[ad_1]
أنفق البريطانيون أكثر من 3 مليارات من الجنيهات الإسترلينية خلال يومي عطلة نهاية الأسبوع الماضي، في المطاعم، والمتاجر غير الأساسية، في المرة الأولى التي يتذوقون فيها طعم الحرية منذ تخفيف تدابير الإغلاق المفروض منذ يناير الماضي. وخرج البريطانيون بمئات الآلاف إلى الحدائق العامة والشواطئ. وطبقاً لخطة تخفيف القيود، سمح للمطاعم بتقديم خدماتها خارج المحلات، وليس داخلها. ويعتقد أن 50 ألف مطعم أفادت من تلك التسهيلات. في حين لجأت المطاعم التي لا تتوافر لها مساحات خارجها إلى تقديم خدمات الطلبات السريعة فقط. وذكرت مواقع متخصصة في شؤون قطاع الضيافة أن حجوزات المطاعم بلغت السبت والأحد ضعف مستواها في يوليو 2020. ويخشى ملاك المطاعم أن تتراجع حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون عن فتح القطاع للخدمة داخل المحلات بحلول 17 مايو القادم، بسبب الخلافات بشأن «شهادة التطعيم». وحذروا، في رسالة مفتوحة إلى جونسون، من أن أكثر من ثلثي عدد المطاعم لم تحقق أرباحاً تذكر من معاودة تقديم خدماتها، لأنها لا تملك مساحات خارجها لتقديم خدماتها للجمهور.
[ad_2]
Source link