ركبوا درب «البر».. مسافرون من جازان: من يضبط أسعار تذاكر الطيران؟ – أخبار السعودية

ركبوا درب «البر».. مسافرون من جازان: من يضبط أسعار تذاكر الطيران؟ – أخبار السعودية

[ad_1]

بعد مرور عدة أسابيع على عودة رحلات الطيران الداخلية والخارجية إلى التحليق أبدى عدد من المسافرين استياءهم من ارتفاع أسعار التذاكر؛ إذ وصلت قيمة المقعد الواحد إلى 3 أضعاف ما قبل الجائحة. واعتبروا السعر مبالغا أثقل كاهل المسافرين بقصد العلاج أو الزيارة لذويهم في المناطق الأمر الذي اضطر بعضهم إلى اختيار السفر بالبر.

ويقول عبدالعزيز أحمد إن أسعار التذاكر للرحلات الداخلية أصبحت منافسة لأسعار التذاكر الدولية ويوجد فرق طفيف بين قيمتها على الرغم من الفرق الشاسع في المسافة، مشيرا إلى أن ذلك تسبب في التكلفة المادية الكبيرة للعديد من المسافرين الذين يقصدون المدن الرئيسية للعلاج أو زيارة الأقارب خصوصا في فترة الصيف التي تشهد ارتفاع الطلب على رحلات الطيران.

من جانبه، يقول خالد حكمي إنه فوجئ بقيمة التذكرة عند حجزه إلى مدينة الرياض بصحبة عائلته لغرض مراجعة أحد المستشفيات إذ بلغت 4000 ريال باتجاه واحد. وتساءل: لماذا الارتفاع في أسعار التذاكر؟ وأين الرقابة على شركات الطيران؟

أما يحيى كريري فقد لاحظ أن شركات الطيران تعمل على تقسيم سعر المقعد الخالي بين المسافر والآخر على الركاب دون أن تتحمل هي نسبة في ذلك، وهذا قرار خاطئ -على حد قوله-، ويجب على الشركة المشغلة أن تتحمل نسبة من التذكرة إضافة إلى الأمتعة التي تتطلب تذكرة لشحنها إذا تجاوزن الحمولة المسموح بها. وطالب عدد من المسافرين الجهات المسؤولة عن رحلات الطيران بالتدخل لكبح الأسعار الخيالية التي وصلت إليها أسعار التذاكر الداخلية، والتي أصبحت هاجسا لكل من أراد السفر وأجبرته الظروف على ذلك، مطالبين في الوقت نفسه بالترخيص لشركات طيران أخرى لدخول سوق الطيران لضمان بيئة تنافسية في الأسعار وهو في صالح المسافر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply