اتفاقية مشروع سلام و”مكتبة المؤسس” قوة ناعمة لخدمة الس

اتفاقية مشروع سلام و”مكتبة المؤسس” قوة ناعمة لخدمة الس

[ad_1]

أكد أنه يجب استنفار كل الجهود والوسائل والأدوات المتوفرة للتواصل الحضاري

وقع المشـرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة فيصل بن عبدالرحمن بن معمر اليوم مذكرة تفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومشروع سلام للتواصل الحضاري؛ وذلك بالنظر إلى التجارب السابقة للأنشطة والفعاليات ذات الاهتمام المشترك للطرفين.

وأوضح “بن معمر” أن مسار التطوير والتحديث في هذ الوطن العظيم؛ يتطلب منَّا استنفار كل الجهود والوسائل والأدوات المتوافرة للتواصل الحضاري الذي يتناسب ومكانة المملكة العربية السعودية: دينيًا وسياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا، مشيرًا إلى أن هذه البرامج والمشاريع التي شملتها مذكرة التفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومركز سلام للتواصل الحضاري، جزء من قوتنا الناعمة، التي لا نبني فيها جسورًا من التواصل والتعاون والتعارف فقط وإنما نعبرها للتعرُّف على قيم العالم وتبادل المعرفة معه والمشاركة في بناء قيم التعايش والتضامن والسلام.

وأوضح أن المذكرة تسهم في مضاعفة وتطوير أدوارهما الداعمة للقوة الناعمة للمملكة العربية السعودية، وترسيخ مكانتها العالمية والترويج لها كوجهة ثقافية ومعرفية رائدة، عبر تطبيقات ثقافية وحضارية، مميزة للمجتمع الدولي تنسجم مع رؤية المملكة 2030، من خلال حزمة معتبرة من الأنشطة والفعاليات الرئيسة.

ويعمل طرفا المذكرة على تحقيق أهدافها من خلال تبادل الخبرات وإجراء البحوث والدراسات وإقامة المناشط المشتركة والفعاليات التي تعزز من التواصل الحضاري وتعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية والتعاون والاستفادة من مخرجات برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي في المحافل الدولية؛ والإسهام في نماء قيم التواصل الحضاري ومفاهيمه وممارساته على المستويين المحلي والدولي والاستفادة من المرافق والمنشآت المتاحة لدى الطرفين في تنظيم الفعاليات ذات الصلة بموضوعات هذه المذكرة.


“بن معمر”: اتفاقية مشروع سلام و”مكتبة المؤسس” قوة ناعمة لخدمة السعودية


سبق

وقع المشـرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة فيصل بن عبدالرحمن بن معمر اليوم مذكرة تفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومشروع سلام للتواصل الحضاري؛ وذلك بالنظر إلى التجارب السابقة للأنشطة والفعاليات ذات الاهتمام المشترك للطرفين.

وأوضح “بن معمر” أن مسار التطوير والتحديث في هذ الوطن العظيم؛ يتطلب منَّا استنفار كل الجهود والوسائل والأدوات المتوافرة للتواصل الحضاري الذي يتناسب ومكانة المملكة العربية السعودية: دينيًا وسياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا، مشيرًا إلى أن هذه البرامج والمشاريع التي شملتها مذكرة التفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومركز سلام للتواصل الحضاري، جزء من قوتنا الناعمة، التي لا نبني فيها جسورًا من التواصل والتعاون والتعارف فقط وإنما نعبرها للتعرُّف على قيم العالم وتبادل المعرفة معه والمشاركة في بناء قيم التعايش والتضامن والسلام.

وأوضح أن المذكرة تسهم في مضاعفة وتطوير أدوارهما الداعمة للقوة الناعمة للمملكة العربية السعودية، وترسيخ مكانتها العالمية والترويج لها كوجهة ثقافية ومعرفية رائدة، عبر تطبيقات ثقافية وحضارية، مميزة للمجتمع الدولي تنسجم مع رؤية المملكة 2030، من خلال حزمة معتبرة من الأنشطة والفعاليات الرئيسة.

ويعمل طرفا المذكرة على تحقيق أهدافها من خلال تبادل الخبرات وإجراء البحوث والدراسات وإقامة المناشط المشتركة والفعاليات التي تعزز من التواصل الحضاري وتعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية والتعاون والاستفادة من مخرجات برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي في المحافل الدولية؛ والإسهام في نماء قيم التواصل الحضاري ومفاهيمه وممارساته على المستويين المحلي والدولي والاستفادة من المرافق والمنشآت المتاحة لدى الطرفين في تنظيم الفعاليات ذات الصلة بموضوعات هذه المذكرة.

25 مارس 2021 – 12 شعبان 1442

06:00 PM


أكد أنه يجب استنفار كل الجهود والوسائل والأدوات المتوفرة للتواصل الحضاري

وقع المشـرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة فيصل بن عبدالرحمن بن معمر اليوم مذكرة تفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومشروع سلام للتواصل الحضاري؛ وذلك بالنظر إلى التجارب السابقة للأنشطة والفعاليات ذات الاهتمام المشترك للطرفين.

وأوضح “بن معمر” أن مسار التطوير والتحديث في هذ الوطن العظيم؛ يتطلب منَّا استنفار كل الجهود والوسائل والأدوات المتوافرة للتواصل الحضاري الذي يتناسب ومكانة المملكة العربية السعودية: دينيًا وسياسيًا واقتصاديًا وثقافيًا، مشيرًا إلى أن هذه البرامج والمشاريع التي شملتها مذكرة التفاهم بين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ومركز سلام للتواصل الحضاري، جزء من قوتنا الناعمة، التي لا نبني فيها جسورًا من التواصل والتعاون والتعارف فقط وإنما نعبرها للتعرُّف على قيم العالم وتبادل المعرفة معه والمشاركة في بناء قيم التعايش والتضامن والسلام.

وأوضح أن المذكرة تسهم في مضاعفة وتطوير أدوارهما الداعمة للقوة الناعمة للمملكة العربية السعودية، وترسيخ مكانتها العالمية والترويج لها كوجهة ثقافية ومعرفية رائدة، عبر تطبيقات ثقافية وحضارية، مميزة للمجتمع الدولي تنسجم مع رؤية المملكة 2030، من خلال حزمة معتبرة من الأنشطة والفعاليات الرئيسة.

ويعمل طرفا المذكرة على تحقيق أهدافها من خلال تبادل الخبرات وإجراء البحوث والدراسات وإقامة المناشط المشتركة والفعاليات التي تعزز من التواصل الحضاري وتعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية والتعاون والاستفادة من مخرجات برنامج القيادات الشابة للتواصل العالمي في المحافل الدولية؛ والإسهام في نماء قيم التواصل الحضاري ومفاهيمه وممارساته على المستويين المحلي والدولي والاستفادة من المرافق والمنشآت المتاحة لدى الطرفين في تنظيم الفعاليات ذات الصلة بموضوعات هذه المذكرة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply