[ad_1]
تقديم مئات الحقائب الصحية لمدرسة التمريض في العاصمة نيامي
قام مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في النيجر، بتوزيع مئات السلال الغذائية ومتطلبات الإيواء من الفرش والحصائر والبطانيات والناموسيات في المناطق التي اجتاحتها السيول والفيضانات، وشردت آلاف الأهالي والعائلات في النيجر مؤخرًا.
وذكر مدير مكتب الندوة، أن الفيضانات جرفت العديد من المنازل في كثير من المناطق والأقاليم الكبيرة، وأصبح الناس في العراء بلا مأوى، وأدى ذلك إلى انتشار الملاريا بسبب ركود الماء وتكاثر البعوض؛ فسارعت الندوة بهذه المبادرة لتخفف من وقع هذه الأزمة عن المتضررين.
وكان المكتب قد وزع -مع بداية الأزمة- مئات الحقائب الصحية على مدرسة التمريض في العاصمة نيامي؛ لتسهم في تدريباتهم وقوافلهم الطبية التي تساعد السكان في التصدي لوباء الملاريا.
وثمّن وزير الصحة الأسبق د.بري أحمد، جهود المملكة العربية السعودية وشعبها المعطاء في تلبيتهم لاحتياج الأهالي المتضررين من الأوبئة والفيضانات.
الندوة العالمية توزع السلال الغذائية على متضرري فيضانات النيجر
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-04-07
قام مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في النيجر، بتوزيع مئات السلال الغذائية ومتطلبات الإيواء من الفرش والحصائر والبطانيات والناموسيات في المناطق التي اجتاحتها السيول والفيضانات، وشردت آلاف الأهالي والعائلات في النيجر مؤخرًا.
وذكر مدير مكتب الندوة، أن الفيضانات جرفت العديد من المنازل في كثير من المناطق والأقاليم الكبيرة، وأصبح الناس في العراء بلا مأوى، وأدى ذلك إلى انتشار الملاريا بسبب ركود الماء وتكاثر البعوض؛ فسارعت الندوة بهذه المبادرة لتخفف من وقع هذه الأزمة عن المتضررين.
وكان المكتب قد وزع -مع بداية الأزمة- مئات الحقائب الصحية على مدرسة التمريض في العاصمة نيامي؛ لتسهم في تدريباتهم وقوافلهم الطبية التي تساعد السكان في التصدي لوباء الملاريا.
وثمّن وزير الصحة الأسبق د.بري أحمد، جهود المملكة العربية السعودية وشعبها المعطاء في تلبيتهم لاحتياج الأهالي المتضررين من الأوبئة والفيضانات.
07 إبريل 2021 – 25 شعبان 1442
02:04 PM
تقديم مئات الحقائب الصحية لمدرسة التمريض في العاصمة نيامي
قام مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في النيجر، بتوزيع مئات السلال الغذائية ومتطلبات الإيواء من الفرش والحصائر والبطانيات والناموسيات في المناطق التي اجتاحتها السيول والفيضانات، وشردت آلاف الأهالي والعائلات في النيجر مؤخرًا.
وذكر مدير مكتب الندوة، أن الفيضانات جرفت العديد من المنازل في كثير من المناطق والأقاليم الكبيرة، وأصبح الناس في العراء بلا مأوى، وأدى ذلك إلى انتشار الملاريا بسبب ركود الماء وتكاثر البعوض؛ فسارعت الندوة بهذه المبادرة لتخفف من وقع هذه الأزمة عن المتضررين.
وكان المكتب قد وزع -مع بداية الأزمة- مئات الحقائب الصحية على مدرسة التمريض في العاصمة نيامي؛ لتسهم في تدريباتهم وقوافلهم الطبية التي تساعد السكان في التصدي لوباء الملاريا.
وثمّن وزير الصحة الأسبق د.بري أحمد، جهود المملكة العربية السعودية وشعبها المعطاء في تلبيتهم لاحتياج الأهالي المتضررين من الأوبئة والفيضانات.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link