جامعة “محمد بن فهد” تصدر بحثاً حول “كوفيد 19: النجاحات والفشل في

جامعة “محمد بن فهد” تصدر بحثاً حول “كوفيد 19: النجاحات والفشل في

[ad_1]

ضمن برنامج المنح البحثية بالتعاون مع الاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية

أصدرت جامعة الأمير محمد بن فهد، مؤخراً، بحثاً بعنوان “الاستبصار وكوفيد 19: النجاحات والفشل في إدارة الأزمة” من قِبَل الدكتور سهيل عناية الله، مدير مركز Future Meta في أستراليا.

وتفصيلاً، يهدف البحث إلى تحديد الطرق التي استخدمت لإدارة جائحة فيروس كورونا المستجد وتحديد فاعليتها. وتدل نتائج البحث أن بعض الطرق كانت أكثر فعالية من غيرها وقد يكون لها أثر إيجابي في الاستعداد لأي وباء في المستقبل، حيث استند البحث على دراسات سابقة للدكتورة ايفانا، حيث ركزت الباحثة على ما يرويه الأفراد والمنظمات والدول والحضارات عن المستقبل. وقد ارتبطت هذه النصوص بمفاهيم خاطئة أو أنماط تفكير غير إيجابية عن المستقبل.

وتم اختيار هذه النصوص من استجابات القطاع العام للجائحة، حيث إن استجاباتهم كانت بهدف تنفيذ الأهداف الإستراتيجية للحكومات وتحقيق رؤيتهم المستقبلية للوصول إلى “مجتمع خال من الأوبئة”.

وتدل نتائج البحث أن الجهات المعنية قد استخدمت هذه النصوص والاستعارات اللغوية لهدف تفعيل القرارات السياسية، وليس للتأهب للجائحة من حيث الموارد والأنظمة التي سبق تطبيقها، مما يدل على أن هذه النصوص ذات هدف إستراتيجي وسياسي بحت، وهذا يتنافى مع الهدف الأسمى لهذه النصوص وهو دعم تأهب المجتمع لمواجهة الجائحة.

وعلى سبيل المثال قامت نيوزيلندا باستخدام نصوص تدعم روح الفريق، وأشاروا إلى أن دولتهم هي فريق من خمسة ملايين شخص وكل شخص له دور مهم في مواجهه الفيروس.

وختم الباحثون هذا المقال بالتنويه أن الفيروس المستجد قد يكون بوابة إلى عالم جديد لكنه أيضاً درس قاس يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار للاستعداد للمستقبل وضمان مستقبل خال من الأوبئة.

وتم نشر البحث في مجلة الدراسات المستقبلية والتي تعتبر من أعرق المجلات المختصة في الدراسات المستقبلية. هذا مع العلم أن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية قد تم الإعلان عنه في فبراير من عام ٢٠٢٠ م من قبل مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية وتم تمويل ٢٠ مشروعاً بحثياً متعلقة في الدراسات المستقبلية، ونشر البحث على هذا الرابط: https://jfsdigital.org/covid-19-and-pandemic-preparedness-foresight-narratives-and-public-sector-responses/

يذكر أن هذا البحث يأتي ضمن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية والممول من ضمن اتفاقية الشراكة بين مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية، حيث يعمل الباحثون الذين حصلوا على منح بحثية على نشر بحوثهم في مجالات مختلفة منها: مستقبل الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي، مصادر المياه والطاقة والأمن الغذائي في المملكة العربية السعودية 2030، مستقبل التعليم العالي في المملكة العربية السعودية، تقييم التفكير في المستقبل، الاستدامة ومواضيع أخرى في الدراسات المستقبلية.

جامعة “محمد بن فهد” تصدر بحثاً حول “كوفيد 19: النجاحات والفشل في إدارة الأزمة”


سبق

أصدرت جامعة الأمير محمد بن فهد، مؤخراً، بحثاً بعنوان “الاستبصار وكوفيد 19: النجاحات والفشل في إدارة الأزمة” من قِبَل الدكتور سهيل عناية الله، مدير مركز Future Meta في أستراليا.

وتفصيلاً، يهدف البحث إلى تحديد الطرق التي استخدمت لإدارة جائحة فيروس كورونا المستجد وتحديد فاعليتها. وتدل نتائج البحث أن بعض الطرق كانت أكثر فعالية من غيرها وقد يكون لها أثر إيجابي في الاستعداد لأي وباء في المستقبل، حيث استند البحث على دراسات سابقة للدكتورة ايفانا، حيث ركزت الباحثة على ما يرويه الأفراد والمنظمات والدول والحضارات عن المستقبل. وقد ارتبطت هذه النصوص بمفاهيم خاطئة أو أنماط تفكير غير إيجابية عن المستقبل.

وتم اختيار هذه النصوص من استجابات القطاع العام للجائحة، حيث إن استجاباتهم كانت بهدف تنفيذ الأهداف الإستراتيجية للحكومات وتحقيق رؤيتهم المستقبلية للوصول إلى “مجتمع خال من الأوبئة”.

وتدل نتائج البحث أن الجهات المعنية قد استخدمت هذه النصوص والاستعارات اللغوية لهدف تفعيل القرارات السياسية، وليس للتأهب للجائحة من حيث الموارد والأنظمة التي سبق تطبيقها، مما يدل على أن هذه النصوص ذات هدف إستراتيجي وسياسي بحت، وهذا يتنافى مع الهدف الأسمى لهذه النصوص وهو دعم تأهب المجتمع لمواجهة الجائحة.

وعلى سبيل المثال قامت نيوزيلندا باستخدام نصوص تدعم روح الفريق، وأشاروا إلى أن دولتهم هي فريق من خمسة ملايين شخص وكل شخص له دور مهم في مواجهه الفيروس.

وختم الباحثون هذا المقال بالتنويه أن الفيروس المستجد قد يكون بوابة إلى عالم جديد لكنه أيضاً درس قاس يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار للاستعداد للمستقبل وضمان مستقبل خال من الأوبئة.

وتم نشر البحث في مجلة الدراسات المستقبلية والتي تعتبر من أعرق المجلات المختصة في الدراسات المستقبلية. هذا مع العلم أن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية قد تم الإعلان عنه في فبراير من عام ٢٠٢٠ م من قبل مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية وتم تمويل ٢٠ مشروعاً بحثياً متعلقة في الدراسات المستقبلية، ونشر البحث على هذا الرابط: https://jfsdigital.org/covid-19-and-pandemic-preparedness-foresight-narratives-and-public-sector-responses/

يذكر أن هذا البحث يأتي ضمن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية والممول من ضمن اتفاقية الشراكة بين مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية، حيث يعمل الباحثون الذين حصلوا على منح بحثية على نشر بحوثهم في مجالات مختلفة منها: مستقبل الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي، مصادر المياه والطاقة والأمن الغذائي في المملكة العربية السعودية 2030، مستقبل التعليم العالي في المملكة العربية السعودية، تقييم التفكير في المستقبل، الاستدامة ومواضيع أخرى في الدراسات المستقبلية.

17 مارس 2021 – 4 شعبان 1442

10:22 PM


ضمن برنامج المنح البحثية بالتعاون مع الاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية

أصدرت جامعة الأمير محمد بن فهد، مؤخراً، بحثاً بعنوان “الاستبصار وكوفيد 19: النجاحات والفشل في إدارة الأزمة” من قِبَل الدكتور سهيل عناية الله، مدير مركز Future Meta في أستراليا.

وتفصيلاً، يهدف البحث إلى تحديد الطرق التي استخدمت لإدارة جائحة فيروس كورونا المستجد وتحديد فاعليتها. وتدل نتائج البحث أن بعض الطرق كانت أكثر فعالية من غيرها وقد يكون لها أثر إيجابي في الاستعداد لأي وباء في المستقبل، حيث استند البحث على دراسات سابقة للدكتورة ايفانا، حيث ركزت الباحثة على ما يرويه الأفراد والمنظمات والدول والحضارات عن المستقبل. وقد ارتبطت هذه النصوص بمفاهيم خاطئة أو أنماط تفكير غير إيجابية عن المستقبل.

وتم اختيار هذه النصوص من استجابات القطاع العام للجائحة، حيث إن استجاباتهم كانت بهدف تنفيذ الأهداف الإستراتيجية للحكومات وتحقيق رؤيتهم المستقبلية للوصول إلى “مجتمع خال من الأوبئة”.

وتدل نتائج البحث أن الجهات المعنية قد استخدمت هذه النصوص والاستعارات اللغوية لهدف تفعيل القرارات السياسية، وليس للتأهب للجائحة من حيث الموارد والأنظمة التي سبق تطبيقها، مما يدل على أن هذه النصوص ذات هدف إستراتيجي وسياسي بحت، وهذا يتنافى مع الهدف الأسمى لهذه النصوص وهو دعم تأهب المجتمع لمواجهة الجائحة.

وعلى سبيل المثال قامت نيوزيلندا باستخدام نصوص تدعم روح الفريق، وأشاروا إلى أن دولتهم هي فريق من خمسة ملايين شخص وكل شخص له دور مهم في مواجهه الفيروس.

وختم الباحثون هذا المقال بالتنويه أن الفيروس المستجد قد يكون بوابة إلى عالم جديد لكنه أيضاً درس قاس يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار للاستعداد للمستقبل وضمان مستقبل خال من الأوبئة.

وتم نشر البحث في مجلة الدراسات المستقبلية والتي تعتبر من أعرق المجلات المختصة في الدراسات المستقبلية. هذا مع العلم أن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية قد تم الإعلان عنه في فبراير من عام ٢٠٢٠ م من قبل مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية وتم تمويل ٢٠ مشروعاً بحثياً متعلقة في الدراسات المستقبلية، ونشر البحث على هذا الرابط: https://jfsdigital.org/covid-19-and-pandemic-preparedness-foresight-narratives-and-public-sector-responses/

يذكر أن هذا البحث يأتي ضمن برنامج المنح البحثية في الدراسات المستقبلية والممول من ضمن اتفاقية الشراكة بين مركز الأمير محمد بن فهد للدراسات الاستشرافية والاتحاد العالمي للدراسات المستقبلية، حيث يعمل الباحثون الذين حصلوا على منح بحثية على نشر بحوثهم في مجالات مختلفة منها: مستقبل الذكاء البشري والذكاء الاصطناعي، مصادر المياه والطاقة والأمن الغذائي في المملكة العربية السعودية 2030، مستقبل التعليم العالي في المملكة العربية السعودية، تقييم التفكير في المستقبل، الاستدامة ومواضيع أخرى في الدراسات المستقبلية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply