يجب مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي ال

يجب مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي ال

[ad_1]

قال إن فرنسا ستدافع مع الشركاء عن السيادة الليبية.. وستعيد فتح سفارتها في طرابلس

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء على ضرورة مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي الليبية في أسرع وقت، لافتًا إلى أن باريس ستعمل مع الشركاء للدفاع عن السيادة الليبية، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، أعلن ماكرون أن بلاده ستعيد فتح سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس الاثنين بعد استقباله رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي.

وقال ماكرون: “بدءًا من الاثنين سيُعاد فتح سفارتنا في طرابلس”.

وأغلقت البعثة الدبلوماسية الفرنسية عام 2014 رغم أنها بقيت ناشطة.

وجدد الرئيس الفرنسي دعمه لجهود السلطة التنفيذية الجديدة في وقف إطلاق النار، وتوحيد المؤسسة العسكرية، والوصول بالبلاد إلى انتخابات عامة بنهاية العام الجاري. مشيرًا إلى أنه لن يكون هناك استقرار في ليبيا دون استئصال الإرهاب منها.

من جانبه، أكد المنفي أن السلطات الليبية الانتقالية ستعمل على توحيد المؤسسات، وإنجاز المصالحة، وتسعى إلى إجراء الانتخابات في موعدها المقرر في 24 ديسمبر من العام الجاري.

واستهل رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي أمس الثلاثاء أولى زياراته الخارجية بالعاصمة الفرنسية باريس منذ انتخابه في 5 فبراير الماضي، فيما تعد فرنسا من أبرز الدول الفاعلة في الأزمة الليبية.

ورافق المنفي نائبه موسى الكوني، وقد عقدا اجتماعًا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من المسؤولين الفرنسيين لبحث مستقبل العلاقات والقضايا المهمة بين البلدين.

وجاء قرار باريس إعادة أنشطتها الدبلوماسية في ليبيا بعد أسبوع من تولي السلطة التنفيذية الجديدة مهامها، وعقب أشهر من وقف إطلاق النار بين طرفَي الصراع؛ وذلك في مسعى لتعزيز علاقتها بالقادة الجدد في ليبيا، ودعم أدوارها في البلاد.

“ماكرون”: يجب مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي الليبية في أسرع وقت


سبق

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء على ضرورة مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي الليبية في أسرع وقت، لافتًا إلى أن باريس ستعمل مع الشركاء للدفاع عن السيادة الليبية، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، أعلن ماكرون أن بلاده ستعيد فتح سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس الاثنين بعد استقباله رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي.

وقال ماكرون: “بدءًا من الاثنين سيُعاد فتح سفارتنا في طرابلس”.

وأغلقت البعثة الدبلوماسية الفرنسية عام 2014 رغم أنها بقيت ناشطة.

وجدد الرئيس الفرنسي دعمه لجهود السلطة التنفيذية الجديدة في وقف إطلاق النار، وتوحيد المؤسسة العسكرية، والوصول بالبلاد إلى انتخابات عامة بنهاية العام الجاري. مشيرًا إلى أنه لن يكون هناك استقرار في ليبيا دون استئصال الإرهاب منها.

من جانبه، أكد المنفي أن السلطات الليبية الانتقالية ستعمل على توحيد المؤسسات، وإنجاز المصالحة، وتسعى إلى إجراء الانتخابات في موعدها المقرر في 24 ديسمبر من العام الجاري.

واستهل رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي أمس الثلاثاء أولى زياراته الخارجية بالعاصمة الفرنسية باريس منذ انتخابه في 5 فبراير الماضي، فيما تعد فرنسا من أبرز الدول الفاعلة في الأزمة الليبية.

ورافق المنفي نائبه موسى الكوني، وقد عقدا اجتماعًا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من المسؤولين الفرنسيين لبحث مستقبل العلاقات والقضايا المهمة بين البلدين.

وجاء قرار باريس إعادة أنشطتها الدبلوماسية في ليبيا بعد أسبوع من تولي السلطة التنفيذية الجديدة مهامها، وعقب أشهر من وقف إطلاق النار بين طرفَي الصراع؛ وذلك في مسعى لتعزيز علاقتها بالقادة الجدد في ليبيا، ودعم أدوارها في البلاد.

24 مارس 2021 – 11 شعبان 1442

12:32 AM


قال إن فرنسا ستدافع مع الشركاء عن السيادة الليبية.. وستعيد فتح سفارتها في طرابلس

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الثلاثاء على ضرورة مغادرة القوات التركية والروسية والمرتزقة الأراضي الليبية في أسرع وقت، لافتًا إلى أن باريس ستعمل مع الشركاء للدفاع عن السيادة الليبية، حسب “العربية نت”.

وتفصيلاً، أعلن ماكرون أن بلاده ستعيد فتح سفارتها في العاصمة الليبية طرابلس الاثنين بعد استقباله رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي.

وقال ماكرون: “بدءًا من الاثنين سيُعاد فتح سفارتنا في طرابلس”.

وأغلقت البعثة الدبلوماسية الفرنسية عام 2014 رغم أنها بقيت ناشطة.

وجدد الرئيس الفرنسي دعمه لجهود السلطة التنفيذية الجديدة في وقف إطلاق النار، وتوحيد المؤسسة العسكرية، والوصول بالبلاد إلى انتخابات عامة بنهاية العام الجاري. مشيرًا إلى أنه لن يكون هناك استقرار في ليبيا دون استئصال الإرهاب منها.

من جانبه، أكد المنفي أن السلطات الليبية الانتقالية ستعمل على توحيد المؤسسات، وإنجاز المصالحة، وتسعى إلى إجراء الانتخابات في موعدها المقرر في 24 ديسمبر من العام الجاري.

واستهل رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي أمس الثلاثاء أولى زياراته الخارجية بالعاصمة الفرنسية باريس منذ انتخابه في 5 فبراير الماضي، فيما تعد فرنسا من أبرز الدول الفاعلة في الأزمة الليبية.

ورافق المنفي نائبه موسى الكوني، وقد عقدا اجتماعًا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وعدد من المسؤولين الفرنسيين لبحث مستقبل العلاقات والقضايا المهمة بين البلدين.

وجاء قرار باريس إعادة أنشطتها الدبلوماسية في ليبيا بعد أسبوع من تولي السلطة التنفيذية الجديدة مهامها، وعقب أشهر من وقف إطلاق النار بين طرفَي الصراع؛ وذلك في مسعى لتعزيز علاقتها بالقادة الجدد في ليبيا، ودعم أدوارها في البلاد.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply