[ad_1]
تقارير عالمية تتحدث عن “السياسات الفاشلة”
رفعت منظمة مناصرة للمسلمين، دعوى قضائية ضد فيسبوك، وتقارير صحفية عالمية كشفت السر وراء ذلك.
وأوضح موقع “بزنس إنسايدر” تفاصيل تلك الدعوى القضائية، التي جاءت بسبب فشل فيسبوك في تقليص ومحاصرة خطاب الكراهية ضد المسلمين.
وأشارت المنظمة في دعواها إلى أن سياسات فيسبوك الفاشلة، لم تتمكن من إيقاف خطاب الإسلاموفوبيا من على منصاتها.
وقال مجموعة الحقوق المدنية “مسلم أدفوكيتس” في دعواها ضد فيسبوك ومديريها التنفيذيين، إن مسؤولي فيسبوك متهمون بالكذب على الكونغرس الأمريكي، بشأن تعديل خطاب الكراهية.
ولفتت الدعوى المرفوعة في محكمة مقاطعة كولومبيا العليا، إلى أن مسؤولي فيسبوك أبلغوا الكونغرس بالتزامهم بإزالة المحتوى الذي ينتهك السياسات، بما في ذلك تأكيد مديرة العمليات شيريل ساندبرغ، أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، أن فيسبوك عندما ستجد محتوى ينتهك سياساتها ستزيله فوراً.
ومع ذلك، قالت منظمة Muslim Advocates إن المنظمة قدمت لفيسبوك قائمة تضم 26 مجموعة تنشر الكراهية ضد المسلمين في عام 2017، ومع ذلك لا تزال 19 منها نشطة.
وتزعم الدعوى أن فيسبوك سمح لرجل هدّد بقتل عضوة الكونغرس إلهان عمر، بنشر “محتوى عنيف وعنصري لسنوات”، وأن الشركة فشلت في إزالة مجموعة تسمى “الموت لقتل أعضاء الطائفة الإسلامية الإسلامية”، حتى بعدما لفتت الأستاذة بجامعة إيلون، ميغان سكوير، انتباه فيسبوك إليه.
وقال متحدث باسم فيسبوك: “نحن لا نسمح بخطاب الكراهية على فيسبوك ونعمل بانتظام مع الخبراء والمنظمات غير الربحية وأصحاب المصلحة للمساعدة على التأكد من أن فيسبوك مكان آمن للجميع، والاعتراف بأن الخطاب المعادي للمسلمين يمكن أن يتخذ أشكالاً مختلفة”.
وتابع في بيان رسمي “لقد استثمرنا في تقنيات الذكاء الاصطناعي للقضاء على خطاب الكراهية، ونكتشف بشكل استباقي 97 بالمائة مما نزيله”.
منظمة إسلامية تقاضي فيسبوك.. ما السر؟
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-04-11
رفعت منظمة مناصرة للمسلمين، دعوى قضائية ضد فيسبوك، وتقارير صحفية عالمية كشفت السر وراء ذلك.
وأوضح موقع “بزنس إنسايدر” تفاصيل تلك الدعوى القضائية، التي جاءت بسبب فشل فيسبوك في تقليص ومحاصرة خطاب الكراهية ضد المسلمين.
وأشارت المنظمة في دعواها إلى أن سياسات فيسبوك الفاشلة، لم تتمكن من إيقاف خطاب الإسلاموفوبيا من على منصاتها.
وقال مجموعة الحقوق المدنية “مسلم أدفوكيتس” في دعواها ضد فيسبوك ومديريها التنفيذيين، إن مسؤولي فيسبوك متهمون بالكذب على الكونغرس الأمريكي، بشأن تعديل خطاب الكراهية.
ولفتت الدعوى المرفوعة في محكمة مقاطعة كولومبيا العليا، إلى أن مسؤولي فيسبوك أبلغوا الكونغرس بالتزامهم بإزالة المحتوى الذي ينتهك السياسات، بما في ذلك تأكيد مديرة العمليات شيريل ساندبرغ، أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، أن فيسبوك عندما ستجد محتوى ينتهك سياساتها ستزيله فوراً.
ومع ذلك، قالت منظمة Muslim Advocates إن المنظمة قدمت لفيسبوك قائمة تضم 26 مجموعة تنشر الكراهية ضد المسلمين في عام 2017، ومع ذلك لا تزال 19 منها نشطة.
وتزعم الدعوى أن فيسبوك سمح لرجل هدّد بقتل عضوة الكونغرس إلهان عمر، بنشر “محتوى عنيف وعنصري لسنوات”، وأن الشركة فشلت في إزالة مجموعة تسمى “الموت لقتل أعضاء الطائفة الإسلامية الإسلامية”، حتى بعدما لفتت الأستاذة بجامعة إيلون، ميغان سكوير، انتباه فيسبوك إليه.
وقال متحدث باسم فيسبوك: “نحن لا نسمح بخطاب الكراهية على فيسبوك ونعمل بانتظام مع الخبراء والمنظمات غير الربحية وأصحاب المصلحة للمساعدة على التأكد من أن فيسبوك مكان آمن للجميع، والاعتراف بأن الخطاب المعادي للمسلمين يمكن أن يتخذ أشكالاً مختلفة”.
وتابع في بيان رسمي “لقد استثمرنا في تقنيات الذكاء الاصطناعي للقضاء على خطاب الكراهية، ونكتشف بشكل استباقي 97 بالمائة مما نزيله”.
11 إبريل 2021 – 29 شعبان 1442
12:32 PM
تقارير عالمية تتحدث عن “السياسات الفاشلة”
رفعت منظمة مناصرة للمسلمين، دعوى قضائية ضد فيسبوك، وتقارير صحفية عالمية كشفت السر وراء ذلك.
وأوضح موقع “بزنس إنسايدر” تفاصيل تلك الدعوى القضائية، التي جاءت بسبب فشل فيسبوك في تقليص ومحاصرة خطاب الكراهية ضد المسلمين.
وأشارت المنظمة في دعواها إلى أن سياسات فيسبوك الفاشلة، لم تتمكن من إيقاف خطاب الإسلاموفوبيا من على منصاتها.
وقال مجموعة الحقوق المدنية “مسلم أدفوكيتس” في دعواها ضد فيسبوك ومديريها التنفيذيين، إن مسؤولي فيسبوك متهمون بالكذب على الكونغرس الأمريكي، بشأن تعديل خطاب الكراهية.
ولفتت الدعوى المرفوعة في محكمة مقاطعة كولومبيا العليا، إلى أن مسؤولي فيسبوك أبلغوا الكونغرس بالتزامهم بإزالة المحتوى الذي ينتهك السياسات، بما في ذلك تأكيد مديرة العمليات شيريل ساندبرغ، أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ، أن فيسبوك عندما ستجد محتوى ينتهك سياساتها ستزيله فوراً.
ومع ذلك، قالت منظمة Muslim Advocates إن المنظمة قدمت لفيسبوك قائمة تضم 26 مجموعة تنشر الكراهية ضد المسلمين في عام 2017، ومع ذلك لا تزال 19 منها نشطة.
وتزعم الدعوى أن فيسبوك سمح لرجل هدّد بقتل عضوة الكونغرس إلهان عمر، بنشر “محتوى عنيف وعنصري لسنوات”، وأن الشركة فشلت في إزالة مجموعة تسمى “الموت لقتل أعضاء الطائفة الإسلامية الإسلامية”، حتى بعدما لفتت الأستاذة بجامعة إيلون، ميغان سكوير، انتباه فيسبوك إليه.
وقال متحدث باسم فيسبوك: “نحن لا نسمح بخطاب الكراهية على فيسبوك ونعمل بانتظام مع الخبراء والمنظمات غير الربحية وأصحاب المصلحة للمساعدة على التأكد من أن فيسبوك مكان آمن للجميع، والاعتراف بأن الخطاب المعادي للمسلمين يمكن أن يتخذ أشكالاً مختلفة”.
وتابع في بيان رسمي “لقد استثمرنا في تقنيات الذكاء الاصطناعي للقضاء على خطاب الكراهية، ونكتشف بشكل استباقي 97 بالمائة مما نزيله”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link