وفاة “ساسان” في سجون الملالي يتفاعل بـ”تصريح أمريكي مشدد”

وفاة “ساسان” في سجون الملالي يتفاعل بـ”تصريح أمريكي مشدد”

[ad_1]

اعتقل ظلمًا بسبب تعبيره عن آرائه وحُرم بقسوة من الرعاية الطبية

أدانت الخارجية الأميركية، وفاة معتقل إيراني في أحد السجون بطهران، بعد أن حرم من الرعاية الصحية، وأعرب المبعوث الأميركي لإيران، روبرت مالي، بتغريدة على حسابه على “تويتر”، اليوم الجمعة” عن “حزنه لوفاة ساسان ساسان نيكنفس في سجن طهران الكبير”.

كما أضاف أن السجين البالغ من العمر 36 عامًا، والأب لطفلين، سجن ظلمًا، بسبب تعبيره عن آرائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحُرم بقسوة من الرعاية الطبية”، مشددًا على وجوب احترام إيران لحقوق الإنسان.

يشار إلى أن “ساسان” توفي في السجن حيث كان يقضي عقوبة من 5 سنوات بتهمة “الدعاية ضد الدولة”، وهي التهمة التي يوجهها القضاء في البلاد للعديد من المعارضين أو المنتقدين لسياسات الحكم، أو الناشطين على مواقع التواصل.

مشكلات صحية ونفسية
ووفق “العربية.نت”، كان السجين الراحل المعتقل منذ يوليو 2020، يعاني من مشكلات صحية ونفسية كبيرة، تحول دون سجنه، بحسب ما أكد مركز حقوق الإنسان في إيران. وقال رئيس المركز الحقوقي، هادي قائمي، إن حالات الوفاة خلال الاعتقال نتيجة سياسة سلطة ترفض معاملة المعارضين على أنهم بشر، وجراء رفض رئيس السلطة القضائية حماية السجناء.

بدورها، أشارت “منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان”، (مقرها في النرويج)، إلى أنه لم يكن في وضع يسمح له بقضاء عقوبته في السجن، لكن السلطات القضائية رفضت رغم ذلك، الإفراج عنه.

وحملت المنظمتان مسؤولية وفاته لرئيس السلطة القضائية الإيرانية المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي الذي يعدّ المرشح الأوفر حظاً للفوز في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في 18 يونيو الحالي.

تأتي وفاة “ساسان” بعد مرور حوالي 4 أشهر على وفاة سجين آخر هو بهنام محجوبي، في فبراير الماضي.

وفاة “ساسان” في سجون الملالي يتفاعل بـ”تصريح أمريكي مشدد”


سبق

أدانت الخارجية الأميركية، وفاة معتقل إيراني في أحد السجون بطهران، بعد أن حرم من الرعاية الصحية، وأعرب المبعوث الأميركي لإيران، روبرت مالي، بتغريدة على حسابه على “تويتر”، اليوم الجمعة” عن “حزنه لوفاة ساسان ساسان نيكنفس في سجن طهران الكبير”.

كما أضاف أن السجين البالغ من العمر 36 عامًا، والأب لطفلين، سجن ظلمًا، بسبب تعبيره عن آرائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحُرم بقسوة من الرعاية الطبية”، مشددًا على وجوب احترام إيران لحقوق الإنسان.

يشار إلى أن “ساسان” توفي في السجن حيث كان يقضي عقوبة من 5 سنوات بتهمة “الدعاية ضد الدولة”، وهي التهمة التي يوجهها القضاء في البلاد للعديد من المعارضين أو المنتقدين لسياسات الحكم، أو الناشطين على مواقع التواصل.

مشكلات صحية ونفسية
ووفق “العربية.نت”، كان السجين الراحل المعتقل منذ يوليو 2020، يعاني من مشكلات صحية ونفسية كبيرة، تحول دون سجنه، بحسب ما أكد مركز حقوق الإنسان في إيران. وقال رئيس المركز الحقوقي، هادي قائمي، إن حالات الوفاة خلال الاعتقال نتيجة سياسة سلطة ترفض معاملة المعارضين على أنهم بشر، وجراء رفض رئيس السلطة القضائية حماية السجناء.

بدورها، أشارت “منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان”، (مقرها في النرويج)، إلى أنه لم يكن في وضع يسمح له بقضاء عقوبته في السجن، لكن السلطات القضائية رفضت رغم ذلك، الإفراج عنه.

وحملت المنظمتان مسؤولية وفاته لرئيس السلطة القضائية الإيرانية المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي الذي يعدّ المرشح الأوفر حظاً للفوز في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في 18 يونيو الحالي.

تأتي وفاة “ساسان” بعد مرور حوالي 4 أشهر على وفاة سجين آخر هو بهنام محجوبي، في فبراير الماضي.

11 يونيو 2021 – 1 ذو القعدة 1442

06:51 PM


اعتقل ظلمًا بسبب تعبيره عن آرائه وحُرم بقسوة من الرعاية الطبية

أدانت الخارجية الأميركية، وفاة معتقل إيراني في أحد السجون بطهران، بعد أن حرم من الرعاية الصحية، وأعرب المبعوث الأميركي لإيران، روبرت مالي، بتغريدة على حسابه على “تويتر”، اليوم الجمعة” عن “حزنه لوفاة ساسان ساسان نيكنفس في سجن طهران الكبير”.

كما أضاف أن السجين البالغ من العمر 36 عامًا، والأب لطفلين، سجن ظلمًا، بسبب تعبيره عن آرائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحُرم بقسوة من الرعاية الطبية”، مشددًا على وجوب احترام إيران لحقوق الإنسان.

يشار إلى أن “ساسان” توفي في السجن حيث كان يقضي عقوبة من 5 سنوات بتهمة “الدعاية ضد الدولة”، وهي التهمة التي يوجهها القضاء في البلاد للعديد من المعارضين أو المنتقدين لسياسات الحكم، أو الناشطين على مواقع التواصل.

مشكلات صحية ونفسية
ووفق “العربية.نت”، كان السجين الراحل المعتقل منذ يوليو 2020، يعاني من مشكلات صحية ونفسية كبيرة، تحول دون سجنه، بحسب ما أكد مركز حقوق الإنسان في إيران. وقال رئيس المركز الحقوقي، هادي قائمي، إن حالات الوفاة خلال الاعتقال نتيجة سياسة سلطة ترفض معاملة المعارضين على أنهم بشر، وجراء رفض رئيس السلطة القضائية حماية السجناء.

بدورها، أشارت “منظمة الدفاع عن حقوق الإنسان”، (مقرها في النرويج)، إلى أنه لم يكن في وضع يسمح له بقضاء عقوبته في السجن، لكن السلطات القضائية رفضت رغم ذلك، الإفراج عنه.

وحملت المنظمتان مسؤولية وفاته لرئيس السلطة القضائية الإيرانية المحافظ المتشدد إبراهيم رئيسي الذي يعدّ المرشح الأوفر حظاً للفوز في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في 18 يونيو الحالي.

تأتي وفاة “ساسان” بعد مرور حوالي 4 أشهر على وفاة سجين آخر هو بهنام محجوبي، في فبراير الماضي.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply