بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة.. “العلا” ترحب بضيوفها من جميع

بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة.. “العلا” ترحب بضيوفها من جميع

[ad_1]

تقدم جميع التسهيلات لهم بإصدار تأشيرات متعددة لمدة عام عبر الإنترنت

تعد العلا أحد أهم الوجهات السياحية في المملكة والعالم، نظراً لما تمتاز به من طبيعة خلابة وإطلالات جمالية قلما تجدها، كما تتنوع مناظرها الجمالية بين الأخضر والأصفر والسماء الصافية وتنوع أساليب الترفيه بها.

وتعتبر العلا أحد أكبر نقاط الجذب لسياح العالم إلى السعودية، حيث تتوفر الإطلالة الحالمة على الكون؛ من خلال سماء صافية تتدرج ألوانها في الأفق؛ وإقامة تحيط بها جبال مثالية لمشهد هوليودي، مع تموجات تعكس بريقاً من الأحمر والذهبي لشمس فتية، ومناظر طبيعة صحراوية درامية يغمرها نسيم لطيف، يضفي إحساساً بالخلود لمشهد لم يتغير منذ آلاف السنين.

وترحب العلا بضيوفها من جميع أنحاء العالم، وتقدم المملكة جميع التسهيلات بإصدار تأشيرات متعددة لمدة عام عبر الإنترنت، تمكن السائحين من زيارة العلا بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة، وبما توفره من مساحة خضراء ترحيبية، وسط منحدرات الجبال الرملية الشاهقة، وواحات النخيل، وينابيع المياه العذبة، ومركز التسوق وتناول الطعام والترفيه، في واحة ساحرة تنام نهاراً، وتزدهر في برودة المساء، مع سكان مرحبين كرماء.

وتوصف العلا بأنها أعظم تحفة عرفها الزمن، تعتبر من أقدم المحافظات في شبه الجزيرة العربية وموطن الحِجر، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.

والعلا، أرض عُرِفَت بأهميتها التاريخية والجيولوجية والجغرافية، كما استمدت هذه المحافظة العريقة أهميتها من وقوعها على مفترق الطرق الواقع في طريق الحرير وطريق البخور.

ومن يريد الهروب إلى هدوء واحة الصحراء فليس أمامه أفضل من العلا كوجهة لتحقيق مبتغاه، حيث إنها وجهةً جديرةً بالزيارة نظراً لعمق تراثها البشري وغناها بالعجائب الطبيعية التي تنتظر استكشافها، حيث لا توجد الكثير من المواقع في العالم التي يمكنها أن تفخر بمثل هذا المزيج الغني من التراث والثقافة والجمال الطبيعي.

كما تُسبغ العلا على زوّارها شعوراً بالانفتاح والرحابة والهدوء الذي يُغري الزوّار للتجول في متحف العلا الحي، وبدءاً من متاهات التكوينات الصخرية الدرامية والكثبان الرملية المتدحرجة، مروراً بالوادي المغطى بأشجار النخيل والحمضيات، ووصولاً إلى القرائن التي تعود إلى آلاف السنين في تدفقات الحمم البازلتية، يجد الزائرين تواصلاً مع عجائبها الطبيعية الكثيرة.

ويمكن الاستمتاع بالكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها في العلا ومن بينها زيارة جبل الفيل، ومسار البرتقال والوادي، وموقع الحجر الأثري، وتجربة الدراجات الهجينة في الحجر، وكذلك الديوان وجبل أثلب، بالإضافة إلى منتجع برزان العلا، وجبل عكمة، ومنتجع شلال، وطنطورة، حرة عويرض، وغيرها الكثير والكثير.

وتتجه العلا إلى أن تستقطب أكثر من مليوني زائر بحلول عام 2035، عبر تطوير محافظة العلا لوجهة تراثية وثقافية وسياحية عالمية استثنائية، وتعزيز قدرة المطار على استقبال الرحلات الدولية المباشرة من مختلف الوجهات الإقليمية والدولية إليها.

جدير بالذكر، أن درجات الحرارة في العلا تتراوح بين 15 درجة مئوية، و25 منها، وهي تعرف مناخاً دافئاً في النهار يميل إلى البرودة ليلاً، مع انخفاض في درجات الحرارة، ويعتبر الشتاء هو الموسم الأمثل خلال العام لزيارتها، مع إحضار ملابس ثقيلة في حقيبتك خلال الزيارة.

بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة.. “العلا” ترحب بضيوفها من جميع أنحاء العالم


سبق

تعد العلا أحد أهم الوجهات السياحية في المملكة والعالم، نظراً لما تمتاز به من طبيعة خلابة وإطلالات جمالية قلما تجدها، كما تتنوع مناظرها الجمالية بين الأخضر والأصفر والسماء الصافية وتنوع أساليب الترفيه بها.

وتعتبر العلا أحد أكبر نقاط الجذب لسياح العالم إلى السعودية، حيث تتوفر الإطلالة الحالمة على الكون؛ من خلال سماء صافية تتدرج ألوانها في الأفق؛ وإقامة تحيط بها جبال مثالية لمشهد هوليودي، مع تموجات تعكس بريقاً من الأحمر والذهبي لشمس فتية، ومناظر طبيعة صحراوية درامية يغمرها نسيم لطيف، يضفي إحساساً بالخلود لمشهد لم يتغير منذ آلاف السنين.

وترحب العلا بضيوفها من جميع أنحاء العالم، وتقدم المملكة جميع التسهيلات بإصدار تأشيرات متعددة لمدة عام عبر الإنترنت، تمكن السائحين من زيارة العلا بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة، وبما توفره من مساحة خضراء ترحيبية، وسط منحدرات الجبال الرملية الشاهقة، وواحات النخيل، وينابيع المياه العذبة، ومركز التسوق وتناول الطعام والترفيه، في واحة ساحرة تنام نهاراً، وتزدهر في برودة المساء، مع سكان مرحبين كرماء.

وتوصف العلا بأنها أعظم تحفة عرفها الزمن، تعتبر من أقدم المحافظات في شبه الجزيرة العربية وموطن الحِجر، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.

والعلا، أرض عُرِفَت بأهميتها التاريخية والجيولوجية والجغرافية، كما استمدت هذه المحافظة العريقة أهميتها من وقوعها على مفترق الطرق الواقع في طريق الحرير وطريق البخور.

ومن يريد الهروب إلى هدوء واحة الصحراء فليس أمامه أفضل من العلا كوجهة لتحقيق مبتغاه، حيث إنها وجهةً جديرةً بالزيارة نظراً لعمق تراثها البشري وغناها بالعجائب الطبيعية التي تنتظر استكشافها، حيث لا توجد الكثير من المواقع في العالم التي يمكنها أن تفخر بمثل هذا المزيج الغني من التراث والثقافة والجمال الطبيعي.

كما تُسبغ العلا على زوّارها شعوراً بالانفتاح والرحابة والهدوء الذي يُغري الزوّار للتجول في متحف العلا الحي، وبدءاً من متاهات التكوينات الصخرية الدرامية والكثبان الرملية المتدحرجة، مروراً بالوادي المغطى بأشجار النخيل والحمضيات، ووصولاً إلى القرائن التي تعود إلى آلاف السنين في تدفقات الحمم البازلتية، يجد الزائرين تواصلاً مع عجائبها الطبيعية الكثيرة.

ويمكن الاستمتاع بالكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها في العلا ومن بينها زيارة جبل الفيل، ومسار البرتقال والوادي، وموقع الحجر الأثري، وتجربة الدراجات الهجينة في الحجر، وكذلك الديوان وجبل أثلب، بالإضافة إلى منتجع برزان العلا، وجبل عكمة، ومنتجع شلال، وطنطورة، حرة عويرض، وغيرها الكثير والكثير.

وتتجه العلا إلى أن تستقطب أكثر من مليوني زائر بحلول عام 2035، عبر تطوير محافظة العلا لوجهة تراثية وثقافية وسياحية عالمية استثنائية، وتعزيز قدرة المطار على استقبال الرحلات الدولية المباشرة من مختلف الوجهات الإقليمية والدولية إليها.

جدير بالذكر، أن درجات الحرارة في العلا تتراوح بين 15 درجة مئوية، و25 منها، وهي تعرف مناخاً دافئاً في النهار يميل إلى البرودة ليلاً، مع انخفاض في درجات الحرارة، ويعتبر الشتاء هو الموسم الأمثل خلال العام لزيارتها، مع إحضار ملابس ثقيلة في حقيبتك خلال الزيارة.

05 إبريل 2021 – 23 شعبان 1442

11:21 PM


تقدم جميع التسهيلات لهم بإصدار تأشيرات متعددة لمدة عام عبر الإنترنت

تعد العلا أحد أهم الوجهات السياحية في المملكة والعالم، نظراً لما تمتاز به من طبيعة خلابة وإطلالات جمالية قلما تجدها، كما تتنوع مناظرها الجمالية بين الأخضر والأصفر والسماء الصافية وتنوع أساليب الترفيه بها.

وتعتبر العلا أحد أكبر نقاط الجذب لسياح العالم إلى السعودية، حيث تتوفر الإطلالة الحالمة على الكون؛ من خلال سماء صافية تتدرج ألوانها في الأفق؛ وإقامة تحيط بها جبال مثالية لمشهد هوليودي، مع تموجات تعكس بريقاً من الأحمر والذهبي لشمس فتية، ومناظر طبيعة صحراوية درامية يغمرها نسيم لطيف، يضفي إحساساً بالخلود لمشهد لم يتغير منذ آلاف السنين.

وترحب العلا بضيوفها من جميع أنحاء العالم، وتقدم المملكة جميع التسهيلات بإصدار تأشيرات متعددة لمدة عام عبر الإنترنت، تمكن السائحين من زيارة العلا بمعالمها الساحرة ومكافآتها المبهجة، وبما توفره من مساحة خضراء ترحيبية، وسط منحدرات الجبال الرملية الشاهقة، وواحات النخيل، وينابيع المياه العذبة، ومركز التسوق وتناول الطعام والترفيه، في واحة ساحرة تنام نهاراً، وتزدهر في برودة المساء، مع سكان مرحبين كرماء.

وتوصف العلا بأنها أعظم تحفة عرفها الزمن، تعتبر من أقدم المحافظات في شبه الجزيرة العربية وموطن الحِجر، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.

والعلا، أرض عُرِفَت بأهميتها التاريخية والجيولوجية والجغرافية، كما استمدت هذه المحافظة العريقة أهميتها من وقوعها على مفترق الطرق الواقع في طريق الحرير وطريق البخور.

ومن يريد الهروب إلى هدوء واحة الصحراء فليس أمامه أفضل من العلا كوجهة لتحقيق مبتغاه، حيث إنها وجهةً جديرةً بالزيارة نظراً لعمق تراثها البشري وغناها بالعجائب الطبيعية التي تنتظر استكشافها، حيث لا توجد الكثير من المواقع في العالم التي يمكنها أن تفخر بمثل هذا المزيج الغني من التراث والثقافة والجمال الطبيعي.

كما تُسبغ العلا على زوّارها شعوراً بالانفتاح والرحابة والهدوء الذي يُغري الزوّار للتجول في متحف العلا الحي، وبدءاً من متاهات التكوينات الصخرية الدرامية والكثبان الرملية المتدحرجة، مروراً بالوادي المغطى بأشجار النخيل والحمضيات، ووصولاً إلى القرائن التي تعود إلى آلاف السنين في تدفقات الحمم البازلتية، يجد الزائرين تواصلاً مع عجائبها الطبيعية الكثيرة.

ويمكن الاستمتاع بالكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها في العلا ومن بينها زيارة جبل الفيل، ومسار البرتقال والوادي، وموقع الحجر الأثري، وتجربة الدراجات الهجينة في الحجر، وكذلك الديوان وجبل أثلب، بالإضافة إلى منتجع برزان العلا، وجبل عكمة، ومنتجع شلال، وطنطورة، حرة عويرض، وغيرها الكثير والكثير.

وتتجه العلا إلى أن تستقطب أكثر من مليوني زائر بحلول عام 2035، عبر تطوير محافظة العلا لوجهة تراثية وثقافية وسياحية عالمية استثنائية، وتعزيز قدرة المطار على استقبال الرحلات الدولية المباشرة من مختلف الوجهات الإقليمية والدولية إليها.

جدير بالذكر، أن درجات الحرارة في العلا تتراوح بين 15 درجة مئوية، و25 منها، وهي تعرف مناخاً دافئاً في النهار يميل إلى البرودة ليلاً، مع انخفاض في درجات الحرارة، ويعتبر الشتاء هو الموسم الأمثل خلال العام لزيارتها، مع إحضار ملابس ثقيلة في حقيبتك خلال الزيارة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply