[ad_1]
حذر: البنوك يمكن أن تكون مدخلاً للاحتيال الإلكتروني
لحماية حسابك البنكي من السرقة والاحتيال عبر الإنترنت، يقدم الكاتب الصحفي فهد الأحمدي عشـرة مبادئ أو نصائح تضمن عدم وقوع المواطن ضحية للاحتيالات الإلكترونية، محذرًا من أن البنوك يمكن أن تكون مدخلاً للاحتيال بسبب تهاون البعض وعدم فهمه لأساليب التقنية.
وفي مقاله “البنوك لا تحمي المغفلين” بصحيفة “الاقتصادية”، يقول الأحمدي: “البنوك يمكن أن تكون مدخلًا للاحتيال عليك بطريقة إلكترونية. يمكن أن يتسبب جهلك وتهاونك “وعدم فهمك لهذه الطرق” بفقد أموالك لمصلحة محتالين ينتحلون اسمها ويدعون تقديم خدماتها.
10 مبادئ تحميك من الاحتيالات الإلكترونية
ويعلق “الأحمدي” قائلاً: “لن أكرر النصائح التي تحذرك منها البنوك دائمًا، ولكنني سأزودك بعشـرة مبادئ تضمن عدم وقوعك ضحية للاحتيالات الإلكترونية التي قد تتم من خلالها:
1- تذكر أولاً، أن عصر “الكاش” شارف على الانتهاء، وأن لصوص هذه الأيام لا يحتاجون إلى سرقـة نقودك التقليدية، بـل إلى سرقة بياناتك البنكية وأرقامك السرية.
2- وتذكر ثانيًا، أن أعظم مصدر لتسريب البيانات البنكية هـو “أصحاب الحسابات نفسها”، وأن المحتال “المحترف” يمكنه الاستيلاء عليها عبر تقنية البلوتوث أو الواي فاي أو من خلال صورة أرسلتها بالواتساب.
3- وتخلى ثالثًا عن حسن النية ودماثة الأخلاق، وكن سيء الظن وشرس الأخلاق مع كل من يطلب بياناتك البنكية “فحتى موظف البنك لا يـسمح له بذلك”.
4- وهذا يعني ضرورة الشك في كل إنسان لا تقابله “وجهًا لوجه” أو يتواصل معك “من وراء حجاب” عبر الهاتف، والبريد الإلكتروني، ووسائل التواصل الاجتماعي.
5- وبخصوص الهاتف، في الأغلب ما يأتيك الاتصال المزيف من دولة لا تعرف مفتاحها الدولي، وعـبر هاتف متحرك “وليس أرضيًا” ومن محـتال “إن لم يدع أنك مسحور” يدعي أنه مكلف من البنك بـتحديث معلوماتك.
6- أما البريد الإلكتروني فـيأتي في الأغلب كرسالة ركيكة خالية من شعار الشركة واسمها الرسمي لا يتضمن علامة القفل https ويصلك عبر خدمة بريدية عامة مثل:hotmail ,gmail,outlook وليس نطاقًا مستقلاً أو موقعًا خاصًا بالشركة.
7- ومن أكثر طرق الاحتيال إيلامًا استغلال عواطفك الدينية لتوريطك بمنتجات مالية تزيد فوائدها عن البنوك التقليدية.. وبكلام أكثر صراحة، لا تأخذ قرضًا بفائدة ظالمة لمجرد أنه “شرعي”.
8- أما أكثرها إثارة للشفقة، فهي أن تتلقى اتصالاً من شركة قانونية مزيفة، أو مكتب محاماة وهمي، يدعي قدرته على استعادة حقك المنهوب “ولكنهم يحتاجون فقط إلى رقم الحساب الذي تمت منه عملية الاحتيال”.
9- واحذر بوجه عام مـن: الدخول في مساهمات وهمية، أو دعوات توظيف الأموال، أو إغراءات منحك أرباحًا خارقة “أكبر من البنوك، وأجمل من الواقع”.
10- وأخيرًا، تذكر أن النصائح كـثيرة، وأن طرق الاحتيال متـجددة، ولكن “خط دفاعك الأول” يظـل هـو الوعـي، والحذر، والاحتفاظ بأرقامك السرية، والشك في كل من يطلب بياناتك المالية”.
“الأحمدي”: 10 نصائح لتحمي حسابك البنكي من السرقة والاحتيال
أيمن حسن
سبق
2021-04-03
لحماية حسابك البنكي من السرقة والاحتيال عبر الإنترنت، يقدم الكاتب الصحفي فهد الأحمدي عشـرة مبادئ أو نصائح تضمن عدم وقوع المواطن ضحية للاحتيالات الإلكترونية، محذرًا من أن البنوك يمكن أن تكون مدخلاً للاحتيال بسبب تهاون البعض وعدم فهمه لأساليب التقنية.
وفي مقاله “البنوك لا تحمي المغفلين” بصحيفة “الاقتصادية”، يقول الأحمدي: “البنوك يمكن أن تكون مدخلًا للاحتيال عليك بطريقة إلكترونية. يمكن أن يتسبب جهلك وتهاونك “وعدم فهمك لهذه الطرق” بفقد أموالك لمصلحة محتالين ينتحلون اسمها ويدعون تقديم خدماتها.
10 مبادئ تحميك من الاحتيالات الإلكترونية
ويعلق “الأحمدي” قائلاً: “لن أكرر النصائح التي تحذرك منها البنوك دائمًا، ولكنني سأزودك بعشـرة مبادئ تضمن عدم وقوعك ضحية للاحتيالات الإلكترونية التي قد تتم من خلالها:
1- تذكر أولاً، أن عصر “الكاش” شارف على الانتهاء، وأن لصوص هذه الأيام لا يحتاجون إلى سرقـة نقودك التقليدية، بـل إلى سرقة بياناتك البنكية وأرقامك السرية.
2- وتذكر ثانيًا، أن أعظم مصدر لتسريب البيانات البنكية هـو “أصحاب الحسابات نفسها”، وأن المحتال “المحترف” يمكنه الاستيلاء عليها عبر تقنية البلوتوث أو الواي فاي أو من خلال صورة أرسلتها بالواتساب.
3- وتخلى ثالثًا عن حسن النية ودماثة الأخلاق، وكن سيء الظن وشرس الأخلاق مع كل من يطلب بياناتك البنكية “فحتى موظف البنك لا يـسمح له بذلك”.
4- وهذا يعني ضرورة الشك في كل إنسان لا تقابله “وجهًا لوجه” أو يتواصل معك “من وراء حجاب” عبر الهاتف، والبريد الإلكتروني، ووسائل التواصل الاجتماعي.
5- وبخصوص الهاتف، في الأغلب ما يأتيك الاتصال المزيف من دولة لا تعرف مفتاحها الدولي، وعـبر هاتف متحرك “وليس أرضيًا” ومن محـتال “إن لم يدع أنك مسحور” يدعي أنه مكلف من البنك بـتحديث معلوماتك.
6- أما البريد الإلكتروني فـيأتي في الأغلب كرسالة ركيكة خالية من شعار الشركة واسمها الرسمي لا يتضمن علامة القفل https ويصلك عبر خدمة بريدية عامة مثل:hotmail ,gmail,outlook وليس نطاقًا مستقلاً أو موقعًا خاصًا بالشركة.
7- ومن أكثر طرق الاحتيال إيلامًا استغلال عواطفك الدينية لتوريطك بمنتجات مالية تزيد فوائدها عن البنوك التقليدية.. وبكلام أكثر صراحة، لا تأخذ قرضًا بفائدة ظالمة لمجرد أنه “شرعي”.
8- أما أكثرها إثارة للشفقة، فهي أن تتلقى اتصالاً من شركة قانونية مزيفة، أو مكتب محاماة وهمي، يدعي قدرته على استعادة حقك المنهوب “ولكنهم يحتاجون فقط إلى رقم الحساب الذي تمت منه عملية الاحتيال”.
9- واحذر بوجه عام مـن: الدخول في مساهمات وهمية، أو دعوات توظيف الأموال، أو إغراءات منحك أرباحًا خارقة “أكبر من البنوك، وأجمل من الواقع”.
10- وأخيرًا، تذكر أن النصائح كـثيرة، وأن طرق الاحتيال متـجددة، ولكن “خط دفاعك الأول” يظـل هـو الوعـي، والحذر، والاحتفاظ بأرقامك السرية، والشك في كل من يطلب بياناتك المالية”.
03 إبريل 2021 – 21 شعبان 1442
07:20 PM
حذر: البنوك يمكن أن تكون مدخلاً للاحتيال الإلكتروني
لحماية حسابك البنكي من السرقة والاحتيال عبر الإنترنت، يقدم الكاتب الصحفي فهد الأحمدي عشـرة مبادئ أو نصائح تضمن عدم وقوع المواطن ضحية للاحتيالات الإلكترونية، محذرًا من أن البنوك يمكن أن تكون مدخلاً للاحتيال بسبب تهاون البعض وعدم فهمه لأساليب التقنية.
وفي مقاله “البنوك لا تحمي المغفلين” بصحيفة “الاقتصادية”، يقول الأحمدي: “البنوك يمكن أن تكون مدخلًا للاحتيال عليك بطريقة إلكترونية. يمكن أن يتسبب جهلك وتهاونك “وعدم فهمك لهذه الطرق” بفقد أموالك لمصلحة محتالين ينتحلون اسمها ويدعون تقديم خدماتها.
10 مبادئ تحميك من الاحتيالات الإلكترونية
ويعلق “الأحمدي” قائلاً: “لن أكرر النصائح التي تحذرك منها البنوك دائمًا، ولكنني سأزودك بعشـرة مبادئ تضمن عدم وقوعك ضحية للاحتيالات الإلكترونية التي قد تتم من خلالها:
1- تذكر أولاً، أن عصر “الكاش” شارف على الانتهاء، وأن لصوص هذه الأيام لا يحتاجون إلى سرقـة نقودك التقليدية، بـل إلى سرقة بياناتك البنكية وأرقامك السرية.
2- وتذكر ثانيًا، أن أعظم مصدر لتسريب البيانات البنكية هـو “أصحاب الحسابات نفسها”، وأن المحتال “المحترف” يمكنه الاستيلاء عليها عبر تقنية البلوتوث أو الواي فاي أو من خلال صورة أرسلتها بالواتساب.
3- وتخلى ثالثًا عن حسن النية ودماثة الأخلاق، وكن سيء الظن وشرس الأخلاق مع كل من يطلب بياناتك البنكية “فحتى موظف البنك لا يـسمح له بذلك”.
4- وهذا يعني ضرورة الشك في كل إنسان لا تقابله “وجهًا لوجه” أو يتواصل معك “من وراء حجاب” عبر الهاتف، والبريد الإلكتروني، ووسائل التواصل الاجتماعي.
5- وبخصوص الهاتف، في الأغلب ما يأتيك الاتصال المزيف من دولة لا تعرف مفتاحها الدولي، وعـبر هاتف متحرك “وليس أرضيًا” ومن محـتال “إن لم يدع أنك مسحور” يدعي أنه مكلف من البنك بـتحديث معلوماتك.
6- أما البريد الإلكتروني فـيأتي في الأغلب كرسالة ركيكة خالية من شعار الشركة واسمها الرسمي لا يتضمن علامة القفل https ويصلك عبر خدمة بريدية عامة مثل:hotmail ,gmail,outlook وليس نطاقًا مستقلاً أو موقعًا خاصًا بالشركة.
7- ومن أكثر طرق الاحتيال إيلامًا استغلال عواطفك الدينية لتوريطك بمنتجات مالية تزيد فوائدها عن البنوك التقليدية.. وبكلام أكثر صراحة، لا تأخذ قرضًا بفائدة ظالمة لمجرد أنه “شرعي”.
8- أما أكثرها إثارة للشفقة، فهي أن تتلقى اتصالاً من شركة قانونية مزيفة، أو مكتب محاماة وهمي، يدعي قدرته على استعادة حقك المنهوب “ولكنهم يحتاجون فقط إلى رقم الحساب الذي تمت منه عملية الاحتيال”.
9- واحذر بوجه عام مـن: الدخول في مساهمات وهمية، أو دعوات توظيف الأموال، أو إغراءات منحك أرباحًا خارقة “أكبر من البنوك، وأجمل من الواقع”.
10- وأخيرًا، تذكر أن النصائح كـثيرة، وأن طرق الاحتيال متـجددة، ولكن “خط دفاعك الأول” يظـل هـو الوعـي، والحذر، والاحتفاظ بأرقامك السرية، والشك في كل من يطلب بياناتك المالية”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link