إعلاميان واعدان تمتعا بتجربة فريدة من نوعها لتغطية سباق فورمولا إ

إعلاميان واعدان تمتعا بتجربة فريدة من نوعها لتغطية سباق فورمولا إ

[ad_1]

بدعوة من اتحاد الإعلام الرياضي

ضمن برنامج تطوير الإعلاميين الواعدين في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي والذي يندرج تحت مبادرة تطوير الإعلام الرياضي، حصل إعلاميان واعدان على تجربة فريدة من نوعها لحضور وتغطية سباق فورمولا إي الدرعية من قلب الحدث والذي أقيم بالمملكة للمرة الثالثة على التوالي.

جاء الترشيح بعد إقامة منافسة إعلامية بين عددٍ من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، حيث خضع المرشحون لعددٍ من الاختبارات التأهيلية وفق المعايير الإعلامية المعمول بها في الاتحاد الدولي للسيارات، كما سينضم المرشحون إلى المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي المتخصص في تغطية الراليات وسباقات الفورمولا.

طالبا جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عسّاف الخليفي (23) ومحمد الرويشد (22) تم ترشيحهما من قبل لجنة تحكيم في وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للإعلام الرياضي. ونجح الخليفي والرويشد في الحصول على الفرصة لتغطية كواليس حلبة السباق والاستفادة من الخبرات الإعلامية العالمية الموجودة لتغطية الحدث الكبير في المركز الإعلامي المخصص للسباق، حيث انضمّا إلى أكثر من 130 إعلاميًّا، مثّلوا 10 قنوات تلفزيونية و60 وسيلة إعلامية مطبوعة وإلكترونية ومرئية ومسموعة.

فورمولا إي الدرعية كان محط أنظار العالم حيث تنافس 12 فريقًا و24 سائقًا ضمن افتتاحية الموسم السابع لبطولة العالم للفورمولا إي بسباقين ليليين لأول مرّة في التاريخ. تم بث الجولتين عبر 40 قناة تلفزيونية في 150 دولة حول العالم. مع الأخذ بعين الاعتبار كافة الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، نظّم سباق هذا العام من دون حضور جماهيري ولكن استمتع المشاهدون في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط بتغطية شاملة عبر القنوات الرياضية السعودية على مدار يومي السباق.

متحدثًا بشكل مباشر عبر القنوات الرياضية السعودية أثناء السباق، علّق الخليفي على الخبرة التي اكتسبها والفرصة التي أتيحت له: “منذ تأسيس الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وجدنا كافة الدعم لجميع أنواع الرياضات. الاتحاد لم يقصّر معنا من حيث البرامج الخاصة بتطوير الإعلاميين الواعدين والتغطية المكثفة لتغطية مثل هذه المناسبات في رياضة المحركات. أن أكون أحد منسوبي الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وأن أحظى بفرصة متابعة الحدث بشكل مباشر هو فرصة عظيمة وخصوصًا بأن السباق يقام للمرّة الأولى ليلًا”.

ومن طرفه أضاف محمد الرويشد: “بعد تقديمي للمسابقة الحمد لله تم قبولي لتغطية هذا الحدث العالمي وكانت أول تجربة لي في فورمولا إي واستمتعت بشكل كبير. أشكر الاتحاد على هذه الفرصة والتغطية الشاملة التي أتيحت لنا”.



إعلاميان واعدان تمتعا بتجربة فريدة من نوعها لتغطية سباق فورمولا إي الدرعية


سبق

ضمن برنامج تطوير الإعلاميين الواعدين في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي والذي يندرج تحت مبادرة تطوير الإعلام الرياضي، حصل إعلاميان واعدان على تجربة فريدة من نوعها لحضور وتغطية سباق فورمولا إي الدرعية من قلب الحدث والذي أقيم بالمملكة للمرة الثالثة على التوالي.

جاء الترشيح بعد إقامة منافسة إعلامية بين عددٍ من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، حيث خضع المرشحون لعددٍ من الاختبارات التأهيلية وفق المعايير الإعلامية المعمول بها في الاتحاد الدولي للسيارات، كما سينضم المرشحون إلى المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي المتخصص في تغطية الراليات وسباقات الفورمولا.

طالبا جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عسّاف الخليفي (23) ومحمد الرويشد (22) تم ترشيحهما من قبل لجنة تحكيم في وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للإعلام الرياضي. ونجح الخليفي والرويشد في الحصول على الفرصة لتغطية كواليس حلبة السباق والاستفادة من الخبرات الإعلامية العالمية الموجودة لتغطية الحدث الكبير في المركز الإعلامي المخصص للسباق، حيث انضمّا إلى أكثر من 130 إعلاميًّا، مثّلوا 10 قنوات تلفزيونية و60 وسيلة إعلامية مطبوعة وإلكترونية ومرئية ومسموعة.

فورمولا إي الدرعية كان محط أنظار العالم حيث تنافس 12 فريقًا و24 سائقًا ضمن افتتاحية الموسم السابع لبطولة العالم للفورمولا إي بسباقين ليليين لأول مرّة في التاريخ. تم بث الجولتين عبر 40 قناة تلفزيونية في 150 دولة حول العالم. مع الأخذ بعين الاعتبار كافة الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، نظّم سباق هذا العام من دون حضور جماهيري ولكن استمتع المشاهدون في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط بتغطية شاملة عبر القنوات الرياضية السعودية على مدار يومي السباق.

متحدثًا بشكل مباشر عبر القنوات الرياضية السعودية أثناء السباق، علّق الخليفي على الخبرة التي اكتسبها والفرصة التي أتيحت له: “منذ تأسيس الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وجدنا كافة الدعم لجميع أنواع الرياضات. الاتحاد لم يقصّر معنا من حيث البرامج الخاصة بتطوير الإعلاميين الواعدين والتغطية المكثفة لتغطية مثل هذه المناسبات في رياضة المحركات. أن أكون أحد منسوبي الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وأن أحظى بفرصة متابعة الحدث بشكل مباشر هو فرصة عظيمة وخصوصًا بأن السباق يقام للمرّة الأولى ليلًا”.

ومن طرفه أضاف محمد الرويشد: “بعد تقديمي للمسابقة الحمد لله تم قبولي لتغطية هذا الحدث العالمي وكانت أول تجربة لي في فورمولا إي واستمتعت بشكل كبير. أشكر الاتحاد على هذه الفرصة والتغطية الشاملة التي أتيحت لنا”.

02 مارس 2021 – 18 رجب 1442

04:53 PM


بدعوة من اتحاد الإعلام الرياضي

ضمن برنامج تطوير الإعلاميين الواعدين في الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي والذي يندرج تحت مبادرة تطوير الإعلام الرياضي، حصل إعلاميان واعدان على تجربة فريدة من نوعها لحضور وتغطية سباق فورمولا إي الدرعية من قلب الحدث والذي أقيم بالمملكة للمرة الثالثة على التوالي.

جاء الترشيح بعد إقامة منافسة إعلامية بين عددٍ من طلاب الجامعات وحديثي التخرج، حيث خضع المرشحون لعددٍ من الاختبارات التأهيلية وفق المعايير الإعلامية المعمول بها في الاتحاد الدولي للسيارات، كما سينضم المرشحون إلى المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي المتخصص في تغطية الراليات وسباقات الفورمولا.

طالبا جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عسّاف الخليفي (23) ومحمد الرويشد (22) تم ترشيحهما من قبل لجنة تحكيم في وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للإعلام الرياضي. ونجح الخليفي والرويشد في الحصول على الفرصة لتغطية كواليس حلبة السباق والاستفادة من الخبرات الإعلامية العالمية الموجودة لتغطية الحدث الكبير في المركز الإعلامي المخصص للسباق، حيث انضمّا إلى أكثر من 130 إعلاميًّا، مثّلوا 10 قنوات تلفزيونية و60 وسيلة إعلامية مطبوعة وإلكترونية ومرئية ومسموعة.

فورمولا إي الدرعية كان محط أنظار العالم حيث تنافس 12 فريقًا و24 سائقًا ضمن افتتاحية الموسم السابع لبطولة العالم للفورمولا إي بسباقين ليليين لأول مرّة في التاريخ. تم بث الجولتين عبر 40 قناة تلفزيونية في 150 دولة حول العالم. مع الأخذ بعين الاعتبار كافة الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة الجميع، نظّم سباق هذا العام من دون حضور جماهيري ولكن استمتع المشاهدون في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط بتغطية شاملة عبر القنوات الرياضية السعودية على مدار يومي السباق.

متحدثًا بشكل مباشر عبر القنوات الرياضية السعودية أثناء السباق، علّق الخليفي على الخبرة التي اكتسبها والفرصة التي أتيحت له: “منذ تأسيس الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وجدنا كافة الدعم لجميع أنواع الرياضات. الاتحاد لم يقصّر معنا من حيث البرامج الخاصة بتطوير الإعلاميين الواعدين والتغطية المكثفة لتغطية مثل هذه المناسبات في رياضة المحركات. أن أكون أحد منسوبي الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي وأن أحظى بفرصة متابعة الحدث بشكل مباشر هو فرصة عظيمة وخصوصًا بأن السباق يقام للمرّة الأولى ليلًا”.

ومن طرفه أضاف محمد الرويشد: “بعد تقديمي للمسابقة الحمد لله تم قبولي لتغطية هذا الحدث العالمي وكانت أول تجربة لي في فورمولا إي واستمتعت بشكل كبير. أشكر الاتحاد على هذه الفرصة والتغطية الشاملة التي أتيحت لنا”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply