[ad_1]
قدموا عدة مقترحات أبرزها معالجة النشر وتوفير دعم مالي مستمر للبحث العلمي
انطلقت، اليوم الاثنين، سلسلة اللقاءات التشاورية مع رؤساء الجامعات بعنوان “البحث والابتكار والتنمية الوطنية: مراجعات وتطلعات”، برعاية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، وذلك بمقر الوزارة بالرياض.
وتفصيلاً، تهدف وزارة التعليم من سلسلة هذه اللقاءات إلى تعزيز دور البحث والابتكار وأثره في التنمية الوطنية، ورفع جودة التعاون المحلي والدولي في مجالات البحث والابتكار مع الارتقاء بمستوى البحث والابتكار بالجامعات، من خلال إيجاد الممكنات وتذليل الصعوبات.
واستعرض رؤساء الجامعات في اللقاء الأول ضمن سلسلة اللقاءات التشاورية أربعة محاور أساسية، تتضمن: حالة البحث العلمي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق الأولويات الوطنية، وحالة التعاون المحلي والدولي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق هذه الأولويات، وأيضاً حالة الابتكار وريادة الأعمال ومنظومة التنمية الوطنية للجامعات، مع استعراض المبادرات والمشاريع ذات الصلة، والمبادرات والتطلعات، إضافة إلى مناقشة التصنيف الأكاديمي للجامعات على المستوى العالمي، واللوائح والتنظيمات ذات الصلة بالبحث والابتكار وتحدياتها.
وقدم رؤساء الجامعات المشاركون عدة مقترحات عن حالة البحث العلمي بالجامعات، وعلى رأسها معالجة النشر العلمي، والحاجة لآلية توفير دعم مالي مستمر للبحث، وآلية ومرونة الصرف على البحوث مع الحفاظ على مميزات المملكة، ومكانتها وتشريعاتها بجانب الأولويات الوطنية في البحث العلمي.
وناقش المشاركون واقع البحث العلمي مع التركيز على توجيه البحوث، والاهتمام بصيانة وتشغيل المراكز البحثية، وتأهيل الكوادر العلمية، والاستفادة من أعداد الباحثين في الجامعات.
وشهد اللقاء مشاركة رؤساء جامعات الملك سعود، والإمام محمد بن سعود الإسلامية، والملك عبدالعزيز، وأم القرى، والملك فيصل، والإمام عبدالرحمن بن فيصل، وجامعة الملك خالد، والوكلاء والقياديين المعنيين بالبحث والابتكار والشراكات الجامعية.
“التعليم” تطلق سلسلة لقاءات مع رؤساء الجامعات حول “الابتكار والتنمية الوطنية”
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2020-11-09
انطلقت، اليوم الاثنين، سلسلة اللقاءات التشاورية مع رؤساء الجامعات بعنوان “البحث والابتكار والتنمية الوطنية: مراجعات وتطلعات”، برعاية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، وذلك بمقر الوزارة بالرياض.
وتفصيلاً، تهدف وزارة التعليم من سلسلة هذه اللقاءات إلى تعزيز دور البحث والابتكار وأثره في التنمية الوطنية، ورفع جودة التعاون المحلي والدولي في مجالات البحث والابتكار مع الارتقاء بمستوى البحث والابتكار بالجامعات، من خلال إيجاد الممكنات وتذليل الصعوبات.
واستعرض رؤساء الجامعات في اللقاء الأول ضمن سلسلة اللقاءات التشاورية أربعة محاور أساسية، تتضمن: حالة البحث العلمي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق الأولويات الوطنية، وحالة التعاون المحلي والدولي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق هذه الأولويات، وأيضاً حالة الابتكار وريادة الأعمال ومنظومة التنمية الوطنية للجامعات، مع استعراض المبادرات والمشاريع ذات الصلة، والمبادرات والتطلعات، إضافة إلى مناقشة التصنيف الأكاديمي للجامعات على المستوى العالمي، واللوائح والتنظيمات ذات الصلة بالبحث والابتكار وتحدياتها.
وقدم رؤساء الجامعات المشاركون عدة مقترحات عن حالة البحث العلمي بالجامعات، وعلى رأسها معالجة النشر العلمي، والحاجة لآلية توفير دعم مالي مستمر للبحث، وآلية ومرونة الصرف على البحوث مع الحفاظ على مميزات المملكة، ومكانتها وتشريعاتها بجانب الأولويات الوطنية في البحث العلمي.
وناقش المشاركون واقع البحث العلمي مع التركيز على توجيه البحوث، والاهتمام بصيانة وتشغيل المراكز البحثية، وتأهيل الكوادر العلمية، والاستفادة من أعداد الباحثين في الجامعات.
وشهد اللقاء مشاركة رؤساء جامعات الملك سعود، والإمام محمد بن سعود الإسلامية، والملك عبدالعزيز، وأم القرى، والملك فيصل، والإمام عبدالرحمن بن فيصل، وجامعة الملك خالد، والوكلاء والقياديين المعنيين بالبحث والابتكار والشراكات الجامعية.
09 نوفمبر 2020 – 23 ربيع الأول 1442
11:54 PM
قدموا عدة مقترحات أبرزها معالجة النشر وتوفير دعم مالي مستمر للبحث العلمي
انطلقت، اليوم الاثنين، سلسلة اللقاءات التشاورية مع رؤساء الجامعات بعنوان “البحث والابتكار والتنمية الوطنية: مراجعات وتطلعات”، برعاية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، وذلك بمقر الوزارة بالرياض.
وتفصيلاً، تهدف وزارة التعليم من سلسلة هذه اللقاءات إلى تعزيز دور البحث والابتكار وأثره في التنمية الوطنية، ورفع جودة التعاون المحلي والدولي في مجالات البحث والابتكار مع الارتقاء بمستوى البحث والابتكار بالجامعات، من خلال إيجاد الممكنات وتذليل الصعوبات.
واستعرض رؤساء الجامعات في اللقاء الأول ضمن سلسلة اللقاءات التشاورية أربعة محاور أساسية، تتضمن: حالة البحث العلمي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق الأولويات الوطنية، وحالة التعاون المحلي والدولي بالجامعات السعودية ودورها في تحقيق هذه الأولويات، وأيضاً حالة الابتكار وريادة الأعمال ومنظومة التنمية الوطنية للجامعات، مع استعراض المبادرات والمشاريع ذات الصلة، والمبادرات والتطلعات، إضافة إلى مناقشة التصنيف الأكاديمي للجامعات على المستوى العالمي، واللوائح والتنظيمات ذات الصلة بالبحث والابتكار وتحدياتها.
وقدم رؤساء الجامعات المشاركون عدة مقترحات عن حالة البحث العلمي بالجامعات، وعلى رأسها معالجة النشر العلمي، والحاجة لآلية توفير دعم مالي مستمر للبحث، وآلية ومرونة الصرف على البحوث مع الحفاظ على مميزات المملكة، ومكانتها وتشريعاتها بجانب الأولويات الوطنية في البحث العلمي.
وناقش المشاركون واقع البحث العلمي مع التركيز على توجيه البحوث، والاهتمام بصيانة وتشغيل المراكز البحثية، وتأهيل الكوادر العلمية، والاستفادة من أعداد الباحثين في الجامعات.
وشهد اللقاء مشاركة رؤساء جامعات الملك سعود، والإمام محمد بن سعود الإسلامية، والملك عبدالعزيز، وأم القرى، والملك فيصل، والإمام عبدالرحمن بن فيصل، وجامعة الملك خالد، والوكلاء والقياديين المعنيين بالبحث والابتكار والشراكات الجامعية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link