[ad_1]
فمنذ أن أعلنت السعودية تشديد الإجراءات والاحترازات نهاية يناير الماضي، خشية انتشار موجة ثانية من الجائحة، سارعت الحكومة والسكان إلى زيادة نسبة الالتزام بالإجراءات الوقائية والتعاون على جميع الأصعدة لكبح تفشي الوباء مجدداً. وأثبتت اليوم المؤشرات المطمئنة في المنحنى الوبائي التي أعلنتها الجهات الصحية نجاعة تلك الإجراءات الاستباقية المبكرة، التي أسهمت بشكل غير مباشر أيضاً في ارتفاع نسبة الوعي والتأهب للمخاطر مجدداً، بعد رصد تهاون من البعض في تطبيق الاحترازات. لم يعد ثمة شك أن الإدارة السعودية لأزمة الوباء العالمية محل إشادة وإعجاب من الجميع.. استباقية اتخاذ القرار، واستقراء المستقبل، والحرص على وقاية وصحة المجتمع؛ كانت أولويات في جميع القرارات المتخذة لمكافحة الفايروس. واللافت المميز هو تكاتف المجتمع مع الدولة في جميع قراراتها، والمؤازرة بالالتزام، والامتثال للقرارات المتخذة لإنجاح الخطة الحكومية.
[ad_2]
Source link