إدارة الوقاية والأوبئة بالمسجد الحرام تنظم ندوة “الحفاظ على البيئ

إدارة الوقاية والأوبئة بالمسجد الحرام تنظم ندوة “الحفاظ على البيئ

[ad_1]

“التركستاني” يسلط الضوء على المبادرات والمشاريع التي نفذتها المملكة

نظمت وكالة الشؤون الفنية والخدمية، ممثلة في إدارة الوقاية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، اليوم، ندوة بعنوان “جهود المملكة في الحفاظ على البيئة”، قدمها رئيس لجنة البيئة بالاتحاد العالمي للكشاف المسلم الدكتور فهد تركستاني.

وقال “التركستاني”: في عام 1400هـ تحولت مديرية الأرصاد والتي كانت تابعة لوزارة الدفاع والطيران إلى مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وقد أصدر أول معايير الجودة للمياه والتربة، وبعدها بوقت قصير تمت الموافقة على إصدار أول نظم للبيئة عام 1420هـ، وهذا يعكس مدى اهتمام القيادة بالبيئة والمياه.

وأضاف: المملكة لها جهود كبيرة في الحفاظ على البيئة، وتعمل على أداء واجبها تجاه البيئة من خلال إطلاق المبادرات والمشاريع المرتبطة بحماية البيئة، ومن أبرزها إنشاء صندوق أبحاث للطاقة والبيئة وتعتبر المملكة صاحبة أكبر مشروع إعمار بيئي في التاريخ، زيادة نسبة المسطحات الخضراء في المملكة لتحسين الأداء البيئي، تحفيز التقنيات الصديقة للبيئة، إنشاء سبع محميات طبيعية ملكية، إنشاء القوات الخاصة للأمن البيئي، وكذلك العمل على مشروع الأمونيا النظيفة وهو مشروع آخر اعتمدته المملكة للحد من الملوثات في المناخ، إذ تقوم بإنتاج وتصدير المنتج الجديد من الأمونيا النظيفة، وكذلك استمرار العمل للاستفادة من جميع الانبعاثات كمصدر اقتصادي بمنافع للبيئة، كما تعمل المملكة على الاستفادة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج طاقة متجددة وخضراء.

واستعرض جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في الحماية البيئية، حيث استحدثت الرئاسة إدارة الوقاية البيئية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، وكما قامت الإدارة بتكثيف عمليات التعقيم بالمسجد الحرام وساحاته الخارجية ومرافقه، وكذلك وفرت أعلى معايير السلامة مع تطبيق جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية والتعليمات الصادرة من الجهات ذات العلاقة، وذلك بدعم منظومة التعقيم بالمسجد الحرام بـ(10) روبوتات للتعقيم داخل المسجد الحرام، وإطلاق مشروع يحمل اسم (مبادرة تشجير الساحات المحيطة بالمسجد الحرام)، تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية (2030) بنشر الغطاء النباتي، والحد من التلوث.

إدارة الوقاية والأوبئة بالمسجد الحرام تنظم ندوة “الحفاظ على البيئة”


سبق

نظمت وكالة الشؤون الفنية والخدمية، ممثلة في إدارة الوقاية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، اليوم، ندوة بعنوان “جهود المملكة في الحفاظ على البيئة”، قدمها رئيس لجنة البيئة بالاتحاد العالمي للكشاف المسلم الدكتور فهد تركستاني.

وقال “التركستاني”: في عام 1400هـ تحولت مديرية الأرصاد والتي كانت تابعة لوزارة الدفاع والطيران إلى مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وقد أصدر أول معايير الجودة للمياه والتربة، وبعدها بوقت قصير تمت الموافقة على إصدار أول نظم للبيئة عام 1420هـ، وهذا يعكس مدى اهتمام القيادة بالبيئة والمياه.

وأضاف: المملكة لها جهود كبيرة في الحفاظ على البيئة، وتعمل على أداء واجبها تجاه البيئة من خلال إطلاق المبادرات والمشاريع المرتبطة بحماية البيئة، ومن أبرزها إنشاء صندوق أبحاث للطاقة والبيئة وتعتبر المملكة صاحبة أكبر مشروع إعمار بيئي في التاريخ، زيادة نسبة المسطحات الخضراء في المملكة لتحسين الأداء البيئي، تحفيز التقنيات الصديقة للبيئة، إنشاء سبع محميات طبيعية ملكية، إنشاء القوات الخاصة للأمن البيئي، وكذلك العمل على مشروع الأمونيا النظيفة وهو مشروع آخر اعتمدته المملكة للحد من الملوثات في المناخ، إذ تقوم بإنتاج وتصدير المنتج الجديد من الأمونيا النظيفة، وكذلك استمرار العمل للاستفادة من جميع الانبعاثات كمصدر اقتصادي بمنافع للبيئة، كما تعمل المملكة على الاستفادة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج طاقة متجددة وخضراء.

واستعرض جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في الحماية البيئية، حيث استحدثت الرئاسة إدارة الوقاية البيئية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، وكما قامت الإدارة بتكثيف عمليات التعقيم بالمسجد الحرام وساحاته الخارجية ومرافقه، وكذلك وفرت أعلى معايير السلامة مع تطبيق جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية والتعليمات الصادرة من الجهات ذات العلاقة، وذلك بدعم منظومة التعقيم بالمسجد الحرام بـ(10) روبوتات للتعقيم داخل المسجد الحرام، وإطلاق مشروع يحمل اسم (مبادرة تشجير الساحات المحيطة بالمسجد الحرام)، تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية (2030) بنشر الغطاء النباتي، والحد من التلوث.

09 يونيو 2021 – 28 شوّال 1442

05:21 PM


“التركستاني” يسلط الضوء على المبادرات والمشاريع التي نفذتها المملكة

نظمت وكالة الشؤون الفنية والخدمية، ممثلة في إدارة الوقاية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، اليوم، ندوة بعنوان “جهود المملكة في الحفاظ على البيئة”، قدمها رئيس لجنة البيئة بالاتحاد العالمي للكشاف المسلم الدكتور فهد تركستاني.

وقال “التركستاني”: في عام 1400هـ تحولت مديرية الأرصاد والتي كانت تابعة لوزارة الدفاع والطيران إلى مصلحة الأرصاد وحماية البيئة، وقد أصدر أول معايير الجودة للمياه والتربة، وبعدها بوقت قصير تمت الموافقة على إصدار أول نظم للبيئة عام 1420هـ، وهذا يعكس مدى اهتمام القيادة بالبيئة والمياه.

وأضاف: المملكة لها جهود كبيرة في الحفاظ على البيئة، وتعمل على أداء واجبها تجاه البيئة من خلال إطلاق المبادرات والمشاريع المرتبطة بحماية البيئة، ومن أبرزها إنشاء صندوق أبحاث للطاقة والبيئة وتعتبر المملكة صاحبة أكبر مشروع إعمار بيئي في التاريخ، زيادة نسبة المسطحات الخضراء في المملكة لتحسين الأداء البيئي، تحفيز التقنيات الصديقة للبيئة، إنشاء سبع محميات طبيعية ملكية، إنشاء القوات الخاصة للأمن البيئي، وكذلك العمل على مشروع الأمونيا النظيفة وهو مشروع آخر اعتمدته المملكة للحد من الملوثات في المناخ، إذ تقوم بإنتاج وتصدير المنتج الجديد من الأمونيا النظيفة، وكذلك استمرار العمل للاستفادة من جميع الانبعاثات كمصدر اقتصادي بمنافع للبيئة، كما تعمل المملكة على الاستفادة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج طاقة متجددة وخضراء.

واستعرض جهود الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في الحماية البيئية، حيث استحدثت الرئاسة إدارة الوقاية البيئية ومكافحة الأوبئة بالمسجد الحرام، وكما قامت الإدارة بتكثيف عمليات التعقيم بالمسجد الحرام وساحاته الخارجية ومرافقه، وكذلك وفرت أعلى معايير السلامة مع تطبيق جميع الإجراءات الوقائية والاحترازية والتعليمات الصادرة من الجهات ذات العلاقة، وذلك بدعم منظومة التعقيم بالمسجد الحرام بـ(10) روبوتات للتعقيم داخل المسجد الحرام، وإطلاق مشروع يحمل اسم (مبادرة تشجير الساحات المحيطة بالمسجد الحرام)، تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية (2030) بنشر الغطاء النباتي، والحد من التلوث.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply