[ad_1]
وتأتي هذه التصريحات رغم تأكيد رئيس مركز البحوث البرلمانية الإيرانية علي رضا زكاني،، قبل أيام أن «معظم منشآت التخصيب في البلاد تدمرت خلال هجوم نطنز»، منتقداً بشدة أجهزة الأمن في البلاد، معتبراً أن إيران أصبحت «جنة للجواسیس».
وقال في مقابلة على شبكة أفق: «تعرضت آلاف عدة من أجهزة الطرد المركزي للتلف والتدمير في نطنز»، وسط وعود كاذبة للمسؤولين الحكوميين بتركيب أجهزة متطورة.
وكان رئيس لجنة الطاقة في البرلمان الإيراني فريدون عباسي، كشف أن «متفجرات زرعت في طاولة من الوزن الثقيل ونقلت إلى قلب منشأة نطنز»، في عملية تفجير نظيفة.
وأفاد الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بأن التخريب في نطنز كان هذه المرة «عبارة عن عملية معقدة، عبر تفجير نظام توزيع الطاقة والكابلات المتعلقة بالبطاريات الكهربائية، التي قطعت التيار الكهربائي عن أجهزة الطرد المركزي». وتابع: «العدو خطط للانفجار بطريقة تجعل كلاً من نظام توزيع الطاقة في الموقع والكابل القادم من البطاريات محطماً».
[ad_2]
Source link