إيفاد كبار مسؤولي المملكة لحضور اجتماعات المنظمة الدورية والطارئة ومشاركتها في جميع فعاليات المنظمة، والتزامها بجميع قرارات المنظمة وجهودها لتحسين جودة الحياة للشعوب.

26 يونيو 2021 – 16 ذو القعدة 1442

07:52 PM

اخر تعديل

27 يونيو 2021 – 17 ذو القعدة 1442

04:37 AM


أكد أن السعودية تولي الأمم المتحدة وقراراتها واحتفالاتها اهتمامًا بالغًا

أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، أن المملكة منذ توقيعها على ميثاق الأمم المتحدة في عام 1945 وحتى يومنا هذا، كانت ولازالت من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين ولديها تاريخ حافل من الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية ودعم رسالة الأمم المتحدة السامية والمشاريع التنموية والإنسانية والإغاثية للأمم المتحدة ومنظماتها في أنحاء العالم.

وأوضح السفير المعلمي، في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى السنوية لتوقيع المملكة على ميثاق الأمم المتحدة، الذي كان في سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية يوم 26 يونيو 1945، أن المملكة كانت ضمن إحدى وخمسين دولة الموقعة على الميثاق التأسيسي للمنظمة.

وأفاد بأن المملكة منذ توقيع جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – على الميثاق سعت نحو تطبيقه على الواقع وحرصت على دعم المنظمة ووكالاتها المتخصصة بوصفها تشكل إطارًا صالحًا للتعاون بين الأمم والشعوب ومنبرًا مهمًا للتخاطب والتفاهم ووسيلة فاعلة لفض المنازعات وعلاج الأزمات.

وأبان أن المملكة تولي الأمم المتحدة وقراراتها واجتماعاتها واحتفالاتها اهتمامًا بالغًا كان ذلك جلياً في حرص قادة المملكة على حضور احتفالات المنظمة بذكرى توقيع ميثاقها على مدى سنوات عمل المنظمة، إلى جانب إيفاد كبار مسؤولي المملكة لحضور اجتماعات المنظمة الدورية والطارئة ومشاركتها في جميع فعاليات المنظمة، والتزامها بجميع قرارات المنظمة وجهودها لتحسين جودة الحياة للشعوب.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply