[ad_1]
ووصف رامز ضحيته بمقدمة كوميدية قال فيها: «أنتم على موعد مع البهجة ومؤسس مدرسة القلش الحقيقي.. رسم خريطة الكوميديا في التسعينات وفتح باب النجومية لجيل كامل وغير مقاييس النجومية.. مش لازم يبقى النجم طويل وعريض ممكن يبقى قد كف الإيد.. معانا ومعاكم صعيدي السينما المصرية وهمام الشاشة الفضية.. صغير الحجم كبير الموهبة محمد هنيدي».
وطلب هنيدي، خلال فقرة «كرات الألوان» عدم الاستمرار، بعدما سدد رامز لساقي هنيدي طلقات عدة أوجعته، فقال موجها كلماته لعسيري: «لا يا حسن أنا اتلسعت.. فيه ضرب بجد.. يا حسن.. حسن مات ولا إيه!!». وبمجرد دخول هنيدي إلى الكبسولة انتابته حالة فزع وخوف شديدين، وحين طارت في الهواء أعرب عن قلقه من السقوط في الهواء، رغم تأكيده أنه يعشق السباحة، وحين وجد أنه لا حل سوى السقوط من ارتفاع شاهق، داهمته نوبة فزع وصراخ، وبمجرد اكتشاف حقيقة المقلب قال لرامز: «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ربنا يهديك ويتقبل مني وانا في الأراضي المقدسة».
[ad_2]
Source link