[ad_1]
واعتبر البابا أن التناقص في أعداد المسيحيين في العراق والشرق الأوسط يحدث ضرراً كبيراً في النسيج المجتمعي. ودعا خلال اقامته صلاة في كنيسة حوش البيعة بمحافظة نينوى أمس (الأحد) المسيحيين للعودة إلى الموصل مؤكدا أن الأمل في المصالحة ما زال ممكناً حتى نعيش في وئام وسلام متجاوزين الانتماءات الدينية. وشدد على ان الأخوة أقوى من القتل وأن السلام أقوى من الحرب. وقال في كلمته من الموصل «إنها لقسوة شديدة أن تكون هذه البلاد، مهد الحضارات قد تعرّضت لمثل هذه العاصفة اللا إنسانية، التي دمّرت دور العبادة القديمة».
ووصل البابا إلى الكنيسة التي دُمرت في 2017 خلال المعركة لطرد داعش من المدينة، بسيارة مصفحة. واعتبرت شخصيات سياسية عراقية أن زيارة البابا للموصل كشفت عن تأخر إعمارها، بعد أن دمرها «داعش» قبل أكثر من خمس سنوات.
[ad_2]
Source link